![]() |
#1 |
![]() ![]() |
![]() ![]() [align=center][tabletext="width:900px;background-image:url('https://g-lk.com/up/do.php?imgf=175233152342212.gif"][cell="filter:;"][align=center] برُّ الوالدين: طريقك إلى الجنة برّ الوالدين : من أعظم الطاعات التي يُحبها الله وهو من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة قال الله تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا﴾ فقرن الله بين عبادته وبر الوالدين .. وهذا يدل على عِظَم منزلتهما وفي حديث أبي هريرة قال: جاء رجل إلى رسول الله ﷺ فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ -يعني: صحبتي قال: أمك قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك قال: ثم من؟ قال: أبوك - متفق عليه الوالدان هما سبب وجودك بعد الله وهما من سهرا وربّيا وعلّما وتحملّا لأجلك ... فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ صور من البرّ: - الدعاء لهما في كل وقت بمثل : "رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا" - خفض الصوت عند الحديث معهما - تلبيتهما إذا نادياك دون تأخير أو ضجر - خدمتهما، خصوصًا عند الكِبَر - التصدق عنهما وصلة رحمهما بعد موتهما ختاما تأمل هذا الحديث: رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ - (رواه مسلم) أي أن وجود الوالدين فرصة عظيمة لدخول الجنة فلا تفرّط فيها فمهما قدّمت لهما فلن تردّ جميل ساعة من تعبهم لأجلك فلا تبخل عليهما بكلمة طيبة أو لمسة حنان أو دعوة صادقة [/align][/cell][/tabletext][/align] fv hg,hg]dk |
![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوالدين |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|