في الحياة اليومية، نلتقي بأشخاص يهوَون التركيز على الزلات، يتتبعون العثرات، ويضخّمون الهفوات، متناسين أن الكمال لله وحده. وعلى الجانب الآخر، هناك من يترفّع عن الرد على كل ما لا يحمل معنى أو قيمة، ويختار التجاوز والتسامح سلوكًا.
السؤال :
ما هي نتائج تصيُّد زلات الآخرين والوقوف عند أخطائهم دائمًا؟
هل من يتجاهل الزلات أكثر وعيًا واتزانًا؟
وكيف ينعكس كلا السلوكين (التصيد مقابل التجاوز) على العلاقات الاجتماعية والنفسية؟