أقلام مبدعة | اضافة رابط يوتيوب | نجم الأسبـــوع | اضافة خلفية للموضوع | إبداعاتِكم | قوانين مجتمع غلاك |
|
النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية مقالات, نصوص, فلسفة, تطوير ذات, قيم, اجتماعي, ديني’, النقد الأدبي " يمنع المنقول" |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() |
![]()
كل يوم أكتشف شيئًا آخر من الخذلان
شيء غارق في أعماق الروح يثقل القلب أكثر مما يمكن تحمله وكلما اقتربت من شخص كلما شعرت أن الأرض تحت قدميه تنزلق وكأن الثقة التي زرعتها في لحظة ساذجة تنقلب إلى عدوٍ يستعد للطعن في أعماقي أهذا هو ما يعطينا إياه العالم؟ وهل هذا هو الثمن الذي ندفعه لقاء اللحظات التي نعتقد أنها مليئة بالأمان؟ ألسنا إلا فريسة لهذه الوعود الهشة التي لا تلبث أن تتناثر في الرياح كرماد؟ كيف يمكن للإنسان أن يتقبل هذا الوباء الداخلي من الخذلان الذي يأتي من أقرب الناس إليه؟ كيف له أن يعيش في هذا العالم عندما يتضح له أن حتى المحبة نفسها لم تكن سوى سجنٍ آخر قضبانها مخفية تحت ستار من الكلمات والابتسامات؟ كم هو محزن هذا الوضع أن نكون محاطين بالأشخاص الذين يُفترض بهم أن يحملوا عنا عبء الحياة ليصيروا هم أنفسهم جزءًا من هذا العبء إن القلب يئن ويتساءل هل حقًا نعيش في عالمٍ تندثر فيه الأخلاق والوعود؟ هل هذا هو المدى الذي يمكن أن يصل إليه الإنسان في سعيه نحو الارتياح؟ ومع كل خذلان يتساقط جزء من الروح لكننا لا نستطيع التوقف عن العيش حتى عندما يظن الواحد منا أن الأمر قد انتهى يتواصل الألم كما يتواصل الدم في العروق كأن الخذلان أصبح جزءًا من كياننا جزءًا لا يمكن التخلص منه ولكن، أحقًا هناك أي مخرج من هذا؟ هل نبحث في النهاية عن شيء من العزاء في هذا الوهم الذي نسميه "الآخر" في حين أن كل شخص آخر هو في النهاية مجرد انعكاس لفراغنا الداخلي؟ قد نركض وقد نصرخ وقد نغلق الأبواب على أنفسنا ولكن في النهاية يبقى السؤال هل يكفي أن نخذل كل يوم لنظل أحياء؟ 15 ديسمبر 2024 ~ hgo`ghk >>Z |
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
،.
من المشاعر المؤلمة وكلَّ ما كان نابع من مصدر ثقه كأن أشدَّ إيلاماً .. لمواجهة هذا الشّعور والتغّلب عليه هو عدم رفع سقف توقعاتنا في تعامل الغير كلّ شيء قابل للتّغير والتّبدّل والتّحول حتى القلوب نسأل الله أن لا يقلّب قلوبنا الا على طاعته عبارات مؤلمه وتساؤلات عميقه كُتبت بإتقان سلمتِ غاليتي رانيا أبدعتِ أسعدكِ الله ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#3 | |||||||||
![]() ![]() ![]() |
![]()
و لن نستطيع ان نتوقف عن العيش ، الا بأمر الله كل ما يحدث لنا ، اما نتيجة اختياراتنا الخاطئة .. عندما نتبع احلام يستحيل تحقيقها .. و نصدق اوهام عقولنا .. و اما ان تكون دروس ، تكسبك صلابه اكثر ،، نظرة جديده للحياة .. تغير فيها ترتيب اولوياتك .. في نهاية الامر نعود الى طبيعتنا الاساسيه لكن بروح جديده ، بعد استعانتنا بالله وحده ![]() رانيا ، شعورك وصل و استقر داخل روحي ،، كلامك يلامسني .. ثقي انها ستشرق يوما ما ،، احبك رانيا ![]() |
|||||||||
![]()
وأنت في طريقك للبحث عن حياة، لا تنسَ أن تعيش.
— محمود درويش ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
-
شُعور الخَذلان جِدًا مُؤلم فَ كفّارة الخذلان ؛ الأبتعاد بلا رجعة رَانيا نَص ثَري وَبديع كَتبت بَصيغَة جَمالية رَائعة سَلم البنَان ![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
الخذلان بمفهومه الواسع قد نواجهه
على مختلف اصعدة الحياة في العلاقات الاسريه او العلاقات العاطفيه او على مستوى العلاقات العامه والمهنيه كلنا تعرضنا على الاقل لنوع واحد من انواع الخذلان لايوجد منا ناجي من عنوان الخذلان الواسع وكانت الكلمات هنا جدا حزينه وهي تطرق هذا الباب وتلامس الشعور بقوه ودعتني الى استحضار بودكاست جميل يتحدث عن الخذلان بشكل عام وواسع شاهدته من فتره بسيطه واحببت ان اطرحه هنا للفائده وختاما لقلمك الرائع كل التقدير ولشخصك الكريم كل الاماني والدعوات الجميله [flash=https://www.youtube.com/embed/758_P-H0oDQ?si=b_Qf8-h-XNs_kZCp]width=600 height=350[/flash] |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
دائما عند الخذلان
أتساءل على من أُلقي باللوم على من منحناه ثقتنا فخذلَنا أم أوجه اللوم لنا لأننا منحنا ثقتنا لمن لا يستحقها وفي كلتا الحالتين يبقى شعور الخذلان مُرًّا ويبقى وقعه على النفس ثقيلا لكنه درس نتعلم من التجاوز تجاوز أشخاص وتجاوز مواقف العزيزة رانيا أبدعت في الطرح وفي استفزاز أقلامنا لتعبر في موضوع ذو شجون تقديري ![]() |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الخذلان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|