كتاب قطار الليل إلى لشبونة -

كتاب قطار الليل إلى لشبونة -

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://www.raed.net/img?id=98836"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

-



إذا كنّا لا نعيش إلاّ بجزءٍ صغيرٍ
ممّا يعتمل في دواخلنا،
فما هو مصير بقيّة الأجزاء إذن؟
وما هو تعريفنا للحياة نفسها،
فالْحَيَاةُ ليست تلك التي نعيشُها
بل هي التي نتخيلُ أننا نعيشُها،

من هنا تبدأ هذه الرواية،
وتدور وتنتهي أيضا،
تبدأ من الكلمات المرصوصة على ورق الكتب،
وتنسج عالم ساحر من خلال الكتب،
لتبلغنا لنا أبلغ الرسائل وهو أن تلك الكتب
قد تمتلك ما هو أكثر من مجرد قراءتها،
فأحيانا تملك القدرة على تغييرنا.


..

الرواية تبدأ بعالم اللغات القديمة المخضرم،
الذي قضى معظم عمره محباً وعاشقاً للغات القديمة،
عاشق لتشكيل الحروف، وما وراء الكلمات،
قضى جل عمره في نفس المكان،
يخالط نفس البشر ويرى نفس الوجوه،
لم يملك يوما رفاهية الفضول
خارج صفحات الكتب التي يحبها،
ولا حتى شعر بضرورة التغيير لروتينية حياته،

حتى جاء اليوم الذي أصبح فيه غير
ذلك الخمسيني الذي اعتاد الناس رؤيته،
فنتيجة لقاء غريب مفاجئ لامرأة،
وعثوره على كتاب برتغالي قديم،
قرر فيه الأستاذ المحترم الوقور
أن يترك حياته ويبدأ حياة جديدة،
يتعلم لغة جديدة ويسافر مدينة جديدة،
لنكتشف معه خلال رحلته وجها للتاريخ،
مختلطًا بوجوه بشرية عديدة كأننا
نقابلهم في الشوارع والمقاهي.






[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

White ,رآنيا ,This Aziz و 10 آخرون معجبون بهذا

نبض غلاك ,طُهر. ,إمبراطورة البحر ,غيمة ,عبير ,A B E E R ,آنسه معيضه ,نايف ,تعابير الصباح ,alwafa

الموضوع الأصلي: كتاب قطار الليل إلى لشبونة - || الكاتب: cLaudio. || المصدر: مجتمع غلاك

ما نتميز به

تصميم،شروحات،دروس،فنون،دورات،شعر،خواطر،افكار،غلاك،استايلات،مسابقات

---

;jhf r'hv hggdg Ygn gaf,km - hggpl hglvpgm hgehkdm