المواجهة الرابعة ( رآنيا - سعود )

بسم الله نبتدأ
طبعاً اسئلتي هذه المرة اقتباسات من أسئلتك / يعتبر غش مشروع
من سؤالك الأول طرى ببالي سؤال
_ لو أقولك شي في شخصيتك انطفئ وتتمنين رجوعه فيك
وشي آخر لاتتمنين رجوعه ؟


_ ومن سؤالك الثاني توارد لي سؤال آخر
دائماً يقال واحياناً أوافق بعضاً منها أن الشخص الإيجابي كما طرحتهِ أنتِ
بتلك النظرية / تخيلت ان رجلي مكسوره
نرجع للسؤال بأنه من يتصف بهذا الفرط من الايجابيه فهو الى حد ما يميل الى السذاجة
وع خلافه أن المتذمر والسلبي تكون رواسب من ماضيه وتعبيره كرد فعلي
أو يكون لمجرد لفت الانظار هل توافقين الرأي أم ماذا ؟

_ بالنسبة لي وللبعض يرون المثالية مرض مزمن تنهك صاحبة قبل الآخرين ؟
متى تتمنين المثالية ومتى لا؟

_ من سؤالك الأخير
انتهاك الخصوصية متى تكون حق مشروع للطرف الآخر ؟

عَـبوْرَهہْ♥ ,عزة رجل ,This Aziz و 9 آخرون معجبون بهذا

طُليْطل ,عتب خرساء• ,الجوهرة ,رآنيا ,رايــق ,شذى الهلالية ,طُهر. ,خفايآ روح~•• ,سمو المجد

اولًا اعتذر عن التأخر بالرد اخوي سعود كنت منشغلة بالأمس

من سؤالك الأول طرى ببالي سؤال
_ لو أقولك شي في شخصيتك انطفئ وتتمنين رجوعه فيك
وشي آخر لاتتمنين رجوعه ؟
في السنوات الاخيرة امور كثيرة انطفأت في شخصيتي لكني استعدتها بالفترة الاخيرة بل أُضيفت لي فوقها امورًا تجعلني أضيء اكثر
بالنسبة لشيءٍ لا اتمنى رجوعه ، ثقتي بالناس اولًا ، ثم المجاملة على حساب نفسي ، لم أكن
اعرف كلمة لا وأضغط على نفسي دائمًا لتلبية اي طلب محاولةً لإرضاء الجميع


_ ومن سؤالك الثاني توارد لي سؤال آخر
دائماً يقال واحياناً أوافق بعضاً منها أن الشخص الإيجابي كما طرحتهِ أنتِ
بتلك النظرية / تخيلت ان رجلي مكسوره
نرجع للسؤال بأنه من يتصف بهذا الفرط من الايجابيه فهو الى حد ما يميل الى السذاجة
وع خلافه أن المتذمر والسلبي تكون رواسب من ماضيه وتعبيره كرد فعلي
أو يكون لمجرد لفت الانظار هل توافقين الرأي أم ماذا ؟
ربما اقول عنه جاهل ايضًا
قد يكون الشخص المفرط بالايجابية هو فعلًا يعيش بايجابية في كل حياته ويعطيه الله على قدر نيته دائمًا
لكن ان يحاول اظهار الجانب الايجابي في اي أمرٍ ما من حياة الاخرين فمن السذاجة فعلًا ان يفعل ذلك
فكل شخص له حياة مختلفة وشخصية مختلفة نشأت على ظروف معينة قد لا تجعله ينظر مثل نظرته حتى لو كان كلامه صحيحًا وفي محله
بالنسبة للشخص السلبي لا انكر ان رواسب الماضي فعلًا تتحكم بالحاضر وبشخصية الانسان وردات فعله
فكثير من الأشخاص لا يُجِيدون التعامل مع رواسب الماضي ويصل بهم الحال إلى أن يُحتجَزوا بين قضبانه وينظرو الى كل شيءٍ بسوداوية ولا ألومهم
لكني انفر وبشدة من اي شخص سلبي يعيش على بقايا الماضي وهو باستطاعته الخروج مما هو عليه
اي شخص لا يعيش الحاضر ولا ينشغل بالمستقبل ويجعل الماضي البعيد يتحكم في مشاعره وردّات فعله خصوصًا اذا كان ذلك الماضي قد انتهى لكنه يعيد شريط الذكريات لينغص على نفسه ومن حوله فهو يحرم نفسه من امور كثيرة بالحاضر
والبعض فعلًا قد يكون لمجرد لفت نظر وليحصل على طبطبة الاخرين بينما هو يعيش حياته بالطول والعرض


_ بالنسبة لي وللبعض يرون المثالية مرض مزمن تنهك صاحبة قبل الآخرين ؟
متى تتمنين المثالية ومتى لا؟
في سؤالك لا اعلم هل تقصد المثالية الموصوفة بالمرض المزمن هو البحث عن الكمال ؟
ام ما تعنيه بالمثالية هي القيم والمباديء والاخلاق والتي يحاول الشخص ان يبلغها ويتحلى بها
ان كانت المثالية في بلوغ الكمال فابحث عنها فيما اقدمه فقط وحتى يظهر على اكمل وجه
لكني اتوقف في الوقت الذي تتحول فيه الى غمامة تصيبني بالاحباط وتجعلني اضغط على نفسي واحملّها فوق طاقتها


_ من سؤالك الأخير
انتهاك الخصوصية متى تكون حق مشروع للطرف الآخر ؟
الخصوصية حق من حقوق الانسان لحماية استقلاليته ولحمايته من التدخلات الغير مرغوبة فيها
فكيف يمكن ان يكون حقًا مشروع بانتهاكه من قِبل الطرف الاخر !
ابدًا لا يحق للطرف الاخر ان ينتهك خصوصية اي كائنٍ كان حتى لو كان ابنه

~

عَـبوْرَهہْ♥ ,شذى الهلالية ,عزة رجل و 10 آخرون معجبون بهذا

طُهر. ,محال ,This Aziz ,رايــق ,طُليْطل ,عتب خرساء• ,الجوهرة ,خفايآ روح~•• ,سعود . ,سمو المجد

أعانكِ الله خذي راحتك
الثقه الزايدة بالناس مشكلة والحمدلله تخطيتيها
بالنسبة للمثالية معك فيما قلته ولكن الا تعتقدين ان حتى بلوغ الكمال
في الاخلاق والقيم شيء خارق للتكوينه الانسانية
فالانسان جانب الشر فيه والخير مابين كفتي لاتهدأ وكلهما يطمح ان ترجح
الكفة له بالنسبة لي ارى الكمال في بلوغ اي كان هو مربط المشكلة
بل وربما تكون عائق من كثرة الاحباطات عندما يرى ردة فعل سيئة او موقف سيء
فعله مارأيك ؟
انتظر رأيك قبل التقييم .

عَـبوْرَهہْ♥ ,شذى الهلالية ,عزة رجل و 8 آخرون معجبون بهذا

طُهر. ,محال ,رايــق ,طُليْطل ,عتب خرساء• ,الجوهرة ,رآنيا ,خفايآ روح~••

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود .

	أعانكِ الله خذي راحتك الثقه الزايدة بالناس مشكلة والحمدلله تخطيتيها بالنسبة للمثالية معك فيما قلته ولكن الا تعتقدين ان حتى بلوغ الكمال في الاخلاق والقيم شيء خارق للتكوينه الانسانية فالانسان جانب الشر فيه والخير مابين كفتي لاتهدأ وكلهما يطمح ان ترجح الكفة له بالنسبة لي ارى الكمال في بلوغ اي كان هو مربط المشكلة بل وربما تكون عائق من كثرة الاحباطات عندما يرى ردة فعل سيئة او موقف سيء فعله مارأيك ؟ انتظر رأيك قبل التقييم .

اتفق معك بالنسبة لبلوغ الكمال في الاخلاق والقيم
لان الشخص المثالي دائم المبالغة بتقدير الأشياء والاشخاص ويطالب بأن تكون وفق ما يريده حتى لو كانت امورًا صعبة المنال
ويمكن أن تكون غير واقعية وذلك نظرًا للظروف والبيئة التي هو فيها والاشخاص الذين يعاشرهم
وهذا بكل تأكيد يوُصل الشخص إلى حالة من الحزن والإحباط مثل ما ذكرت عندما يرى ردة فعل سيئة
وبالتأكيد ستفتح له أبوابًا من الاضرار النفسية لانه يرهق نفسه وروحه وقد يصل الى كراهية ذاته في هذا الحال

-

انتظر تقييمك

~

عَـبوْرَهہْ♥ ,شذى الهلالية ,عزة رجل و 8 آخرون معجبون بهذا

طُهر. ,محال ,رايــق ,سمو المجد ,طُليْطل ,عتب خرساء• ,الجوهرة ,سعود .

التقييم 10/10

عَـبوْرَهہْ♥ ,طُهر. ,رايــق و 3 آخرون معجبون بهذا

سمو المجد ,الجوهرة ,رآنيا

تستحق 10 / 10

اسئلتك جدًا ممتعة

:10ل0:

~

عَـبوْرَهہْ♥ ,طُهر. ,رايــق و 2 آخرون معجبون بهذا

سمو المجد ,الجوهرة