أسال سؤال للعضو اللي بعدك !

بدون تخطيط ..أي شي يطري فبالي أسويه

نفسه

وليد معجب بهذا

،’










أمم على حسب المود وش يطلبب .
عاديي اقوم ادور لي فيلم ,
ولا اجلس على لاب و اشغل اغانييي و انطرب و انا اصمم ,
ولا ادخل تيك توك و لا سناب و لا تويتر
اشوف اخبــــــــار العالم ,

.
.



ياثرون عليك النـــــــــاس ,؟؟

لا طبعاً .. ولا أهتم .!



* هل ‏شعرت يومًا من أنك تخاف أن تكون سعيدًا ؟!
سعيدًا جدًا إلى درجة أنك ستحزن أضعاف هذه السعادة في وقتٍ لاحق ؟!

وليد ,alwafa معجبون بهذا

لا

عكسو

اي انا اخاف من السعاده
وراح احزن اضعاف حزني في الأيام العاديه
مثال يوم العيد بعد رمضان دائما اكون حزين فيه
مع اني احاول اكون سعيد لأني مسلم
لكن الطبيعه تغلب التطبع !
عموما ان الله لايحب الفرحين ~
يجب أن نوازن بين المشاعر ونكون وسط بين الحزن والفرح لأن الفرحه الحقيقيه التي لاتشوبها شائبه هي فرحتنا برضا الله عنا و دخول الجنة #
نسأل الله ان يجعلنا من اهل الجنه
##

نفسه

alwafa معجب بهذا

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد

	اي انا اخاف من السعاده وراح احزن اضعاف حزني في الأيام العاديه مثال يوم العيد بعد رمضان دائما اكون حزين فيه مع اني احاول اكون سعيد لأني مسلم لكن الطبيعه تغلب التطبع ! عموما ان الله لايحب الفرحين ~ يجب أن نوازن بين المشاعر ونكون وسط بين الحزن والفرح لأن الفرحه الحقيقيه التي لاتشوبها شائبه هي فرحتنا برضا الله عنا و دخول الجنة # نسأل الله ان يجعلنا من اهل الجنه ## نفسه

•'



افرح يا وليد و عيش لحظـةة الفرح ،

هذا لـ توضيح ،

لآية في قصة قارون ، قال له قومه: لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76] المراد بذلك: الفرح الذي يصحبه الكبر، والبغي على الناس، والعدوان، والبطر، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.
أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه، هذا مشروع، كما قال الله : قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:58] فالمؤمن يفرح أن الله هداه للإسلام، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة، وأن الله أعانه على بر والديه، وصلة أرحامه، وأعانه على فعل الخير، هذا مشروع، ينبغي له أن يفرح بذلك، وأن يسر، بل يجب عليه أن يفرح بذلك، ويغتبط بهذا، ويحمد الله على ذلك.
أما الفرح المذموم، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم، والبطر، واحتقار الناس، هذا هو المذموم. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.

وليد معجب بهذا