الالعاب | أقلام مبدعة | اضافة خلفية للموضوع | إبداعاتِكم | قوانين مجتمع غلاك |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-25-2020, 03:44 PM | #7 |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
.
الا يالله ياعالم بحالي تزيل الهم عن قلبي تزيله |
|
07-25-2020, 03:45 PM | #8 |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
.
العالم اصبح كساحة حرب كلما اصبحت اكثر بروداً متخلياً عن الانسانيه اصبحتُ اقوى |
|
09-05-2020, 07:21 AM | #9 |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
-
في احد ايام السنة الماضية يوماً كأي يوم يوماً اعتقدت انه سيمضي كغيره روتين .. عمل ومن ثم الوجهة تكون الى السرير آملاً في أحلام تعيدني الى زمن الصِبى او على الاقل شيئاً بعيداً عن الواقع لكن في خلال تلك الفترة كان احساسي دائماً يذكرني بصديق عزيز جداً علي اختلفنا في موضوع وحكم بيننا الشيطان وكلُ منا احتفظ برأيه , فغزا الغرور والكبرياء صداقتنا على كلٍ كنت ذاهباً يوما إلى البيت الطقس حار , شمسُ حارقة .. حتى بالنظارات الشمسية .. كانت اشعة تخترق العيون وجهتي كانت الى المنزل فتحسستُ مخبأ ثوبي فذكرت ان علبة السجائر التي اشتريتها صباحاً قد نفذت كيف لا تنفذ وضغط العمل والشد والجذب كلٌ منها تستهلك نصيبها من السجائر فأثناء دخولي الى البقالة لا اعلم ما اصابني وكأن كان الشوق يمتليني كأنه قرر ان يهاجمني ويخترقني .. لا اعلم كان تشوقاً للسيجارة القادمة .. ؟ دخلت ذا المتجر .. اخذت ما اردته اذ بشخص ظهره نحوي انا اعرف هذا الشخص جيداً .. عقلي لم يستوعب من شدة الشوق انه صديقي الذي تخاصمت معه بسبب كثرة التدخين التي كنت امارسها .. لحظتها فعلاً وقفت لعدد من الثواني لا اعلم المس كتفه , ام انادي اسمه تملكني شيئاً لم اعرُفه , لم افعل شيء ركبتُ مركبتي .. وظللتُ راقبه حتى ذهب ولم اجده مرة اخرى وكان اكثر قرار خاطئ اني لم القي عليه التحية , لم اعتذر منه كان اشرف خصام بينَ صديقين .. عزيزي طلال .. قد لا نتواجة بالدنيا . لكن من القلبي لقلبك الصادق قلبك الذي لايريد مني سالكاً لدروب الموت البطيء افتقدك يا صديقي العزيز |
|
09-07-2020, 10:18 PM | #10 |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
OLDBOY 2003
نافذة في حياة شخص اخر تتابع احداثه من خلالها فتندمج وتتفاجأ انك وضعت نفسك في مكان بطل القصة قصة الفيلم : اوه دايسو .. رجل سكّيراً خمّيراً الذي سُجن في ناطحة سحاب من قبل مجهولين .. لمدو " خمسة عشر عاماً " قبل ان يخرج فاقداً لاسرتهِ وحياته .. يجري في عروقة ويبحث بشهوة انتقام جنونية محاولاً ايجاد الاجابة لـ .. " من الذي حبسني ؟ ولماذا . . ؟ " قد تتظن لفترة من الوقت اثناء انخراطك في هذا الفيلم انه فيلم حركي واكشن كغيرة .. بينما هو اعمق مِن ما تُشاهده كبداية " اوه دايسو " الممثل الكبير مثل دور الشخصية الجانحة الغاضبة الهزلية جنون الغضب .. مثله " اوه دايسو " عندما شاهدت هذا الكابوس لأن في لحظة واحدة فقط فعلياً في اقل من جزء من الثانيه وجدت نفسي اتخيل ان اكون في مكان " اوه دايسو " ومن ثم وجدتني اتخيل ماهو شعورة .. ومن ثم ركبت امواج التفكير فعلياً عاشرت جميع مشاعر الفيلم حب , غضب , قهر , حسرةً وحسافة اتعجب جدداً من الافلام الاسية كيف لهم ان ينتجون مثل هذه التحف الفنية كيف تسلسل الاحداث , كيف وُجِدت فكرة الفيلم اساسا ً الفيلم ليس للقلوب الضعيفة دراما عميقة انتَ في غِنى عن مشاهدتها |
|
09-09-2020, 11:39 PM | #11 |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
يَ ظظلوم الناس لانامت ....... انا اللي ما انوم |
|
09-23-2020, 03:39 AM | #12 |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
-
اقتباس .. ء أحب تلك المرأه ... احبها اكثر من حب سمك القرش للدم |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
متاهه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|