۩۞۩ آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً ۩۞۩

كل الشكر لمن نور مدونتي خيتي " زهراء ". . .

آلعبثْ معَ آلذگريآتَ قَبّيل [ آلنـّـومَ ] .. يشبہ ألعبّث بـ قطِعة جمـّر مُلتھبهَ . .

لآ مآنع أن تحتفظ ب آلذگريآت آلأليمہ

لگن تحت عنوآن : تجآرب و مھآرآت في آلصبر و آلثبآت آرشف ذگريآتگك ب شگل يسآعدگك على آلمضي قدمآ نحو آلأمآم .... .. ...

تُــــفاحة غَـــــــاوي امْـتَلا صدري طعُون وصرت كَ العُـرجون ذَاوي ..... أتَـنهَّت حزن, و انْـفث " دمع ", و اتلحَّف سماء كل شي استَـطعِمه ( عَـلْقم ) وأنا ماعدتْ قَـاوي ...... تسهَر أحلامي " طمُوح" و يصبح الواقع هَباء انتـــظرتِـك لين صار الدمع والضحك متسَاوي ......... ارتكبتِــك ليــــــن صَـار الجُرم في رُتــبة عداء من غيابِك هالمكان تلـفَّه الأحزان .. خَـاوي ....... انكسَر فيه الفرح والحلم.. و أجهَش بالبكاء من غيابِك صرت مِثل الجفن لــ الموت مُتـهاوي ...... " أتــقَـاطر" دمع و الأكفان ف اطراف الرّداء من غيابِك شُـوفي الدنيا سكُون وما تساوي ..... كـــنَّها في وَسط عَـيني " طِــــــفل و أعْـــيَـاه العراء " شُـوفي الأوجَـاع تصدَح آآآه و تمتم شَكاوي ........ شُــوفي عـــيُـوني كـئــيــبَــه رُغم كــلّ الــكبريَـــاء ما كسَر خاطرِك حزنٍ في ملاح ه الـنَّداوي !! ....... ماجبَر خاطرِك عَــاشقٍ قـدَّم أنـفَـاسه فدَاء ؟ ارجعِـي ب ارسمك تُــفاحه و بـ اصير غَـاوي ....... بـ أقطِـفك حتى لو إن الموت مِكيال الجزاء هذا أنا مِن يوم تَـوديعِك إلى هـ الحين ذَاوي .... أتَـنهَّت حُزن, و أنْـفث " دَمع ", و أتلحَّف سماء **

أنتي هدية الله لي يا أميرتي يا سر دهشتي و يا نبع لوعتي يا موجا رماني بالعشق فأرداني على ضفافك و صرت من هواك أرتل أشعاري على قدميك لا ادري كيف أعلنت استسلامي في حبك . . وكيف مشيت حافيا إليك . . و كيف صارت جوارحي تتلهف لطيفك و كيف استخلصت أحرفي من بريق عينيك و كم صار حظي كبيرا حين التقيتك أنتي هدية الله لي . . يا امرأةً صارت نبع حروف الشعر . . عذبة كعذوبة موج مد البحر . . رائعةٌ أنت كليلة هادئة تحت ضوء القمر . . و يوم صادفتك عيوني ابتدأ عندي العمر أنتي هدية الله لي و بك الشعر صار أجمل و ليلي برقصات النجوم صار بالسهر أطول و صرت بين حناياك أصبو للمسة يديك فاذبل .. أنتي هدية الله لي . . و أنت قبسٌ من نور في عيني وسحرك استمرارٌ لضيائي . . و كلامك يخرج من عمقي و إنني أعيش فيك وأنك بسحرك تحتلين وطني يا امرأة مثل نار تجتاح كياني و حبك ثمر تزهر به أغصاني حبك مثل حد السيف يقطع مني الشريان ، ويضرب مثل هيجان البركان فكيف أتحدى في حبك أمواج الطوفان .. ماذا أفعل في حبك و أنا من حبك في حالة إدمان . . قولي لي كيف و شوقي إليك وصل بي لحدود الهذيان .. . فأنت امرأةً لا تتكرر في آلاف الأزمان .. امرأةً تقطع بحوري و تسري في عروقي من الوريد إلى الشريان أنت هدية الله لي . . عصفت بالوجدان ؟ مثل رياح غيمة من حبٍ و عشق وحنان يا أغلى أميرة حضنها كل اوطاني يا أغلى نعمة إياها الرحمن اعطاني. . أنتي هدية الله لي . . و آه كم ربي المنان أعطاني . .

هذا صبآحي , يسألك عن صبآحك .. للحين تدمع ’’عينك ’’ بـ حزة آلصبح ..! كأنك على خبري تزآيد جراحك , آنا على خبرك : وْاافي مع آلجرح !