المواجهة الرابعة ( رآنيا - سعود )

_ الحياة
لو كنتِ مو مرتاحه لمكان أو ظرف ولكنك مجبوره على العيش فيها
ماذا تفعلين للتأقلم مع عدم معرفة نهاية هذا الظرف ؟

انا لا استسلم لما تفرضه ظروف الحياة
انا اواجه ظروفي ثم انشغل بنفسي وتطويرها
واحاول بكل عنفوان أن أتربص بما قد يمنحني بعضا مما أريد
فكل شخص قد يجبر على ظروف معينة قد لا يرتاح لها
و لعل تلك الظروف تسير بشكل غريب، وتدفع بالإنسان نحو ما لا يشتهي وقد لا تنتهي
لكنّها بالإمكان أن تكون أفضل، أو أسوأ حسب موقفي وطريقة مواجهتي لها
ورغم اني لا اعرف معنى الحرية ابدًا
فأنا فقط اقاوم ، وأواجه ، وقد استسلم في بعض الاحيان
لكن الخسران والهزيمة هو العنوان العريض لمن لم يجد نفسه على استعداد لمواجهة ظروف الحياة
ف الحياة تُصنع بالقوة ، ومن لم يمتلك هذه القوة تقتله الحياة بالقوة


_ الحب
برأيك مالفرق بين الحب لأنه الوقت المناسب للحب
والحب لأنه الشخص المناسب للحب ؟

بالنسبة لي اتساءل اولًا ما غرض الحب !
هل هو لإكمال روحٍ أم لحاجة له ؟
ان كان الشخص يفكر في الحب بأن له وقت فهو شخص عقلاني قد حقق كل مايرغب به
وبدأ الان ينظر الى الجانب العاطفي منه فيقول حينها هذا هو الوقت المناسب للحب ولاتخاذ شريكٍ لروحي

أما إن أحبّ لانه وجد الشخص المناسب فهو بالتأكيد قد بحث عن مايحتاجه في هذا الشخص
بغض النظر عن الزمان والمكان يكفيه انه قد وجد مايكمّله ويحيي روحه فأحبّه


_ أهدافك
هل لديكِ هدف أو أهداف قد تلحقين بنفسك الضرر او الموت لأجلها
وماهو الحد لديك للتوقف عن هذا الهدف ؟

لا ابدًا ، انا جدًا عقلانية في كل ما أفكر به ويستحيل ان ألحق الضرر بنفسي من أجل هدف بإمكاني استبداله
لكن بالنسبة لاهدافي الاخرى لا اتوقف ابدًا حتى أصل الى ما أريد وأحقق ما أرغب به حتى لو بعد زمن

اسئلتك جدًا جميلة ، احببتها

~

محال ,رايــق ,عزة رجل و 14 آخرون معجبون بهذا

عَـبوْرَهہْ♥ ,زهرآء ,S o p r a n o ,عتب خرساء• ,طُهر. ,شذى الهلالية ,طقاقة أم عنبر ,خفايآ روح~•• ,This Aziz ,آلنـور ,سمو المجد ,عبير ,الجوهرة ,طُليْطل