12-10-2020, 09:34 AM
|
#31 | |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
لطالما ظننت فكرة الموت أمراً مطمئناً
- هانيبال لاكتر 
|
|
|
|
12-10-2020, 09:36 AM
|
#32 | |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
صباحاً تبتهِجُ القلوبُ بهِ
نسائمُهُ تذَكِّرُني بكِ يا غيمةً تمطُرني ماءً حتى تخمُدُ حرائقي وتَروي عطشي يا نوراً انرتي بهِ حياتي يا شمساً تتوهّجُ حتى اختفى ظلامي هل انتي حوريه ؟ ام ملائكية ؟ ام مَلِكةً في احلى حُلّه ؟ تظهَرينَ فيَشِعُّ مَن حولي وتختفينَ تصبِحُ الدنيا هماً وكُربِ تتحدثينَ وكأن الدنيا على اوتاري تغنّي تصمُتينَ من بينِ الصخب فتَصمُتُ معكِ اصواتي اهٍ من قلبي ولهيبَهُ اهِ من شغفي بكِ وتَهوُّرَهُ يالَ هيامي بكِ واندِفاعَهُ انتي البصر والنظر ورائحةُ نسائم البحر ورحمةُ السماءِ لنا بالمطر فواحةٌ للعودِ والعنبر واسمُكِ بقلبي استقر #كَلماتي |
|
|
|
|
07-16-2021, 09:49 PM
|
#33 | |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
-
الصّداقةة ابقى من كُلّ شيء في جميع العلاقات خصوصاً في هذا الزمن وهذه الظّروف وكيفَ تبدّل الحـآل الى حال واصبحنا نَشكك فالبَشر انهم لازالوا بشراً وإنَّ الانسانيه في نقصان وعَدم اكرمنا الله بصداقاتٍ كـ رحمةٍ إلهيه |
|
|
|
|
07-17-2021, 01:35 AM
|
#34 | |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
—
احذر الرسائل الايجابيه خَطِرَه ومخادعه جداً لا اعني ان تكون سلبياً متباكياً فقط .. لِتَحذر من هذه الرسائل 
|
|
|
|
|
07-18-2021, 03:01 AM
|
#35 | |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
-
قيلّ لي سابقاً أنَّهُ ظالمِمٌ دكتاتوريّ ، وانته معتدٍ وظالِمٌ قاسي وكُلُّ مَن قالها له ، يبكي عليه الآن رَحِمَكَ الله يا ذلك العربيّ |
|
|
|
|
07-18-2021, 03:05 AM
|
#36 | |
|
رد: لـٍستُ ادرُكها ولستُ اترُكها
-
صفحةً من ملاحظاتِ هاتفي كُتِبَت وسَطِ الظَّلام وبُرودَةِ طَقسٍ ومكَان بينّ شعورٍ وألفِ شُعور .. هذا ما خَرجتُ بهِ كي اُعبِّرَ عن مالا يَجِب ان أُعبِّرَ عَنه - في احد الليالي المظلمه مساءٍ ممتلئ بشعور الوِحدَه حانَ وقتُ النوم استعداداً للعمل تَمُر الدقائق والساعات ، لماذا لم انَم ؟ اتقلّبُ هُنا وهناك ، ضَحِراً بسبب حرارة الغُرفَه اعرِفُ تماماً مايُرهِقُني ما اثقَل صَدري وكاهلي وشتّتَ كَياني وقوّة صمودي رُغمَ سوئي وجَشَعي هناكّ من يغزوني يا انا .. ماذا بك ؟ هل جُننت ؟ هل تتخلّى عن دروعٍ ارتَديتها طوالّ السنينْ هل تشرّعت اضلُعُ صدرُكَ وزارَكَ الحنينْ ؟ ثُم جاوبتُ نفسي .. لا اعلمُ ما اسلُكَه .. لا اعلم اينّ انا طريقاً طويلاً منذُ بدايَتَهُ ضيمٌ وعنا شوقاً عضيماً يجتاحني لا اسبابَ لهُ مدّاً كبيراً يتسارعُ باتجاهي لا استطيع مقاوَمَتَهُ يا انا انني في محيطٍ لم اسمَعهُ ، لم اَعرِفَهُ بحراً كبيراً جداً لا حُدودَ لهُ عذباً جميلاً .. تكادُ تموتُ من فِتنَتَهُ لا وجودَ لأسماكٍ بل لبساتينَ وَوُرودُ هواءً نقيٍّ معطَّرٍ بعودٍ وياقوتُ لا شواطِئٌ لها ولا اريدُ العومَ انا محظوظٌ غريقُ لا اريدُ النجاة اريدُ العيشَ فيهِ والاِرتواءِ منهُ زارَني بعض العصافير والطيورَ بعضهم للشياطينِ انصاراً قيلَ من تَسكُنَهُ يا هذا لا يرويكّ وصالا وهو بالبُعدِ كافئَكَ وجازاكَ فرددتُ قائلاً .. انا مُغرَمٌ مُعجَبٌ اراهُ آبارُ صحراءٍ قاحِلَةٍ وأنهارَ هوَ الارضِ والسماء لمعانِ نجومِها والبهاء جبروتُ حضورِها والزهاء قمراً مكتّمِلاً في يملؤ اعيُني بالهناء انا طريحُها .. بكُلّ حُبٍّ وعَطاء |
|
|
|
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| متاهه |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 06:54 AM