11-19-2020 | #25 |
|
رد: قصة مثل
عادت حليمه لعادتها القديمه
يستخدم هذا المثل حين يقوم شخص بالتخلي عن عادة ما سيئة بشكل عام، ثم يعود إليها مجدداً. وهناك روايات عديدة لقصة هذا المثل لكن أكثرها تداولا هي عن حليمة زوجة حاتم الطائي الذي اشتهر بالكرم، والتي كانت تعرف ببخلها الشديد. فكانت تضع كميات قليلة جداً من السمن خلال الطهي، فقال لها زوجها إن الأقدمين كانوا يقولون إن المرأة كلما وضعت ملعقة من السمن في قدر الطعام زاد الله عمرها يوماً. فأخذت تزيد ملاعق السمن في الطبخ لكن بعد مدة توفي ابنها الوحيد فتمنت الموت وأخذت تقلل من وضع السمن حتى ينقص عمرها فقال الناس: عادت حليمة إلى عادتها القديمة. |
|
11-22-2020 | #26 |
|
رد: قصة مثل
رجع بخفي حنين
المثل يستخدم عند اليأس وخيبة الأمل. القصة هي عن صانع ماهر جداً للأحذية في مدينة الحيرة. في أحد الأيام دخل دكانه أعرابي وأراد الشراء وبدأ بالمساومة حول السعر، وبعد أخد ورد وجدال طويل تم الاتفاق على السعر حينها غادر الأعرابي ولم يشتر شيئاً. غضب حنين وأراد الانتقام فسبقه ووضع فردة حذاء على الطريق والثانية على بعد بضعة أمتار، واختبأ يراقب المكان. وعندما وصل الإعرابي وجد الحذاء فقال «ما أشبهه بخفي حنين، لكن هذا حذاء واحد فلو كان الثاني معه لأخذته». تركه وأكمل طريقه ثم عثر على الثاني فأخذه وقرر العودة ليأخذ الأول تاركاً دابته خلفه فقام حنين بسرقتها. وعندما عاد الأعرابي فارغ اليدين من سفره إلى أهله سألوه عما أحضر لهم فأجاب «عدت بخفي حنين». |
|
11-22-2020 | #27 |
|
رد: قصة مثل
.
ماقدرت امر ع 5 صفحاات بدون ما ارد موضوع جمميل احب قصص الأمثلة مجهود رائع نايف يديك العافية... |
|
11-24-2020 | #28 |
|
رد: قصة مثل
"مع الخيل يا شقراء"
قصة المثل تقول أنه كان هناك فلاح يملك مجموعة من الخيول الأصيلة وكان الفلاح يدرب خيوله يوميا فيفتح لها الاصطبلات ويطلق لها العنان في أرجاء المزرعة ... وكان لهذا الفلاح بقرة ( شقراء..)عزيزة على قلبه...فكلما أطلق الخيل انطلقت البقرة رافعة ذيلها وتركض بأقصى سرعتها والفلاح مندهش من فعل تلك البقرة ... وكان كلما انطلقت الخيول ورأى ما رأى قال: مع الخيل يا شقراء فذهبت هذه العبارة مثلا يضرب لمن يحاكي ويقلد كل شيء ويندفع فيما خلق له وما جعله الله لغيره ولا يصلح له |
|
11-29-2020 | #29 |
|
رد: قصة مثل
الموضوع فيه إنَّ
|
|
12-15-2020 | #30 |
|
رد: قصة مثل
اللي استحوا ماتوا
هو من الأمثال والحكم الشعبية التي تضرب للتهكم من المواقف المخلة بالعادات والتقاليد وقلة الحياء، وباللهجة المصرية يقال (اللي اختشوا ماتوا)، وقصة هذا المثل هي : أنه في أيام المماليك في مصر ولم تكن البيوت فيها حمامات، وقد انتشرت الحمامات العامة فذهبت ثلّة من السيدات إلى أحد الحمّامات العامة، وحدث أن اندلع حريق في ذلك الحمام الذي ذهبن إليه، فخرجت معظم النساء عاريات من الحمام للنجاة من الحريق، إلّا أن البعض من تلك النسوة الذين استحين من الخروج عاريات، وفضلن الموت على ذلك، ومن هنا جاء المثل الذي يقول (اللي استحوا ماتوا) أو (اللي اختشوا ماتوا). |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|