لَفَتات في آيات .

؛


|[ الغرور ]||
خطوة واثقة ، لكنها نحو الهلاك !!
(وكان لهُ ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثرُ منك مالاً وأعزُ نفرًا)
والنتيجة:
( وأحيط بثمره )



؛

؛



إنا أعطيناك الكوثر
أعطيناك :
جائت صيغة الفعل بالماضي كأن العطاء حدث و وقع و تحقق
وذلك فيه مبالغة وإشعار بأن العطاء حاصل لا ريب فيه
اللهم اسقنا منه شربة بيدي حبيبك الطاهرتين
صلوات ربي وسلامه عليه لا نظمأ بعدها أبدا



؛

_







﴿.. وحنانًا من لدنا ..﴾
‏ما أعظم أن يختصك الله بحنانه وإحسانه!
‏تعود الأحزان أفراحًا، وتنقلب المحن منحًا
وتصير الأوجاع مننًا، وتصبح الآلام آمالًا، ويغدو العذاب عذبًا
‏كن مع الله تكن في حنان الله وأمانه ! .

عآزفّ النّآي معجب بهذا

؛


[وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا]

خواطرنا في الأزمات محل نظر ربنا.
املأ قلبك بحسن الظن به فالفرج أقرب من ظنوننا البائسة!



؛

عآزفّ النّآي معجب بهذا

؛




[إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا...]


بداية المجد دعوة : يارب !





؛

؛



قال تعالى في سورة القمر بعدما أغرق الأرض بمن فيها انتصارا لنوح عليه السلام:
وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ
الدسر هي المسامير.
ولكن لماذا لم يقل الله سبحانه وحملناه على سفينة، لماذا اختار سبحانه لفظ (ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ)؟
لأن الله سبحانه يريد أن يبين لنا ضعف مكونات تلك السفينة أمام الأمواج المتلاطمة حتى نعلم يقينا أن هذه الألواح والمسامير مجرد سبب ولولا حفظ الله لهم لما صبرت هذه السفينة على مواجهة موج كالجبال لذا أكد الله على ذلك بالآية التي بعدها حيث قال سبحانه:
تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا
فقد خاب من تعلق بالأسباب، وأفلح من تعلق برب الأرباب!

؛