أطفالنا هم أكبادنا على الأرض تمشي .
كل منا يتمنى أن يكون طفله أفضل منه بكثير في المستقبل ومن هنا نبدأ بتأديبه وتوجيهه ليكون معول بناء للأهل وللمجتمع .
أحيانا الطفل يخطيء ومن هنا يجب علينا توجيهه إلى الطريق الصحيح ويتم ذلك عن طريق الإقناع والتخويف ، فإن استمر في خطأه نحترمه من بعض الأشياء التي يحبها كالألعاب والمصروف وأن استمر في عناده فسوف يكون الضرب علاجا فعالا له ولكن ليس ضرب انتقامي بل هو ضرب تأديبي .
أنا عندي في غزة ابن بنتي يبلغ من العمر ثلاثة سنين ونصف حينما يخطيء أستخدم معه كل الأساليب باستثناء الضرب فأحيانا ينجح ذلك وأحيانا يفشل ، فلما يفشل ذلك أضربه تأديبيا فانجح في علاجه .
بسااااااااااااااااااااااااااام