أقلام مبدعة اضافة رابط يوتيوب نجم الأسبـــوع اضافة خلفية للموضوع إبداعاتِكم قوانين مجتمع غلاك
العودة   مجتمع غلاك > ◀ المجلس العام ❛ > القسم الإسلامي

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-16-2022, 09:03 AM   #1
أمَوآج آلشَرقَيهہْ♥
http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869


أمَوآج آلشَرقَيهہْ♥ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 125
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (02:23 AM)
 المشاركات : 114,851 [ + ]
 التقييم :  119788728
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 قـائـمـة الأوسـمـة
باذخ العطاء

وسام تكريم

وهج مستمر

لوني المفضل : Firebrick
>1> - تذكر النعم وآثاره التربوية .. !




تذكر النعم وآثاره التربوية
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('https://d.top4top.io/p_2480o4utr2.png"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
-
في كل طرفة عين، ودقة قلب، يتعرف الله إلى عباده بما يفيض عليهم من بركاته،
ويُنزِل عليهم من خيراته، وهي بركات وخيرات متجددة على اختلاف الليل والنهار،
فمن اعتبر حال نفسه، وفتَّش على ما خصَّه الله به، وجد نعمًا كثيرة؛ كالصحة، والأمن،
والستر، والعقل، وحسن الهيئة، وحسن الخلق، والزوجة الصالحة، والولد الصالح، والمال الحلال،
وغير ذلك، هذا فضلًا عن النِّعَم العامة التي تحيط به من كل مكان.
-
ولو حاول فَرْدٌ مِن أفراد العباد أَنْ يُحصيَ ما أنعَمَ اللهُ به عليه في خلق عضو مِن أعضائه،

أو حاسَّة مِن حواسِّه؛ لم يقدر على ذلك قطُّ.
-
والأدلة على أنَّ نعم الله التي تغمر العبد زمانًا ومكانًا، وجسدًا وروحًا؛ كثيرة جدًّا،
منها قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]،
وقوله تعالى: ﴿ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾ [لقمان: 20].
-
الأمر بذِكْر النِّعَم في القرآن الكريم:
المتأمل في منهج القرآن، يلحظ أن الله يحض عباده على دوام ذِكْر النِّعَم،
وذلك في مواضع كثيرةٍ، منها:
قوله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴾ [الأحزاب: 9]،
وقوله: ﴿ يَاقَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴾ [المائدة: 20].
-
وكرر الله على بني إسرائيل التذكير بنعمته، وعظًا لهم، وتحذيرًا وحثًّا؛ حيث ورد
قوله تعالى: ﴿ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ ﴾، في ثلاثة مواضع من سورة البقرة؛
وهي الآيات أرقام [40، 47، 122].
-
وما من نَبِيٍّ من أنبياء الله إلا ذَكَّر قومَه بهذه العبادة، إيقاظًا لعقولهم وتحريكًا لقلوبهم،

قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَاقَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴾ [المائدة: 20]،
وقال تعالى على لسان عدد من أنبيائه: ﴿ فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ ﴾ [الأعراف 69، 74]،
وآلاء؛ أي: نِعَمٌ كثيرة، مفردها: أَلْو وإلًى وأَلًى.
-
وكان السَّلَف الصالح يتقربون إلى الله بذكر النِّعَم، وأخبارهم كثيرة في هذا، فقد جلس الفُضيلُ بن عياض،

وسفيان بن عيينة يتذاكران النِّعَم إِلَى الصباح، وقرأ الفُضيلُ ليلةً
قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴾ [البلد: 8، 9]،

فبكى، فسئل عن بكائِهِ، فقال: هل بتَّ ليلة شاكرًا لله أنْ جعل لك عينين تُبصر بهما؟
هل بتَّ ليلةً شاكرًا لله أنْ جعل لك لسانًا تنطق به؟ وجعل يُعدِّد من هذا النوع[1].
-
ذِكْر النِّعَم في دعاء النبي:
أما نَبِيُّنا فلم يغب ذِكْر النِّعَم عن باله: فكان يقولُ في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ حينَ يُسلمُ:

«لا حولَ ولا قُوَّةَ إلا بِاللهِ، لا إلهَ إلا اللهُ، ولا نَعبُدُ إلا إيَّاه، لَهُ النِّعْمَةُ، ولَهُ الفَضْلُ، ولَهُ الثَّنَاءُ الحَسَنُ»[2].
-
ومن أدعيته المأثورة التي مَنْ قالها حين يُصبحُ فقد أدَّى شُكْرَ يَوْمِهِ،
وَمَنْ قال مِثلَ ذلك حين يُمْسي، فقد أدَّى شُكْرَ لَيلَتِهِ:
«اللَّهمَّ ما أصبحَ بي من نِعْمَةٍ، أو بأحدٍ من خَلْقِكَ؛ فَمِنْكَ وحدَكَ، لا شَريكَ لَكَ، لَكَ الحمدُ، ولك الشُّكْر»[3].
وفي دُعاء سَيِّد الاستغفار: «أَبُوءُ لَكَ بِنعْمَتِكَ عَليَّ، وَأَبُوءُ لك بِذَنْبي، فاغْفِر لِي؛ فَإنه لا يغفرُ الذنوبَ إِلا أنتَ»[4].
وفي تلبيته في الحج والعمرة: «لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ، إنَّ الحمدَ والنِّعْمَةَ لك والمُلْك».
-
ولتَذَكُّرِ النِّعَم فوائد تربوية عظيمة، منها:
أولًا: مَحَبَّة الله عَزَّ وَجَلَّ على إحسانه وإنعامه:
مَنْ أحَبَّ الله وأحبه الله، فقد ظفر بالغاية القصوى، والمقصد الأسنى؛ فحب الله عز وجل أصلٌ عظيمٌ
من أصول الإيمان، ومصدر السعادة للإنسان في دنياه وأُخْراه، والمَحَبَّةُ درجاتٌ متفاوتة،
بعضها أكمل من بعض، وتنقسم باعتبار الباعث عليها إلى مَحَبَّة بدافع الإجلال والكمال،
ومَحَبَّة تنشأُ من التفكير في نِعَم الله الباطنة والظاهرة، ويفصل ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية (توفي: 728هـ) بقوله:
-
أصل المحبة هو معرفة الله سبحانه وتعالى، ولها أصلان:
الأصل الأول: وهو الذي يقال له (مَحَبَّةُ العَامَّةِ لِأَجْلِ إحْسَانِهِ إلى عِبَادِهِ) وهذه المحبة -على هذا الأصل-
لا يُنْكِرُهَا أَحَدٌ، فَإِنَّ القلوب مجبولة على حُبِّ مَنْ أَحْسَنَ إليها، وبُغْضِ مَنْ أساء إليها،
والله سبحانه هو الْمُنْعِمُ الْمُحْسِنُ إلى عبده بالحقيقة، فَإِنَّهُ الْمُتَفَضِّلُ بجميع النِّعَمِ وإِنْ جَرَتْ بواسطة؛
إذ هو مُيَسِّرُ الوسائط ومُسَبِّبُ الأسباب.
الأصل الثاني: هو مَحَبَّتُهُ لما هو له أَهْلٌ، وهذا حُبُّ مَنْ عَرَفَ مِن اللَّهِ ما يَسْتَحِقُّ أَنْ يُحَبَّ لِأَجْلِهِ،
وما من وجه من الوجوه التي يُعرَف الله بها- مما دلَّتْ عليه أسماؤه وصفاته-
إلا وهو يَسْتَحِقُّ المحبة الكاملة من ذلك الوجه، حتى جميع مفعولاته؛ إذْ كُلُّ نِعْمَةٍ مِنْهُ فَضْلٌ،
وكُلُّ نِقْمَةٍ مِنْهُ عَدْلٌ؛ ولهذا اسْتَحَقَّ أَنْ يكون محمودًا على كل حال، و يَسْتَحِقُّ أَنْ يُحْمَدَ على السراء والضراء،
وهذا أعلى وأكمل، وهذا حُبُّ الْخَاصَّةِ [5].
-
ثانيًا: الإزراء بالنفس والشعور بالتقصير في حق الله تعالى:
حال الصالحين- إذا مَنَّ اللهُ عليهم بالنِّعَم الجليلة- أضافوها إلى واهبها ومُولِيها، وازدادوا بها انكسارًا وتواضعًا،

كما قال سليمان عليه السلام، لما حضر عنده عرش ملكة سبأ مع البُعْد العظيم:
﴿ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ﴾ [النمل: 40]،
وقال تعالى على لسان ذي القرنين لما بنى السد: ﴿ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي ﴾ [الكهف: 98]
بخلاف أهل التجبُّر والتكبُّر والعلوِّ في الأرض؛ فإن النِّعَم تزيدهم أشَرًا وبَطَرًا،
قال تعالى حكاية عنهم: ﴿ يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا ﴾ [النحل: 83]؛ أي: يعرفونها في الشدة،
وينكرونها في الرخاء، ويحتمل: يعرفونها بأقوالهم وينكرونها بأفعالهم، ويعرفونها بقلوبهم ويجحدونها بألسنتهم.
وقد ذَمَّ الله من أضاف النِّعَم إلى نفسه وعِلْمِه وقوَّتِه، ولم يضِفْها إلى فضل الله وإحسانه،
كما قال تعالى حكاية عن قارون: ﴿ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي ﴾ [القصص: 78]،
وقوله تعالى: ﴿ فَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ ﴾ [الزمر: 49]؛
أي: علم من الله أني أهل لهذه النِّعْمَة ومستحق لها، أو على عِلْم مِنِّي؛ أي: لمعرفتي بطرق تحصيلها،
نظرًا لخبرتي وقوَّتي وذكائي.
-
وليكن معلومًا أنَّ العبد إن اجتهد في العمل والطاعة، بعدد الرمال والتراب والحصى والقَطْر

وعدد أنفاس الخلائق وعدد ما خلق الله؛ فإنه لن يوفي الله شكر نِعْمَةٍ واحدةٍ.
-
ثالثًا: القيام بشكر الله عَزَّ وَجَلَّ:
أصل الشُّكْر في اللغة: ظهور أثر الغذاء في بَدَن الحيوان ظهورًا بيِّنًا، والشَّكُور من الدَّوابِّ:
الذي يكفيه العَلَف القليل ليسمَن عليه.
وكذلك حقيقته في الشرع، وهو ظهور أثر نِعْمَة الله على لسان عبده وقلبه وجوارحه،
فالشُّكْر بالقلب استشعار قيمة النِّعْمَة، والإقرار أَنَّهَا من الله.
والشُّكْر باللسان: ذكر النِّعَم، وتعدادها وإظهارها، واشتغال اللسان بالثناء على الله عَزَّ وَجَلَّ.
والشُّكْر بالجوارح: ألا يستعان بالنِّعَم إلا على طاعة الله عَزَّ وَجَلَّ، وأن يحذر من استعمالها في شيء من معاصيه.
وقد أَمَرَ الله بالشُّكْر، ونَهَى عن ضدِّه، ووصف به خواصَّ خَلْقه، وأَثنى على أَهله،

ووعَدهم بأَحسن جزائه، وجعله سببًا للمزيد من فضله، وحارسًا وحافظًا لنعمته،
قال جلَّ ذكره حكاية عمن كمل عقله وبلغ رشده:

﴿ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ ﴾ [الأحقاف: 15]،
وهو نفس دعاء نَبِيِّ الله سليمان حين سمع كلام النملة، ومعنى أوزعني؛ أي: ألهمني ووفِّقْني.
وقال تعالى: ﴿ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا ﴾ [سبأ: 13]، ولم يقل: اشكروا؛ ليُنبِّه على أنَّ الشُّكْر يشمل الأَنواع الثلاثة،

قيل: «لم يأتِ عليهم ساعة مِن ليل أو نهار إلا وفيهم مصلٍّ يصلي».
-
وأعظم من قام بهذا الأمر، هم الأنبياء والمرسلون عليهم السلام، وفي مقدمتهم نَبِيُّنا صلى الله عليه وسلم،

الذي كان يقوم الليل حتى تتورَّمَ قَدَماه، فلما سألته عائشة: لِمَ تَصْنع هذا يا رسول الله،
وقد غفر الله لك ما تقدَّم من ذنبك وما تأخَّر؟ قال: «أفلا أُحِبُّ أنْ أكونَ عَبْدًا شَكُورًا»[6].
-
رابعًا: تقرير التوحيد والنبوة والبعث:
فالنِّعَم العامة والخاصة من أقوى الأدلة على وحدانية الله وقدرته، وعظيم كرمه وجوده في تلبية حاجة عبيده،
ورحمته بهم في تحقيق حوائجهم ومصالحهم، ومن الشواهد على ذلك- من القرآن الكريم -
أن سورة النحل تُسَمَّى بسُورَة النِّعَمِ، وذلك بِسَبَبِ ما عَدَّدَ اللَّهُ فيها مِنْ نِعَمِهِ على عِبَادِهِ،
وقد ختم الله عز وجل كثيرًا من آيات تعداد النعم فيها
بـقوله تعالى: ﴿ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾، ﴿ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾، ﴿ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ ﴾،
﴿ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾، ﴿ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾،
﴿ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾، ﴿ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾، ﴿ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ﴾، ﴿ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾، ﴿ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴾،
وبعضها تكَرَّرَ أكثر من مرة؛
وذلك ليحثَّ عباده على التذكر والتفكر في نِعَمِه، والنظر إليها بعين الاعتبار والاستدلال،
لا بعين الغفلة والإهمال؛ لتبقى القلوب موصولةً بالله عند كل حركة في الحياة، لا تغفل عن مراقبته سبحانه،
ولا تتبلَّد بالركود والغفلة والنسيان.
وفي سورة الرحمن شرحٌ وتفصيلٌ لعشرات النِّعَم الدينية والدنيوية والأخرويَّة، وبعد كل جنس ونوع من نِعَمِه،
يُنبِّه الجن والإنس لشكره،ويقول: ﴿ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ [الرحمن]،
جَدِيرٌ بِالذِّكْرِ أنَّ هذه الآية وَرَدَتْ في السورة إحدى وثلاثين مرة،
والهدف من ذلك تقرير النِّعَم وتأكيد التذكير بها، كقول الرجل لمن أحسن إليه بأنواع النِّعَم،
وهو ينكرها: ألم تكن فقيرًا فأغنيتُك،
أفتنكر هذا؟ ألم تكن عريانًا فكسوتك، أفتنكر هذا؟... ومثل هذا الأسلوب شائع في كلام العرب.
-
ويروى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خَرَجَ على أصحابه،
فقرأَ عليهم سورة الرحمن، من أَوَّلِها إلى آخِرِها،
فسَكَتُوا، فقال: «لقد قرأتُها على الجِنِّ، فكانُوا أحسنَ مردودًا منكم، كنتُ كُلَّما أتيتُ
على قوله: ﴿ فبأيِّ آلاءِ ربِّكما تُكَذِّبان ﴾، قالوا: لا بشيءٍ مِن نِعَمِكَ ربَّنَا نُكَذِّبُ، فَلكَ الحمد»[7].
-
نسأل الله أن يرزقنا شكر نعمته، ويُسْر طاعته، وتمام عافيته، اللهم آمين.


-

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
تذكر النعم وآثاره التربوية



ما نتميز به

تصميم،شروحات،دروس،فنون،دورات،شعر،خواطر،افكار،غلاك،استايلات،مسابقات



- j`;v hgkul ,Nehvi hgjvf,dm >> ! hgkul j`;v



 
 توقيع : أمَوآج آلشَرقَيهہْ♥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-16-2022, 10:10 AM   #2
T O N Y
http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869


T O N Y غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : 03-09-2025 (01:47 PM)
 المشاركات : 11,606 [ + ]
 التقييم :  4223112
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : #469b91
افتراضي رد: - تذكر النعم وآثاره التربوية .. !



-

نِعَم الله كثيرةً لا تُحصى على العبد
ومن هذه النعم .. ان تَلِدَ مُسلِما
البصر و السمع والصحة والعـآفية كُلها نِعَم
وإن أُخِذَت منك, عوَّضك الله خيراً منها كثيرا
قد يسخّطُ العبد في امرٍ ما " وهذا من كُفر النعم "
لأن الله عز وجل لم يبتليك إلا لحكمته
قد يقصر المآل ولكن الصحةُ في إزدياد
نعم الله علينا, تُخجِلنا منه
جل جلاله الكريم
شكراً أخت عبير على ما طرحتِ
موضوع قيم وتذكير مهم . وتنسيق جميل


 
 توقيع : T O N Y

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 05:52 PM   #3
hassan
http://g-lk.com/up/do.php?img=873http://g-lk.com/up/do.php?img=873http://g-lk.com/up/do.php?img=873http://g-lk.com/up/do.php?img=873http://g-lk.com/up/do.php?img=873


hassan غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 657
 تاريخ التسجيل :  May 2022
 أخر زيارة : 12-06-2022 (08:23 PM)
 المشاركات : 1,080 [ + ]
 التقييم :  9278
لوني المفضل : #469b91
افتراضي رد: - تذكر النعم وآثاره التربوية .. !



بارك الله فيك
وفي طرحك القيم
جزاك الله خيرا


 
 توقيع : hassan

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-18-2022, 07:24 AM   #4
Старий стиль
http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869


Старий стиль غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  May 2020
 أخر زيارة : اليوم (01:47 PM)
 المشاركات : 55,129 [ + ]
 التقييم :  261826958
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: - تذكر النعم وآثاره التربوية .. !



من الآقتباسات الجميلة عند القراءة في موضوع النعم لموضوع آخر
نّ معرفة الله سبحانه وتعالى من أعظم النِعم على الإنسان، فمعرفة الله تمنح المؤمن ثقة فى دينه؛ لأنّ حقيقة العلم بوجوده تمنح العبد القدرة على تحمّل مصاعب الدنيا؛ لعلمه بوجود ربّ يملك صفات الكمال والعدل وتنتهي إليه جميع أمور البشر. وكل قدرٍ من ربّ عادلٍ رحيم يملأ الروح بالرضى، فيطمئن القلب وترتاح النفس لهذه المعرفة، ومعرفة الله عند المسلم توجب الحب والطاعة، وتوجب الحياء منه عند الذنب، وتوجب السعي لرضاه


يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامة
تسلم الآيادي وبارك الله فيك
بحفظ الرحمن

يختم لمدة 14 يوم _


 
 توقيع : Старий стиль

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-22-2022, 08:42 AM   #5
alwafa
http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869


alwafa غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 11-03-2023 (09:45 PM)
 المشاركات : 112,044 [ + ]
 التقييم :  2946238
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Steelblue
افتراضي رد: - تذكر النعم وآثاره التربوية .. !



•'






لـو الانـسان گل يوم يتذكر نِعم الله عليه و حمده
على ذالك لـ خجله من نفسـهه ،




يزاج الله خيير يالغلا ،


 
 توقيع : alwafa

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-03-2022, 03:21 AM   #6
رآنيا
http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867


رآنيا متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : اليوم (02:02 PM)
 المشاركات : 1,100,796 [ + ]
 التقييم :  278711802
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: - تذكر النعم وآثاره التربوية .. !



جزاك الله خير وبارك الله فيك

~


 
 توقيع : رآنيا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التربوية, النعم, تذكر, وآثاره


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:04 PM

أقسام المنتدى

◀ مجلس التواصل ❛ | الفعاليات والمسابقات | مجتمع المدونين | ◀ المجلس العام ❛ | القسم الإسلامي | القسم العام | مجلس غلاك | ارشيف المواضيع القديمة والمكررة | ◀ مجلس الأسرة والمجتمع ❛ | بيتُ الاسرة | مطبخ حواء للمنقول | عالم أدَم | الملتقى العام لعالم الأسرَة والمجتمع | ◀ الاقسام الزائدة ❛ | القسم الأدبي العام | الخواطر وعذب الحروف | رواق الكتب | ◀ مجلس التقنية ❛ | شروحآت التصميم | أدوات المصمم | رِيشَة مصمم | مشاَكٍل وَحـلوْل | المجلس العام للتقنية | ◀ مكتب الإدارة ❛ | المواضيع المخالفة او المحذوفة | الإشـرَآف | خَـآصُ للإدَآرةُ | الصحف والأخبار | ‏الخَيمة الرَمضآنية | ◀ المجلس الإبداعي ❛ | الألعَآبُ وَ التسَلِيُهَ | روائع الفن التشكيلي والفوتوغرافي | عدسة مبدع | جَاليري غلاكـ للفنون | المجلس الرياضي | عالم السيارات | إبداعات صغيرة | خلفيات حصرية | قسم النقاش | قوانين ، اخبار وترقيات المنتدى | تواصل مع الإدارة | ورَشـةّ تـنّـسيـَق الـمَوآضـيّـعُ | حللتم أهلا ووطئتم سهلا | ◀ مجلس الأنمي ❛ | قسم الأفلام والمسلسلات | الأنمي والمانجا | مدونة مصمم | النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية | ◀ مجلس آدم ❛ | ◀ مجلس دورات المنتدى الحصرية ❛ | شرح خصائص المنتدى | مقفل | Foreign Language Forum .. | الشعر الفصيح والنبطي | مطبخي | الشيلات | االـيًـوتـيـوُبِ | جسر التواصل | لـقَـآءُ وَ فـنجآنُ قهوة | ملتقى المصممين | ◀ المجلس الفنّي والترفيهي ❛ | الرســـم | الحَجُ وآلعُمرةَ | إدارة الأقسام والرقابة | ملحقات واستايلات منتدى | خاص | دورة فن الأورجامي والكولينج | دورة الرسم بالرصاص | دورة علم النفس | اليوم الوطني "94" للمملكة العربية السعودية ~ ❀ | المناسبات | مجلة المنتدى | المجلس الأدبي | صرافة بنك هوامير غلاك | التصاميم الدعوية | دورة تعلم فن الخط | تطوير المنتديات | مشاركات المتسابقين ( العام ) | دورة فن الاناقة والجمال | Ask me | TV SHOWS - للمنقول | دورة الرَسِمْ الرقمي ببرنامج sketchbook | دورة مباديء الفوتوشوب | خاص لرآنيا | دورة فن صناعة الشموع | السيرة النبوية | دورات وبرامج دينية مُتجددة | اطلب استشارتك | مرافئ ساكِنة | مشاركات المتسابقين ( الخاص ) | عالم كل انثى | العطور | القصص والروايات والمسرح | عالم السياحة والسفر | عالم الحيوان والنبات | تطبيقات الكمبيوتر والجوال | حصريات المنزل والديكور | محذوفات الصور النسائية | إرشيف الدورات | التواصل الخاص | اعلانات الدورات والورش | دورة أساسيات الإليستريتور ( متوقفة ) | دورة تنسيق المواضيع | قسم الورش القصيرة | ارشيف الإدارة | الفعاليات والمسابقات الرياضية | تحديات المصممين | قسم اللغات الأجنبية | الموسوعة العلمية والثقافية | خاص بصور الأنمي | اليوم العالمي للغة العربية | حصريات الموسوعة العلمية والثقافية | رواق الفكر والأدب | المجلس الثقافي والعلمي | يوم التأسيس |



User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
بسرقتك لأفكارنا وجهد اعضاءنا أنت تثبت لنا بأننا الأفضل ..~
This Forum used Arshfny Mod by islam servant