08-18-2025, 10:09 AM
|
#5
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1436
|
تاريخ التسجيل : Jul 2025
|
أخر زيارة : 08-22-2025 (11:50 PM)
|
المشاركات :
130 [
+
] |
التقييم : 12389035
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
رد: خلف معارك الحياة ماذا تغير؟
 |
 |
|
 |
|
مساء الاهلين وسهلين
امل
مساء الاجواء مثل المرايا
صفاء وسكنات
ومرحاب المعالي
أنا ما اؤمن بحظوظ
ولكن اؤمن بشخصية
لهيك من الغرابة نلاقي
أشخاص لا يؤمنوا بأنفسهم
وبنفس الوقت يريد أن يحظى
بأقدار امتيازية
من يوم كسرت بوصلتي
بيدي وعن قناعة
رافقت الوقت وحريته فيني
ووجهته لكل لشئ احبه واحبتته
ولازلت احبه
وصنعت لنفسي اتجاهات
فكرية وروحية وعاطفية
تتدفق كطاقات متوازنه
تلهم تحركات الحياة
واحداثيات مركزية ساعدتني
في كثير من الانطلاقات
كما اريد من فكرا طموح
تعلمت ان العالم
يعيش في كل شخصية
وليس العكس
ان نعيش مع العالم بكل اختلافه
واقداره
وإذا نظرنا للعالم الحديث
بنسخته التي لا شكل لها
هو من صناعة تصادم أطياف البشرية
وهذا التصادم هو نفسه
ما يبثه الإعلام والمواقع التواصل الاجتماعي
واحدايث الناس المعتادة
المكررة لدرجة اصبح بعض الناس
مثل ماكينة الببسي
لغمه عمله ورقيه ليتحدث عن صناعة
الببسي دون اضافة جديدة
قديما ايام طواحين الهواء
الي تحرك زهوة الحقول والمواسم
كانت الطبيعة تحرك الحياة
وتجدد كل شئ
ولولا دوران الرحى
ما كان عطر ذرى القمح ينتشر عبقه
ويحمل خيراته بخبرة تحريك
الحياة واعتماده المعتمد
تعلمت الا اعتمد الا على نفسي
لو جاء رئيس الروم ابن الاصفر (ترامب)
وقدم لي
امريكا بكرتون
او جاء احد رؤوساء الافرنجة
وقدم لي بلاده في علبة هدايا
لذلك عشقي الإعتماد على نفسي
مهما كان
غير هذا
أنا شخصية انتقائي جدا
لأنوا يختصر علي الكثير
من الفوضى المنتشرة في كل زاوية وكل
طاولة وكل شوشرات الدنيا
ليلا نهارا
في كل شئ
أحب حياتي تكون حاضرة فيني
واملكها وانميها وارافقها
لأنها دليل روحي الابدي
ودلالة شعوري وقلبي
وحكمة ما بلغ فيني
بدايته ومنتهاه
وسلوة الجمال في الحياة
أمل
موضوع يختصر
الذكاء بسؤال
وهذا الذي احب الحديث عنه
دوما وابدا
وهو ذكائك والفراسة
فتاة عربية
حينما يجتمع القناعات والمعايير
والإيمانيات في موضوعك
على يقين أن المدى له
حرية فوق مداه
سأعود |
|
 |
|
 |
مرحباً بالقدير شطرنج
وممتنة لثنائك وجميل حضورك
الايمان بالنفس وبما تمتلكه
من قدرات
ومواهب وتصالح
هو وقود التغيير
لدي ايمان قديم ان المشردين
عن ذواتهم
هم وقود الفشل في هذه الفانية
عندما يتملك الخوف الانسان
يجبره على الخضوع
والتبعية
على البقاء في نفس المكان
الخوف والتردد
معضلة الامة بكاملها
ان تشعل نار الاختلاف
ثم تزيدها توهجاً بشق الطرق الوعرة
حتماً ستصل...
ان الله لايضيع عمل عامل منكم
نحتاج اكثر من حضور
بـ إنتظارك
|
|
|