أقلام مبدعة | اضافة رابط يوتيوب | نجم الأسبـــوع | اضافة خلفية للموضوع | إبداعاتِكم | قوانين مجتمع غلاك |
|
قسم النقاش بإمكانك اعادة صياغة اي موضوع منقول بإسلوبك وطرحه هنا " يمنع المنقول" |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() |
![]()
مساء الالهام
بدون مقدمات وادخل بموضوع دغري لما يولد الإنسان ويصل لمرحلة الوعي المبكر عند الرجل 15 سنة عند الانثى 12 سنة يجدوا أن هناك طرق منطقية للحياة والإيمان بمشاعر الملهمة يتكون من خلالها خريطة وطرق آمنه لمنال هذا الالهام لماذا الالهام والحب بمجتمعاتنا العربية تتعارض مع العقول المتحجرة والشخصيات السيادة الجامدة اليس الحب طبيعية إنسانية بدون مقدمات مسبقة بدون تبرير اليس الحب من المفترض ان يكون الادارة المركزية للحياة وان الرومانسية تلقائية وجمال لافت للقلوب والعقول اليس الالهام والحب محرك رئيسي لتطور بدون أن يحسب الشخص في حسابته ان العلم هو تقدم بتركيبة الحياة وبكل المجالات المتعددة اليس الالهام والحب دافع ثائر يكفي لتطور وصناعة حضارة لا نظير لها لماذا العلم يحتاج الى مئات السنين حتى تتشكل حضارة اما في الإلهام والحب والطاقات الناتجة عنه لا يحتاج الا بضع سنين معدودة على الاصابع اليد الواحدة حتى تلقي الحياة بظلالها للحكاية الكبرى في قلوب المحبين في قلبي وفكري كثير من التساؤلات لم اجد لها إجابة نهائيا واهلا وسهلا بمحاورين والمحاورات الموضوع الأصلي: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات || الكاتب: شـ♞♜♕ـطرنـج || المصدر: مجتمع غلاك
hgvlhksd,k hgl[ig,k hgv[hg hgkfghx hghldvhj hglgilhj hgl[ig,k hghldvhj hgvlhksd,k hgv[hg |
![]()
[flash1=http://i.top4top.io/p_3412u455b0.gif]WIDTH=350 HEIGHT=400[/flash1]
![]() |
![]() |
#2 |
![]()
DESIGNER
![]() |
![]()
هي مسألة توازن
الخلط بين المفاهيم يقود إلى تعطيل واضح للرؤيا العالمية لتحقيق التقدم المشاعر دافع جيد ولكن المشاعر وحدها لا تكفي، الحب لا يختزل فقط في علاقة رجل بامرأة بل هو شعور يمكن ايجاده في شتى العلاقات الاسرية والمجتمعية والعائلية. اضف لذلك الرومانسية شيء مختلف تماما ولا يمكن ان تقدم للعالم شيء يذكر، انها مجرد مصطلح يشرح اسلوب التعامل لاظهار الحب كما ان العالم لا يقوم على جانب واحد مثل العلم كذلك لا يمكن ان يقوم على جانب الحب وحده ثم انه رفض العالم العربي لمفهوم الحب كان في فترات سابقة لكن لا ارى هذا الان بل اني ارى ان الحب اصبح شغلا شاغل لسطحيين وعملة مستهلكة لا تقدم الا الغوغاء لهذا الرومانسية لا تبني حضارة ولا تشكل وعيا ولا تصنع فرقا في الحياة الحب مودة وليست اقامة علاقات بناء الحضارة تبدأ من بناء الانسان وبناء الانسان يبدأ من افكاره ومفاهيمه السليمة صناعة الفرد لا تكون بحفنة مشاعر واتباع الرغبات الشاعرية بل بتحقيق التوازن واعلاء الوعي ونبذ الغوغائية تحية لك |
التعديل الأخير تم بواسطة شـ♞♜♕ـطرنـج ; 08-13-2025 الساعة 04:39 PM
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
وايت يقول الرومانسية لاتبني حضاره
ومن قال ان المطلوب ان تبني الرومانسية حضاره يكفي انها تداوي الانسان من أمراض الحضارة انا شخصيا لست رومانسي ولا من جنبها لكن معجب أشد الإعجاب برومانسية محمد عليه الصلاة والسلام كان يقول لعائشة حبي لك كعادة الحبل فتضحك ويمر الزمن تسأله كيف هي العقدة فيقول على حالها ياخي رسولنا الكريم سيرته العطره غاية في الرومانسية حتى انه مات على نحر حبيبته صلى الله عليه وسلم هذا جواب عابر وامهلني حتى أعود شكرا لكما |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
لما شاهدها وعرف انه وقع في شباك حبها بعث لها رسالته الاولى لكنه لم يتلقى الرد استمر في إرسال الرسائل دون رد حتى سقط مغشي عليه من خيبة الامل
اكل الحب جسده وذهب بصحته وعافيته حتى انه لم يستطيع أن يقف . لما احضروا له الطبيب وكان في زمان انتشار الكوليرا قال لهم هذه ليست اعراض الكوليرا هذا الحب افتقدت الرسائل التي كانت يرسلها فبعثت له بواحدة وهكذا حتى وقعت في حبه وقررت ان تزوره لما وصلت اليه وجدته شاحب الوجه ضعيف فقير بائس وقتها أخبرته بأنها لاتريده وانه ليس هو الفتى التي تحلم به وغادرت بعد ان هشمت قلبه تزوجت برجل اخر واستمر الزواج ٥٠ عام حتى مات زوجها وذهب الوقت بجمالها وصحتها ومالها ومابقى لها في الدنيا شيء هنا كانت فرصته ان يحقق حلمه ويتقدم لهاوقد جاوز السبعين وحصل على حب حياته هذه الرواية حتر نفرق بين الحب الحقيقي وحب السوق . حب السوق كما فعلت هي تبحث عن منتج يعطيها الأمان و التشابه و النجاح والحياة الكريمة تلعب على المضمون او بالأحرى تحب المضمون الحب اليوم محاصر ويكاد تسقط رايته أمام ثقافة الاستهلاك . لا احد يريد المخاطرة او خوض ( المغامرة الكبرى) كما قال نزار مع انها تستحق ان تخاص لأنك بالحب تحصل على فكرة جوهرية لايمكن الوصول لها دون اثنين انا لا ادعو للتهور والطيش لكن انظر لكل مشاريعك الكبيرة الدراسةاو العم والزواج كلها كانت مغامره لم نكن نعلم نهايتها نخوضها ونقرر ان نبنيها خطوة خطوة حتى نصل للشهادة الوظيفة الابناء لماذا في الحب فقط نطلب الحذر والأمان وحساب الخطوات مع انها لم تكن محسوبة في مشاريعنا الأخرى أؤمن باان الحب ليس لحظة بل حدث يحدث فجأه يتجاوز التوقعات أؤمن باانه شراكة مع شريك مختلف بحيث نرى العالم من زاويتين في آن واحد ونكتشف مالم نكن نراه لوحدنا حقيقة مشتركة تحتاج إلى مجهود وأفعال ووقت لاادافع عن الحب والرومانسية لكن واضح جدا اننا غير عادلين معهم شكرا ياغالي موضوع يليق بصاحبه |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
مرحباً شطرنج
الحب بكل اشكاله هو وقود الاستمرار من محبة العبد لربه الى ابسط اشكال الحب ان نحب الحياة بكل تفاصيلها وامكانياتها الحب بين القطبين الرجل والمرأة بهيئته السليمة ينجب مجتمعات متوازنه انا ضد العلاقات خارج الرابط او الحب المندفع ولكن ان حدث هذا فهو شعلة القصيدة في قلب الشاعر وقلم الاديب والهام الرسام الحب يصنع الجمال ولولا الحب لكنا حيوانات تأكل وتتكاثر بلا معنى ربما اعود |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
"موضوعك يستحق النقاش فعلًا 🌿
الإلهام والحب طاقات عظيمة، لكن السؤال: كيف نوازن بين العاطفة والعقل حتى تتحول هذه الطاقات لشيء يبني ولا يهدم؟ وهل نحن كمجتمعات عربية نفتقد البيئة التي تسمح للحب أن ينمو بشكل صحي، أم أننا نحن من نقيّده بعاداتنا وتقاليدنا؟" |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الملهمات, المجهلون, الاميرات, الرمانسيون, الرجال, النبلاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|