قصة جديد || حامية غلاك

الفصل السادس: الكمين الرقمي

[justify]
كانت ليالي غلاك هادئة، لكن تحت سطح الشاشة، كانت حرب صامتة تدور.
Старий стиль جلست أمام جهازها، عيناها تراقبان حركة الأكواد التي تنساب كأنها أنهار من الضوء.

بين لحظة وأخرى، ظهر مسار غريب في الشبكة… لم يكن عادياً.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Старий стиль

	هذا ليس مجرد تسلل، إنه فخ…

انضمت "روح" سريعاً للمحادثة:

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح

	المسار مزروع ببرمجية طُعم، إذا لحقناه قد نسقط في شِباكهم.

رد "SaMeH-Des" بابتسامة واثقة:

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SaMeH-Des

	وهذا يعني أننا على مقربة من العقل المدبّر.

"Mili" كانت تدقق في البيانات:

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mili

	لاحظوا… هناك توقيت مخفي، كل عشر دقائق يُعاد فتح نفس المنفذ، وكأنه يستدرجنا لنقع فيه.

"رآنيا" أضافت:

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رآنيا

	علينا أن نعكس الكمين… نتركهم يظنون أننا وقعنا، ثم نغلق الشبكة عليهم.

نقاء الورد كانت أكثر حذرًا:

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الورد

	لكن أي خطأ قد يعرّض المنتدى كله للخطر… يجب أن نكون متأكدين تماماً.

صمتت Старий стиль قليلاً، ثم كتبت بخط عريض على الشاشة:

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Старий стиль

	نحن حماة غلاك… إذا لم نغامر الآن، فسوف يسيطرون على المنتدى غداً.

عندها، اتفق الجميع.
بدأ الفريق ينفذ خطة مزدوجة:
- تركوا المسار مفتوحاً ليظن المخترق أنهم وقعوا.
- وفي الخلفية، أعدّت Старий стиль جدارًا ناريًا متغيرًا، يتبدل مع كل حركة، مثل متاهة لا يمكن الهروب منها.

مرت الدقائق…
وفجأة، انطلق الإنذار.

لقد حاول المخترق الدخول إلى الفخ، وبدلاً من أن يصطاد غلاك، وجد نفسه محاصرًا!
لكن قبل أن يُغلق المسار نهائياً، أرسل المخترق رسالة غامضة:

"المعركة لم تبدأ بعد… سأعود."

ساد الصمت بين الفريق…
الجميع يدرك أن ما حدث الليلة لم يكن إلا بداية.

[/justify]

نقاء الورد ,محال ,منفى و 2 آخرون معجبون بهذا

روح ,راما