أقلام مبدعة اضافة رابط يوتيوب نجم الأسبـــوع اضافة خلفية للموضوع إبداعاتِكم قوانين مجتمع غلاك
العودة   مجتمع غلاك > ◀ المجلس العام ❛ > القسم الإسلامي

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-05-2021, 04:04 PM   #1
نور الشمس
http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869


نور الشمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 205
 تاريخ التسجيل :  Jul 2020
 أخر زيارة : 12-29-2022 (07:39 PM)
 المشاركات : 39,661 [ + ]
 التقييم :  7941
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
أحبك الى الأبد ولا أكتفي
 قـائـمـة الأوسـمـة
غيث منهمر

للمنافسة معنى اخر المركز الخامس

مميز قسم الطبخ

لوني المفضل : Blue
:21: التفاؤل والأمل في السيرة النبوية



اليأس حالة نفسيَّة تعتري الإنسان تحت شدة الفتن والمِحن، وكثرة وتسلُّط الأعداء والظالمين، وقد يصل اليأس بصاحبه إلى القنوط وانقطاع الأمل، قال ابن حجر الهيتمي:" اليأس قد ينضم إليه حالة هي أشد منه، وهي التصميم على عدم وقوع الرحمة له، وهذا هو القنوط بحسب ما دل عليه سياق الآية: {وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ (49)} [فصلت: 49]".

وقد نهى الله عز وجل عن اليأس والقنوط وحذر منهما، فقال سبحانه: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ (56)} [الحجر: 56]، وقال تعالى: {إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87)} [يوسف: 87]، قال ابن كثير: "ندب يعقوب عليه السلام بنيه على الذهاب في الأرض يستعلمون أخبار يوسف وأخيه بنيامين.. ونهضهم وبشرهم وأمرهم أن لا ييأسوا من روح الله أي لا يقطعوا رجاءهم وأملهم من الله فيما يرومونه ويقصدونه، فإنه لا يقطع الرجاء ولا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون".

ونبينا صلى الله عليه وسلم كانَ مُتَفَائِلًا في كل أموره، واثقًا بربه في جميع أوقاته، مُحسنًا بِهِ الظّنّ في كلّ أحواله، وكانت حياته ـ رغم ما فيها من شدة وبلاء ـ مليئة بالأمل والتفاؤل، وحُسن الظَّن بِالله، وقوة اليقين بنصر الله، وكان دائمًا يبشر أصحابه بالنصر والأمن والغنى رغم ما بهم من بلاء وفقر واستضعاف، فعن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال: " بَيْنَا أَنَا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ أَتَاهُ رَجُلٌ فَشَكَا إِلَيْهِ الْفَاقَةَ ثُمَّ أَتَاهُ آخَرُ فَشَكَا إِلَيْهِ قَطْعَ السَّبِيلِ فَقَالَ: (يَا عَدِيُّ هَلْ رَأَيْتَ الْحِيرَةَ[3]) قُلْتُ لَمْ أَرَهَا وَقَدْ أُنْبِئْتُ عَنْهَا قَالَ: (فَإِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنْ الْحِيرَةِ حَتَّى تَطُوفَ بِالْكَعْبَةِ لَا تَخَافُ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ) قُلْتُ: فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِي فَأَيْنَ دُعَّارُ طَيِّئٍ الَّذِينَ قَدْ سَعَّرُوا الْبِلَادَ (وَلَئِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتُفْتَحَنَّ كُنُوزُ كِسْرَى) قُلْتُ: كِسْرَى بْنِ هُرْمُزَ قَالَ: (كِسْرَى بْنِ هُرْمُزَ وَلَئِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتَرَيَنَّ الرَّجُلَ يُخْرِجُ مِلْءَ كَفِّهِ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَطْلُبُ مَنْ يَقْبَلُهُ مِنْهُ فَلَا يَجِدُ أَحَدًا يَقْبَلُهُ مِنْهُ".

والسيرة النبوية زاخرة بالمواقف والأحداث التي تبين مدى التفاؤل والأمل، والثقة واليقين بنصر الله عز وجل، الذي كان يتحلى به النبي صلى الله عليه وسلم ويغرسه في نفوس أصحابه والمسلمين من بعدهم، ومنها:

الهجرة النبوية

في حادثة الهجرة النبوية من مكة إلى المدينة، أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بالأسباب الظاهرة والمتاحة له، إلا أن المشركين انطلقوا خلفه يرصدون الطرق، ويفتشون في الجبال، حتى وصلوا إليه وهو في غار ثور، وسمع النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه سير أقدامهم وكلامهم، وهنا خاف ابو بكر رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم، وحُقَّ له ذلك، فقال للنبي صلى الله عليه وسلم: "لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ نَظَرَ تَحْتَ قَدَمَيْهِ لَأَبْصَرَنَا فَقَالَ: مَا ظَنُّكَ يَا أَبَا بَكْرٍ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا" .

قال النووي: "معناه ثالثهما بالنصر والمعونة"[6]، وقال ابن الجوزي: "وقوله: (ما ظنك باثنين الله ثالثهما) أي: بالنصرة والإعانة، أفتظن أن يخذلهما، فرده من النظر إلى الأسباب إلى المُسَبِّب".

وقال ابن عثيمين: "فقال أبو بكر رضي الله عنه: يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى قدميه لأبصَرَنا، لأننا في الغار تحته، فقال: (ما ظنك باثنين الله ثالثهما)، وفي كتاب الله أنه قال: {لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} (التوبة:40)، فيكون قال الأمرين كلاهما، أي: قال: (ما ظنك باثنين الله ثالثهما)، وقال: {لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا، فقوله: (ما ظنك باثنين الله ثالثهما) يعني: هل أحد يقدر عليهما بأذية أو غير ذلك؟ والجواب: لا أحد يقدر، لأنه لا مانع لما أعطى الله ولا معطي لما منع، ولا مذل لمن أعزَّ ولا معز لمن أذل: {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (آل عمران:26)".

غزوة بدر
مع أن المعادلة العسكرية في غزوة بدر لم تكن متكافئة، فقريش كان عددها ألفًا، معهم مائتا فرس، في حين كان عدد المسلمين ثلاثمائة وبضعة عشر رجلاً، وما كان معهم إلا فرَسان، ومع ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه غارسًا فيهم الأمل والتفاؤل والوثوق واليقين بنصر الله عز وجل لهم، رغم أنهم أقل في العدد والعدة من عدوهم: (سيروا وأبشروا، فإن الله قد وعدني إحدى الطائفتين، والله لكأني أنظر إلى مصارع القوم).

غزوة الأحزاب
رغم ما حدث للمسلمين في غزوة الأحزاب من تعب شديد في حفر الخندق، وجوع وخوف وشدة برد، وحصار المشركين لهم في المدينة، وخيانة اليهود، وتخذيل المنافقين وإرجافهم، واشتداد الكرب، حتى قال الله تعالى مصورًا حالهم حينئذٍ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9) إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11)} [الأحزاب: 9 - 11].

رغم ذلك كله كان النبي صلى الله عليه وسلم يغرس في أصحابه التفاؤل والأمل، والثقة واليقين بنصر الله عز وجل، حتى جاء النصر من عند الله عز وجل وانتصر المسلمين في غزوة الأحزاب انتصارًا عظيمًا، وتحقق لهم كل ما بشرهم به النبي صلى الله عليه وسلم.

غزوة خيبر
عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى خيبر فجاءها ليلًا، وكان إذا جاء قومًا بليل لا يغير عليهم حتى يصبح، فلما أصبح خرجت يهود بمساحيهم ومكاتلهم (آلات زراعية)، فلما رأوه قالوا محمد والله، محمد والخميس (الجيش)، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
"اللَّهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ"[10]. قال ابن حجر في فتح الباري: "قال السهيلي: يؤخذ من هذا الحديث التفاؤل، لأنه صلى الله عليه وسلم لما رأى آلات الهدم أَخذ منه أن مدينتهم ستَخرب".

السيرة النبوية مليئة بالبشائر التي تبعث على التفاؤل، وتجدد الأمل، وتقوي اليقين، وتؤكد على حصول التمكين لأمتنا، والنصر لها على أعدائها، على الرغم مما عانته وتعانيه من ابتلاءات في بعض المراحل والأوقات، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِيَ الأَرْضَ فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا وَإِنَّ أُمَّتِى سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِىَ لِى مِنْهَا "، فالتفاؤل والأمل من هدي نبينا صلى الله عليه وسلم، وهما نِبراسٌ يضيء الطريق والحياة، وفجرٌ ساطِعٌ في دياجِير الكُرُبات والابتلاءات، وهما كذلك: التفاؤل والأمل ـ مع الأخذ بالأسباب وإعداد العُدّة: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الخَيْلِ}(الأنفال:60)، من أسباب الانتصار على الأعداء، وعلى ذلك ربَّى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه، فكانوا يرون أن المحن والابتلاءات ليست إلا سحابة صيف، عن قليلٍ تزول وتنقشع بفضل الله تعالى ورحمته، قال الله تعالى: { فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) } [الشرح: 5 - 6]، قال السعدي: "بشارة عظيمة، أنه كلما وُجِدَ عُسْرٌ وصعوبة، فإن اليسر يقارنه ويصاحبه، حتى لو دخل العسر جُحْر ضبٍّ لدخل عليه اليُسر، فأخرجه كما قال تعالى: {سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}(الطَّلاق:7)، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا)".

الموضوع الأصلي: التفاؤل والأمل في السيرة النبوية || الكاتب: نور الشمس || المصدر: مجتمع غلاك

ما نتميز به

تصميم،شروحات،دروس،فنون،دورات،شعر،خواطر،افكار،غلاك،استايلات،مسابقات



hgjthcg ,hgHlg td hgsdvm hgkf,dm



 
 توقيع : نور الشمس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
التفاؤل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:34 AM

أقسام المنتدى

◀ مجلس التواصل ❛ | الفعاليات والمسابقات | مجتمع المدونين | ◀ المجلس العام ❛ | القسم الإسلامي | القسم العام | مجلس غلاك | ارشيف المواضيع القديمة والمكررة | ◀ مجلس الأسرة والمجتمع ❛ | بيتُ الاسرة | مطبخ حواء للمنقول | عالم أدَم | الملتقى العام لعالم الأسرَة والمجتمع | ◀ الاقسام الزائدة ❛ | القسم الأدبي العام | الخواطر وعذب الحروف | رواق الكتب | ◀ مجلس التقنية ❛ | شروحآت التصميم | أدوات المصمم | رِيشَة مصمم | مشاَكٍل وَحـلوْل | المجلس العام للتقنية | ◀ مكتب الإدارة ❛ | المواضيع المخالفة او المحذوفة | الإشـرَآف | خَـآصُ للإدَآرةُ | الصحف والأخبار | ‏الخَيمة الرَمضآنية | ◀ المجلس الإبداعي ❛ | الألعَآبُ وَ التسَلِيُهَ | روائع الفن التشكيلي والفوتوغرافي | عدسة مبدع | جَاليري غلاكـ للفنون | المجلس الرياضي | عالم السيارات | إبداعات صغيرة | خلفيات حصرية | قسم النقاش | قوانين ، اخبار وترقيات المنتدى | تواصل مع الإدارة | ورَشـةّ تـنّـسيـَق الـمَوآضـيّـعُ | حللتم أهلا ووطئتم سهلا | ◀ مجلس الأنمي ❛ | قسم الأفلام والمسلسلات | الأنمي والمانجا | مدونة مصمم | النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية | ◀ مجلس آدم ❛ | ◀ مجلس دورات المنتدى الحصرية ❛ | شرح خصائص المنتدى | مقفل | Foreign Language Forum .. | الشعر الفصيح والنبطي | مطبخي | الشيلات | االـيًـوتـيـوُبِ | جسر التواصل | لـقَـآءُ وَ فـنجآنُ قهوة | ملتقى المصممين | ◀ المجلس الفنّي والترفيهي ❛ | الرســـم | الحَجُ وآلعُمرةَ | إدارة الأقسام والرقابة | ملحقات واستايلات منتدى | خاص | دورة فن الأورجامي والكولينج | دورة الرسم بالرصاص | دورة علم النفس | اليوم الوطني "94" للمملكة العربية السعودية ~ ❀ | المناسبات | مجلة المنتدى | المجلس الأدبي | صرافة بنك هوامير غلاك | التصاميم الدعوية | دورة تعلم فن الخط | تطوير المنتديات | مشاركات المتسابقين ( العام ) | دورة فن الاناقة والجمال | Ask me | TV SHOWS - للمنقول | دورة الرَسِمْ الرقمي ببرنامج sketchbook | دورة مباديء الفوتوشوب | خاص لرآنيا | دورة فن صناعة الشموع | السيرة النبوية | دورات وبرامج دينية مُتجددة | اطلب استشارتك | مرافئ ساكِنة | مشاركات المتسابقين ( الخاص ) | عالم كل انثى | العطور | القصص والروايات والمسرح | عالم السياحة والسفر | عالم الحيوان والنبات | تطبيقات الكمبيوتر والجوال | حصريات المنزل والديكور | محذوفات الصور النسائية | إرشيف الدورات | التواصل الخاص | اعلانات الدورات والورش | دورة أساسيات الإليستريتور ( متوقفة ) | دورة تنسيق المواضيع | قسم الورش القصيرة | ارشيف الإدارة | الفعاليات والمسابقات الرياضية | تحديات المصممين | قسم اللغات الأجنبية | الموسوعة العلمية والثقافية | خاص بصور الأنمي | اليوم العالمي للغة العربية | حصريات الموسوعة العلمية والثقافية | رواق الفكر والأدب | المجلس الثقافي والعلمي | يوم التأسيس |



User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
بسرقتك لأفكارنا وجهد اعضاءنا أنت تثبت لنا بأننا الأفضل ..~
This Forum used Arshfny Mod by islam servant