كيف نتجاوز اوجاع المواقف والتجارب
 

هنالك لحظات مواقف وتجارب تؤلمنا في حياتنا
كيف نتجاوزها وهل تسبب أمراض جريمة ونفسيه لم أعد استطع التعامل مع الأحداث بكل سلامة ورضا بل العكس اعاني من الملل الروتيني الذي يسبب الأكتئاب عندما الأنسان يظطرب لايشكر بشيء ولايعي بشيء فكيف يخرج من هذه الحالة هل بالعمل ؟ الطبيب النفسي يعالج فقط بينما الأخصائي يرشد فقط لكن ان لم نساعد أنفسنا فمن الذي سيساعدنا علينا إخراج أنفسنا من هذه الحالة ما رأيكم هل كلامي سليم وصحيح

رد: كيف نتجاوز اوجاع المواقف والتجارب
 

شكرًا على هذا الطرح العميق والصادق. كلامك يلامس جانبًا حساسًا في حياة الكثيرين، وهو مواجهة الألم النفسي والروتين الممل الذي قد يقود للاكتئاب. أتفق تمامًا معك في أن الحل يبدأ من داخلنا، فالمساعدة الذاتية هي الخطوة الأولى والأهم للخروج من هذه الدائرة.

العمل أو النشاط قد يكون بالفعل وسيلة فعّالة لتخفيف الضغط النفسي، لكنه ليس العلاج الكامل. أحيانًا نحتاج لإعادة النظر في أفكارنا، تحديد أهداف جديدة، أو حتى منح أنفسنا فرصة للراحة والتأمل بعيدًا عن الضغوط. الأخصائي والطبيب أدوات مساعدة، لكن المسؤولية الأولى تقع علينا في أن نبحث عن ما يمنح حياتنا معنى وتجديدًا.

رأيك سليم جدًا، ويعبر عن وعيك بأهمية التغيير الذاتي. التوازن بين طلب المساعدة المهنية والعمل على النفس هو المفتاح لتجاوز الأزمات.

رد: كيف نتجاوز اوجاع المواقف والتجارب
 

ً
ً

نتجاوز بالثقة في انفسنا
وقبلها التوكل على الله

وان كل ما حصل لنا
هي تجارب نستخلص منها
ان الإنسان ضعيف
وخبرته قاصرة
وانه يتعلم
من التجارب
والمواقف



سلمتِ


تقديري


ِ

رد: كيف نتجاوز اوجاع المواقف والتجارب
 

اتفق مع رد مشاري ومتأمل
شكرا على الطرح التوعوي والهادف

رد: كيف نتجاوز اوجاع المواقف والتجارب
 

اتمنى اجد رد شافي ايضا
لاني ابحث عن رد
بوركتي يالغلا
لكي خالص شكري وامتناني
ع الطرح المميز
في امان الله وحفظه

رد: كيف نتجاوز اوجاع المواقف والتجارب