النقاش في موضوع التسول
 

التوسل يتم بواسطة الأشخاص الغير قادرين على توفير قوت اليوم، ويقوم هؤلاء الأشخاص بسؤال الناس لتوفير الاحتياجات، وتعتبر تلك الظاهرة من الظاهر المعروفة في مختلف الدول العربية.

وتسعى الدول العربية بشكل دائم إلى إيجاد حلول قوية للتخلص من مشكلة التسول، والسبب في تلك المشكلة الفقر، ويعتبر ذلك الموضوع من المواضيع الاجتماعية التي يمكن طرحها للنقاش.

رد: النقاش في موضوع التسول
 

رد: النقاش في موضوع التسول
 

الله يسلمك شكرا لمرورك:82:

رد: النقاش في موضوع التسول
 

التسول ظاهره عالميه وليست عربيه فقط
قد تختلف انواع التسول في الاساليب
ولكنها حتما تجتمع في الغايه

واشكال التسول هي :
تسول إجباري : كما في حالات النساء وكبار السن
والاطفال او المرضى الغير قادرين على
العمل او لعدم وجود فرص مناسبه للعمل
او لظروف خارجه عن الإراده كانقطاعه في مكان ما
بعيدا عن بلده ولايملك الحق في العمل
بسبب القوانين المفروضه وغير ذلك من الاسباب


تسول اختياري: يكون الشخص قادر على العمل
ويملك المهارات اللازمه لكسب المال لكنه لايريد
ويختار الطرق الاسهل دون ان يمنعه وازع ديني
ولا حياء ويجد من التسول حرفه مريحه
ومناسبه للكسب

طـرق الحد من ظاهرة التسول:

توفـير فرص العمل المناسبه لمختلف الفئات
ورعاية من منهم تحت السن القانوني للعمل
من قبل حكوماتهم

انشاء المراكز والجمعيات الخيرية في مختلف
الاحياء لتلمس احتياجات هذه الفئات
ومساعدتهم وتوفير ولو المستوى المقبول
من الضروريات والمتطلبات للعيش بكرامه

العـمل على فرض عقوبات صارمه لكل
من يثبت قيامه بالتسول من مبدأ الإحتيال

توفير الضمان الاجتماعي لكل فرد
غير قادر على العمل او لم يجد فرصة عمل
مع قيد اسماء القادرين على العمل منهم
وانشاء جهه رسميه مهمتها البحث عن الوظائف
لهم وتوجيههم اليها متى ماتوفرت .

سعدت بالمشاركه بموضوعك جليترز
تقبلي فائق احترامي وتقديري

رد: النقاش في موضوع التسول
 

شكرا لك صدقت
يعطيك العافيه:181:

رد: النقاش في موضوع التسول
 

قال عليه الصلاة والسلام «من سأل الناس أموالهم تَكثُّرًا، فإنما يسأل جمرًا فليستقل أو ليستكثر» (رواه مسلم) .
التسول مكروه دينيا واجتماعيا والمتسول في كل مدت يد يفقد ماء وجهه وكرامته التي حرص الاسلام على صيانتها وعزها
والفقر ليس مبرر للتسول فارض الله واسعة ورزق الله ما له من نفاذ لمن سعى وطلب
اليوم ظاهرت التسول تكاد تكون مختفي نوعا ما في الشوارع والميادين لتحل بقوة في منصات التواصل الاجتماعي و خاصة في برنامج التيك توك الذي اصبح يعج بالمتسولين بلا حياء ولا عزة نفس