خلونا نتناقش بهالسؤال المُهم..
 

تطورت أساليب التربية والتعليم ربما كانت الإختيارات محدوده ف السابق
ولكن الآن تعددت طرق ووسائل التربية ..

سؤالي
بما يختلف زمان آباءنا في التربية عن زماننا هذا؟

ابحروا وافيدونا باجاباتكم …

رد: خلونا نتناقش بهالسؤال المُهم..
 

الزمن غير الزمن حبيبتي غرام
زمان لا كان شبكه عنكبوتيه
ولا قنوات فضائيه
ولا عالم مفتتتوح لا حدود له امام الابناء
ف قديما كان من السهل السيطره على الابناء
والقدره على تربيتهم التربيه السليمه
بعيدا عن كل جوانب الحياه السلبيه الاخرى
اما في وقتنا هذا
فالتغير والانفتاح الذي وصل اليه العالم
كان له تأثير سلبي في قدرة الاهل على السيطره الكامله على الابناء

سؤال رائع غرام الورد
يستحق الختم
واضافة 200 نقطه
يعطيكي الف عافيه حبيبتي

رد: خلونا نتناقش بهالسؤال المُهم..
 

فعلاً كانت الحياة بسيطه جدا زمان ‏وكانوا مسيطرين على كل شيء
‏حتى دخلت التكنولوجيا وافسدت من كل الاتجاهات :(

يعطيك العافيه ي قلبي
ماقصرتي ع الاجابه الرائعه

رد: خلونا نتناقش بهالسؤال المُهم..
 

التربيه في هذا الزمان صعبة..
الان الكل يربي معاك :ff1 (15):.. العالم أصبح مفتوح بدرجه فظيعه

لها جوانب كثيره،، و أهمها و الأول الجانب الديني،،
لأن الان في المدارس ما يعلمونهم شي عن الدين على عكسنا زمان
كنا نعرف أحكام كثيرة،، ولا يركزون على الصلاة و الحجاب
الا بنسبه بسيطه

لابد ننمي هذا الجانب،، و لا نغفل عنه،، لأن لو غفلنا ما في احد بيذكرهم


ثانياً الجانب الاجتماعي، كيف تقابل الناس كيف تتكلم كيف تتعامل،،
الأخلاق الحسنه مهمه جداً.. هي طريقهم للعبور بسلام في هذي الحياة..
من تكون لهم الصحبه الصالحه..
لابد نعرف مين يصاحبون و نتعرف على أصدقائهم

ثالثاً،، نكون اصدقاء لهم،، نتكلم معهم نفضفض لهم عشان يفضفضون لنا..
و نكون القدوة الحسنه لهم،، و ما يمنع نكون مثاليين أو نتصنع المثاليه عشانهم

لابد انتي تكونين كبيره في عين اولادك عشان يقتدون فيك...



و على فكره انا لازلت احارب،، في ظل التغيرات اللي صايره..
و ربي اكيد بيعطينها و يحفظ لنا أولادنا


شكرا على السؤال،، اللي جاي على الجرح :ff1 (198):

رد: خلونا نتناقش بهالسؤال المُهم..
 

مكرر

رد: خلونا نتناقش بهالسؤال المُهم..
 

باختصار شديد
السر في النضج,
التركيز على أن تربي وتُعلّم وتُحذر, أنت تبحث عن وسائل (تلقين),
فالخوف ليس من ما نبهتِ وحذرتِ عنه ومنه,
فهناك من يعيش في مجتمعات منحلة في كُل شيء ولا زال أولادهم متمسكين بما تفضلتِ به,
والسبب بسيط جدًا؛ أن تكون قدوة لهم, وأن لا تطلب منهم أمور أنت نفسك لا تُطبقها, في دينك وأخلاقك وعلاقاتك لكي تكون صادًقا أمامهم مع نفسك أولًا لكي يثقون بما تفعل وتقول, ابتعد عن المثالية وأنك لم تُخطئ في حياتك وكنت وكنت وكنت, وأن تكون مستمعًا جيدًا لا متحدثًا ومحاضرًا ومنبهًا ومُحذرًا حتى وأن كنت تخاطبهم بلغة جميلة وبأدب واحترام, وتابع أفكارهم دون تدّخل, ثم ناقش تناقض أفكارهم مع تصرفاتهم إن حدثت, التعديل يحصل هنا عندما يعرف الولد أنه لا بُد من توافق أفكاره مع أفعاله وإلا سوف يظهر بمظهر الثرثار والذي لا يعي ما يقول مع نفسه ومعك ومع الأخرين, فينضج,
والله أعلم