المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح (المشاركة 1223876)

الخيبة
كأنها حجر ثقيل يُلقى في قاع الروح،
ترتجف معه كل الأحلام التي بُنيت بعناية،
وينكسر معه القلب كزجاج هشّ لا يقبل الترميم.

الخيبة ليست فقط في الوعود التي لم تُحفظ،
ولا في الكلمات التي قيلت ثم تلاشت،
بل في الثقة التي منحناها بصدقٍ،
فعادت إلينا جرحًا أعمق من الطعن.

الخيبة تُعلِّمنا أن لا نُراهن كثيرًا على وجوه البشر،
وأن لا نمنح قلوبنا إلا لمن يستحقها بحق،
لكنها رغم قسوتها،
تجعلنا نكبر… نضجًا ووجعًا وحذرًا
شكرًا لكِ أمل على هذا الموضوع الجميل، جهدك واضح وحضورك مميز، دمتِ متألقة وملهمة.”

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـ♞♜♕ـطرنـج (المشاركة 1223887)

يا مرحبا
وصباح عبق
من غمام
الفصول تتقدم ولها مهابة
كما الفضول الذي يقود الحياة
في أفكارها

من وعيت على الحياة
بعمر مبكر جدا
رفضت كل شئ
لا يصقل شخصيتي

أنا لست فنجال قهوة
يقدمه نادل
ولست إشارة مرور بألوان
تقدمه لي البلاد
حتى اقف متى ارادت أو اتحرك
متى تريد
ولست احمل عقلي وفكري وروحي وعاطفتي
حتى يكون لي توقيع مثل
هوليوود توقيعهم مثل برج بيزا المائل
والأرض المسطحة تميل بها الاشياء
لأنها ليست ثابته

ولأني إنسان
كما قال ديكارت
إذا أنا أفكر فأنا موجود

لأنوا الفكر هو ما يبنى عليه حياة الشخص
وبعدها تأتي صقل ابعاد الشخصية بحرفية

اقوامنا ويرودننا جاهلين
ويرودننا قالب على كيفهم
وهذا الذي كسرته منذ كان عمري 20 سنة
وهو مقصدي بكسرت بوصلة
الاعتيادية الجاهلية المتوارثة بين المجتمعات

حتى اتخذت من ركني الإنساني
انطلاقة جديدة من ذاك الحين

أنا رجل لا احد يقولبني مثلما يريد
لأنوا رب العالمين خلق الانسان
حرا طليق
بمعايير التي اريدها واختبر الحياة
بأدواتي ووقتي
لذلك لم اخسر الوقت
مثلما يفعل التبعية
ان كانت مورثات او اذا كان
خلاط المجتمع
الي لا يعرف ماذا يريد

واذا نظرنا لطريقة عيش
التبعية
نلاقي انوا نسبة 100%
منهم هم انفسهم يصنعون لأنفسهم
المشاكل والظروف
بدون ما يشعرون

كل مشاكل درب التبانه
و المجموعة الشمسية
من وراء تأثير المجتمعات
السلبي ببعضها
لأنوا السلبية ماهي مجرد
كلمة عابرة

السلبية تخلي الأشخاص
في منحدر لا يتوقف
مثل ميزان ريختر لقياس
الكوارث
هزة أرضية
خفيفة تتحطم النوافذ
وهزه اقوى
تسقط الجدارن
وهزه اشد قوة
يفعل وضعية
ندب الحظ ويصنع تاريخ
من التعاسة

لأنه لم يفهم جيدا
لماذا رب العالمين اكرمه ونعمه
وحمله أمانة العقل

سأعود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسترٍيَحٍ آلُبآلُ (المشاركة 1223893)

انا انسان فقدت امي بدري من حياتي وترعرعت وسط بيئة
كلها ذكور بدون اخوات كان الجو العام قاسي جدا الى ان
قررت الرحيل واختر راحة البال كانت اهم خطوة هي الاستقلالية
مع مراعاة عدم قطع صلة الرحم :753:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة (المشاركة 1223938)

امل كتبت مقال طويل عريض وحذفته

سأدخل في تفاصيل خاصة وكذا وانا ما ابغى اتطرق لذلك الموضوع
لكن خلف معارك الحياة الفهم الحقيقي
والحكمة الحقيقية خلف تلك المعركة والمراد منك انت كشخص لتفهمه
ومش كل الناس تُعطى لهم البصيرة
لأن الحكمة نعمة عظيمة
ومن اوتي الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا !

يعطيك العافية ^^

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على مزاجي (المشاركة 1224243)

عليك السلام
مرحبا بالنوخذه :608:

اللي نحن فيه اليوم
ربما كانت ملامح ترسخت فينا
منذوا ان كنا طفال
جئنا من بيئه مختلفه
وكل طفل عنده طموحات وامال
ورسم للمستقبل
وسيعرف ذلك لاحقا
كلما كبرنا تذكرنا الماضي
اصدقائنا . المجتمع . الناس الي حوالينا

بعمر ال 15 كل شي تغير

الاصدقا . المدرسين . الكتب .... الخ
واعتبر هذه المرحله متعبه دراسيا
حتى بتفكيرك
نعم .. كبرنا والافاق اتسعت

في التاسعه عشر من العمر
دخلت الجامعه
وتخصصت بادارة الاعمال
لم يبقى الا فتره جدا بسيطه للتخرج
والمتوقع هذي السنه 2025
كنت ايام الاجازات اعمل بالشركات

المنعطف الاهم هنا بالسنه الثالثه للجامعه
عندما فكرت بمشروع
طبعا بمساعدة العم والخال
فمهما كنت واثق من نفسك فلا بد من الاستشاره
فالحياه فرص ومغامره
وابتديت بالمشروع وانتظر نتائجه
بعد سنتين لارى النتائج
وربما اتخلى عن الوظيفه الحكوميه
عند نجاحه

انا لم اضع قيود على امالي
الحياه مليئه بالفرص الواعده
بددت المخاوف وشقيت ىالطريق
بعون من الله
وماكنت متصور اني اعيش حياتي
بهذا التغير اللي حصل معي

والان بحالة انتظار للنتائج
ونطلب من الله التوفيق والسداد



ودي لك :181:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـ♞♜♕ـطرنـج (المشاركة 1224906)

صباح الخيرات
الله يسعد قلوبكم جميعا
وكل شخص ينال طموحاته
بسعي والمثابرة
والتجدد كل يوم

يقول الرسول صلى الله
عليه وسلم
اذا سألتم الله فسألوه الفردوس

وهذا ينطبق تماما
على الحياة
اذا طلب الشخص
فلا يرضى دون طموحاته
وصناعة القمم بفكر السليم
والسعي والعمل والتعلم والمبادرات
الإيجابية

احب من الحياة اسرارها العجيبة
ومكامن قوتها
ومباحث الحكمة في كل
شئ يتحرك حولنا
التي تفضي إلى تفكيك جزئيات الحياة
واصالة الجماليات في جموع الحياة

من 7 سنوات تعلمت قواعد العلم المركزية الأساسية
هذا العلم الأحب الى فكري وقلبي
وهي عناصر الكون وتكوين خريطة الحياة
اسمه علم الكواركات
وهو علم الفيزياء الكونية
ويحتوي على 6 عناصر واضخم معادلات
مخطوطات الطبيعة
وهذي 6 عناصر تعتبر المحركات الكونية
لكل شئ لا يخطر على البال
تدخل في كل شئ
في علم الطاقات
في علم الافكار
في الحب
في تحقيق المساعي الايجابية
في تحليل الماضي والحاضر والمستقبل
في علم الفراسة
في الجمال
في علم نفس العلوم العلمية
وكثير والكثير والكثير
من الثورات المعرفية الغير منتهية
والتي تتطور تلقائيا
6 عناصر خارطة حقيقية لكنوز
لجموع الحياة
وتتألف العناصر
من
كوارك علوي
كوارك سفلي
كوارك ساحر
كوارك غريب
كوارك قمي
كوارك قاعي

وهذا العلم فادني في علم التناظر
ومجموعة كثيره من الأفكار
والأعمال والتنوع والاتجاهات


تحياتي الصباحية
لكي امل
على الموضوع الاعلى من رائع
وفيه آفاق ثائرة