أهلا راما :279:
1. نوع الكتب اللي تحب تقرأها؟
– أحب الكتب اللي تضيف لي حاجة عملية: زي التسويق، الإدارة، وتطوير الذات. وبرضه بحب أقرأ في الشريعة واللغة العربية، والتاريخ، لأنها قريبة من قلبي وتاريخي.

2. آخر مرة حصل لك موقف طريف لا تنساه؟
– عمّال أفكر، أول ما أتذكّر موقف هكتبه 😂.

3. وقت تصادف موقف أو تصرّف ضايقك، وش تعمل؟ كيف تتصرف؟
– في الأول يمكن أزعل أو أسكت شوية، لكن عادة أحاول ما أخلّيش الموضوع يكبر. يا إما أتجاهله، يا إما أتكلم بهدوء وأوضح اللي مضايقني.

4. مكان تحبه وتركن له في لحظاتك الهادئة؟ أين؟

– أكتر مكان بحبه هو أي مكان هادي أقدر أرتاح فيه، خصوصًا جنب البحر أو في مكان فيه زرع. المهم يكون في هدوء وسكون.
معظم وقتي اللي بكون فيه مع نفسي ، بقضّيه هنا:
https://i.top4top.io/p_3523x3x911.jpg
في الريف، حيث أسكن وأعيش


5. أهم إنجاز حققته؟
– من أهم إنجازاتي إني قدرت أعيد ترتيب حياتي وأبدأ أتعلم مجال جديد بخطة واضحة، وأحط خطوات عملية عشان أحقق حلمي.
تصدّقي؛
لفترة طويلة كنت بشوف نفسي فاشل، وإني محققتش أي حاجة، ودا كان من الظلم لنفسي
يعني أنا تعلمت حاجات كتيرة جدا، وأخدت شهادات كتيرة، بس أوقات الواحد بيقسى على نفسه بطريقة مجحفة

أهلا نجمتنا :198:
الألوان؛ دايمًا في ذهنى المعنى دا مرتبط بالألوان، وهو مش معنى سيء، هو مجرد تشبيه، يمكن كلمة «تَلوّن» لها وقع سييء عند البعض
لكن؛ لا أقصد المعنى دا خالص
أقصد إن قادر يكون له شخصيات كتيرة، هنا بيظهر الشخص الجاد في شخصيته، وهناك بيظهر الطفل اللي مش قادر يسيطر عليه، وفي مكان تالت، بيظهر شخصية تانية، و كلها فيه، يعني: الأنماط دي هي من ضمن شخصيّته
بس أحيانا في جزء من شخصيتنا بيظهر أكتر في مكان، ومكان لأ.

من المؤكد كانت لك لحظة فارقة
او ع الأقل غيرت فيك الكثير في عالم المنتديات اخبرنا عنها ؟
أنا تعرّضت لكميّة خذلان، وافتراء، وكذب، = رهيبة
أنا بحب أصدق الناس، بحب أكون معهم على طبيعتي، وبتعامل بالشكل دا، يعني: لمّا بكلم نجمة، بتصورها إنسانة طيبة وبسيطة وبنت ناس طيبين..إلخ
وتفضل الشخصية وصورتها في ذهني كدا
لكن أنا نظرتي لناس كتيرة كانت غلط
أو على الأقل هما أخرجوا الجزء الوحش اللي فيهم معي، وتعاملوا بأنانية، وعدم وفاء،
والحياة بتستمر
والواحد بيحاول يتعلم، (بيحاول) !

رأيت ايضا تلك المزارع الساحرة والمكان الجميل الذي تقضي فيه وقتك ماشاءالله
برأيك هل نشأتك في الريف اضافت لشخصك شيء ما
وماهو ؟

أكيد جدًا، الريف علّمني البساطة والرضا. خلاني أحب التفاصيل الصغيرة: كلمة طيبة من جار، ضحكة بين أهل، منظر شمس الصبح. الريف زرع فيَّ الصبر، وأداني روح هادية حتى وسط الزحمة.
أنا بستمد قوتي من الطبيعة والخضرا

النباتات تلك
الهواء الطلق
ذلك النسيم واشعة الشمس كلها
كيف تنعكس عليك ؟

الحاجات دي كلها بتخليني أرجع لنفسي. ريحة الأرض بعد المطر مثلًا بتفكرني إن الدنيا لسه بخير، النسيم يدي هدوء، والشمس تدي طاقة. كأني كل مرة أتنفس من الطبيعة، أتنفس حياة جديدة.
أنا تقريبًا لا يقل عن 5 أيام في الإسبوع لازم أطلع أمشي لمدة ساعة ونص في الأماكن دي، بحس إني برجع إنسان مختلف تمامًا..

شكرًا نجمة وفي انتظارك دايمًا

حبيبي أيّها العاقل الجميل:385:
دا شرف والله ليّا، ربنا يسعدك

1. لاحظت صورك من الأرياف، أين أنت من صخب المدن؟

– أنا قلبي بينقبض من المدينة!
روحي دايمًا معلّقة بالريف. في المدن بتعلّم الحركة والسرعة والجدية، في مصر الدنيا زحمة بشكل مزعج خاصة في القاهرة
الحمد لله، أقرب اتصال ليّا بالمدن (المنصورة) بحبها أكتر من القاهرة، باعتبار قربها، وتعلمت فيها، وأهدئ
القاهرة؛ مدينة تقتل الهدوء، تحس الناس كلها بتجري

2. أين أنت من ذاتك؟

– يمكن مش وصلت لكل حاجة نفسي فيها، لكن بحاول كل يوم أكون أقرب لنفسي الحقيقية، أتعرف عليها وأفهمها أكتر. الموضوع رحلة، وأنا لسه ماشي فيها.

3. لماذا تخيب الأحلام؟

– الأحلام بتخيب لما نسيبها معلّقة من غير سعي، أو لما نستعجل النتايج ونزهق. بس ساعات برضه خيبة الحلم بتكون لحكمة… يمكن عشان يفتح لنا باب أحسن.