المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهُود. (المشاركة 1203014)

أحياناً لا يبدو لنا التحدي تحدياً عادياً
نشعر أنه يحمل في داخله شيئاً آخر، شيء يشبه الإعتراف
تكاد الكلمات تمشي وحدها وتجر الكاتب خلفها دون أن يشعر

من الصعب أن نخفي تماماً ما نشعر به حين نكتب
ذات الكاتب حتى لو تظاهر بالخيال تتسرب، تتسلل، تُفلت رغماً عنه
هذا النص وإن وُلد من لعبة إلا أنه خرج كأنه لحظة تأمل طويلة
لكنها كانت لحظة انكشاف هادئة وهذا ما أدهشني فعلاً

- أنت مذهل -

أو كما يحب محال "أول حرف من كل سطر"


حقيقة أدهشني هذا النص كثيراً
لا من حيث فكرته فحسب
نحن نعرف كيف تولد الخواطر من المزاح أحياناً
لكن ليس بهذا العمق

هناك جملة علقت في ذهني "هو الآن يطلب منها النزول إليه"

لكن النجوم لا تنزل يا صديقي
ولا يجب لها أن تفعل
فلا تطلب من نجمة أن تنزل إليك
انظر لأعلى واتركها حيث هي
لعلها تريك الطريق إلى سماء تخصك وحدك
ولهذا منذ البداية كان العنوان رهان خاسر

أتعلم أيها النشمي
أحياناً البريق يشتتنا
لكن السماء
هي من تمنحنا المعنى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهُود. (المشاركة 1202801)

رهين حلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهُود. (المشاركة 1202783)

خثاريدز شايب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهُود. (المشاركة 1202821)

بركان هادئ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف (المشاركة 1203061)

خاطره رائعه وحافله بالصور الجميلة
والمشاعر العميقة
الحوار مع النجوم
والنهاية بلوحة احذر بركان خامد
كانت ذكية جدا تعكس هدوء البطل الظاهر
واحتراقه الداخلي
نص يأخذ القارئ في رحلة حالمة
بين السماء والذكريات
مبدع كعادتك محال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Blue (المشاركة 1203176)

-

اخخخ ي جمال النص
::
إستيقظ في الصباح الباكر
كانت عيناه جافة بشكل ملحوظ
قرر ان ينزل من ذلك المكان
قاد سيارته بحذر شديد
في اسفل المكان رأى لوحة إرشادية
قرأها من بعيد وابتسم مجدداً

كُتب عليها :
إحذر بركان خامد