![]() |
رد: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات
اقتباس:
فيه مغالطة لا تؤدي إلى المعنى الحقيقي وهو ان الخلط يؤدي الى التعطيل الخلط يؤدي الى طرق لا تناسب المجتمع فأن المجتمعات مستمرة سواء بغلط أو الصح أما بنسبة المشاعر اليست المشاعر طاقة والطاقة تؤدي الى حب والحب يؤدي الى انجاز غير هذا أنا ما قولبت الحب بزواج بل تركت الحرية في اخذه بأشكال متعددة حب العلم حب التربية حب العطاء حب الرجل والانثى وكثير من أنواع المحبة الي يحقق التوافق أما الرومانسيه هي ثقافة عاطفية تجمع بين اللطف والبرائه والعفوية وإذا انت تقصد ان معانيها سطحية فيفقد الحب الإنسانية لأنوا الإنسانية معناها الشفافية شكرا لك وتحياتي المسائية لك |
رد: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات
اقتباس:
والله يجمعنا واياه بجنة على ضفاف الكوثر من حلاوة الروح يعجبني الشخص الي يبني كلامه على استنارة ايمانية صدقت الرسول علمنا الحب والفطرة السامية ويظل الله بظلاله يوم القيامة رجلين تحابا بالله اجتمعا عليه وتفرقا عليه من فترة 10 ايام كنت اشاهد بيت الرسول صلى الله عليه وسلم بمقطع فيديوا مصور ورب العرش توقف الزمن بكل تواريخه والعالم أصبح اثر طفل صغير من المجد الحب العظيم لشخصيته التي مستحيل أن نقول انه من البشر بل ملاك انساني في الحياة بيت الرسول الكريم مع زوجته عائشة عبارة عن غرفة صغيرة جدا ولكن هذي الغرفة عرفت جدارنها ان الذي يسكن فيها سلطان الإنسانية امبراطور فوق وعي الاقدار سمح القلب والفؤاد رحيم بعالمين يتوهج الإيمان من اثره على طوايحي الرمال من الحب العظيم الذي كان بين الرسول صلى الله عليه وسلم وعائشة بعدما مات الرسول ودفن بنفس الغرفة الي كان يسكنها و سيدتنا عائشة رضي الله عنها تنام بنفس بيتها بجانب القبر اي وفاء اي اخلاص اي حب وعظمة وإيمان افعالهم مسك وأحاديثهم ورد يزهر في حدائق النسيم اشكرك على الشهد الذي كتبته |
رد: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات
اقتباس:
اعجبني جدا رأيك وهذا المطلوب واغمرتنا بشرارة الحب ردك معلقة شكسبيرية بمعاني كل كلمه عميقة تتوهج فيها والقوة العاطفية الاريجية اما يتفجر من منابع دروبها عذوبة الرحلة التي تجمع بين الشاب والشابه او تقطع جسور الوصال فتحرق معذبيها على رأي الجد الإنجليزي شكسبير نكون او لا نكون مجنونا الجميل انت ذكرتني بقصة جوزفين حبيبة نابليون بونابرت قبل أن يصبح نابليون امبراطور فرنسا كان نابليون جندي مهمش وملطشة احياء باريس ولكن كان عنده طموح أن يكون حاكم فرنسا فحبيبته جوزفين اعطته بعض الأموال وبنفس الوقت كانت تصرف عليه لأنها كانت تعمل وهو كان جندي عاطل عن العمل ويخدم بجيش الفرنسي ومع مرور الأيام اصبح نابليون يتقرب من المارشال والجنرالات وضباط قصر الحاكم ولازال جوزفين تصرف عليه وفي يوم من الايام عمل انقلاب على الحاكم وجوزفين كانت تنتظره على الجسر وكان قد وعدها أن تصبح ملكة فرنسا ولكن بعدما نجح نابليون بأنقلاب العسكري على الحكومة واصبح حاكم ترك نابليون حبيبته جوزفين التي ساعدته حينما كان ملطشة فرنسا وخيب قلبها ولعنة اللحظة التي تعرفت فيها على نابليون ولم تبقي شتيمه في المجرة الا والصقتها فيه وبعد مرور فترة ومن ذكاء جوزفين ذهبت وتزوجت ألكسندر دي بوهارنيه كان له منصب عند نابليون حتى تقيضه وبعد مرور سنوات توفي زوجها ألكسندر دي بوهارنيه وبعدها تزوجها نابليون الحب قوة لمن يوظفها في المجد عاقل المجانين اسعدني جدا حضورك يا مجنون الكلمات والمعاني وروح فكر الحكمة |
رد: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات
اقتباس:
وبساتين من الزهر بما انك تحبي الاجواء والطبيعة المنطلقة بدي نعينك مشرفة بقسم النقاش ونصمملك شرفة امل الحوارية بقسم حتى تبقي معنا رأيك سدرة تأمل والانطلاقة السماوية اعلى من الثريا إلى ما رشحه الندى الى لؤلؤة الزهور واني ممتن لكي لأن الحب العظيم يبدأ قوته بمسار وسياق من بدايته الاولى من تجليات رب العالمين حتى اخر قطره ماء تسكب في مضامين شعور كل شئ حي ثم يتدرج الى جموع الاشياء التي تكون في خصائص الطرفين والمشاركة بروابط الإنسانية المحببه للقلوب اشكرك على حضورك واتمنى يكون دائم ومستديم بيننا ومشاركتنا بآرائك اللامعة ليس ضرب السيوف كما ضرب الخناجر وسيفك مهند كما عهدتك |
رد: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات
اقتباس:
اهلا وسهلا بطاقة الحب الخطير الحب بحد ذاته توازن لأنوا الحداثة سوقت الحب على انه متفجرات وانه ضد العقل وانه كل يوم بحلبه صراع من يطرح اولا هل القلب يحمل حزام الفوز او العقل ينشر بنات أفكاره ويغوي القلب وهذا غير صحيح والخلاصة ان القلب صديق العقل حتى يكون في انسجام اسطوري بينهما يتم توظيف تدفق الشعور بعاطفة لدعم الافكار والأهداف التي تجمع الطرفين بطريق واحد اما المجتمعات لا يستطيع احد أن يضبطها لأنها اذواق ومفارقات وشخصيات واختلافات وكل شخص ينظر بعين من بني جلدته الا اذا كان الرجل رميته مثل سعد مثلما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ارمي يا سعد فداك ابي وامي او تكون الانثى زرقاء اليمامه نورا في وجهها وعزة بصيرتها من يفوز بقلبها الأكيد أشكرك ومودتي لك |
رد: الرمانسيون المجهلون الرجال النبلاء الاميرات الملهمات
إن لم يكن العلم كافياً
كيف لحضارة شُيدت بالعلم أن تُخلد ليومنا هذا؟ وكأنها بقايا فخر لحضارة كانت بالأمس شعاع النور وباتت اليوم تفقد توهجها شيئاً فشيئاً أكان الحب من بناها؟ أم أن العلم من رفعها حتى أصبحت نورًا يُستنار به في وحشة الجهل نعم قد تكون الحضارة استغرقت مئات السنين لتتشكل ولكنها تبقى لمئات أخرى، لأنها وُلدت من منطق وقامت على علم أحترم نظرتك واتفق ان هناك من يرون هذا الرفض تحجراً وربما يُعتبر رجعية لدى البعض .!! ولكن التساؤلات تطرح نفسها هنا كيف للحب أن يكون الإدارة المركزية؟ والمحرك.! ربما يكون الحب والألهام بمثابة الشرارة أو يمكن اعتباره جزءا من دوافع داخلية ولكن من الصعب أن يكون المحرك بذاته - الوحيد- ماذا لو كان الحب خاطئًا؟ أو الإلهام مضللًا؟ هل من ضمان ان كلاهما سيقودان الجميع للطريق الصحيح ذاته.! ماذا لو ... ضاعت البوصلة؟ حينها، ألسنا بحاجة لعلم يُعيد تصحيح اتجاهاتها ولو ادرجنا حب التربية والأخلاق والعلاقات لوجدنا إننا اكتسبناها من الإسلام أو بالأصح تعلمناها من القرآن والسنة النبوية لنسأل أنفسنا، هل جميعنا نحب القرآن؟ نعم .. ولكن هل هذا يكفي؟؟ وليس من تعلمه كمن أحبه ما الفارق الذي يحدثه الحب هنا دون تعلم.! وهنا يأتي دور العلم وتظهر لنا مكانته كما عندما نزل القرآن كانت (إقرأ) أول كلمة نزلت وليس "أحب" أو "آمن" وهنا رسالة واضحة أن العلم هو أساس الرسالة وقولة تعالى ( علم الإنسان ما لم يعلم ) من هذه الآية نستنتج أن التعلم صفة إنسانية اساسية لا يمكن تهميشها بمسميات أخرى الحب - بماهيته - جميل ولكن في مكانته والعلم جميل في مكانته، والتوازن بينهما هو قناعة متفق عليها من قبلنا جميعاً.. لا شك لي بهذا ولكن لم يروقني ربط الحضاره بالحب كأساس وربط العلم بصفة البطئ وكأنه يؤخر سير الحضارة، بينما كانت ولا تزال تبنى الحضارات بالعلم لو نظرنا لليابان التي يتغنى الجميع بتقدمها هل بنيت على حب وإلهام.! أم علم وتعلم وعمل قد يكون الإلهام هنا "أن تبنى دولة ذات كيان مستقل" ولكن ما دون ذلك كان عمل وتعلم وإنضباط وهي الكفة الأرجح في ذلك لا أريد أن اتشعب كثيرا أو اطرح أمثلة كثيرة هي فقط فكرة أردت إيصالها ويبقى القول بأن الاختلاف لا يُفسد للود قضية أشكر لك طرح الموضوع ومناقشته |
الساعة الآن 12:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
بسرقتك لأفكارنا وجهد اعضاءنا أنت تثبت لنا بأننا الأفضل ..~