المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما (المشاركة 1217471)

اغسطس شهر الاحساس والميلاد لكل شعور
مهما كان مافي داخلنا الا ان مصيره الظهور
ومهما كابرنا فايبدو واضح علينا
المواجهه يبغاله قوه امام الحنين
هل هيا ذكرى تعاد بمن تمكنو من قلوبنا
فشهر مثل هذا


نظرت إليه بهدوء وقلت :
يعيش المرء مرة واحده
ناهيك عن ذلك انا أريد أن أموت لأجلها

اوقات في وشم يخلد للابد
لايتغير مهما مرت السنوات
ي جمال القلوب الباقيه

قلمك لاغبار عليه واستمتعت بقرائته
من اساطير القلم الذي ينبض بالاحساس ويلامس الشعور
ودي لك + تقيمي:10:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sameh-des (المشاركة 1217472)

‏أغسطس… لا تظن أنك تهزمني بحرّك اللاهب،
فأنا ابنُ ليالٍ أحرّ من شمسك، وأقسى من لهيبك.
جرّبتُ قبلك فصولًا كسرت الأرواح، لكنني خرجت منها أصلب عودًا وأهدأ قلبًا.
إن كنتَ أنتَ شهر الحرّ، فأنا العام كله…
وها أنا أبتسم لك، لا لأنك رحيم، بل لأنني تعلمت كيف أكون أقوى منك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما (المشاركة 1217515)

،.

هُنا تحدّث الحنين
وغلب صعوبة الأيام
حتّى حرارة الأجواء رضخت لرغباته ..!
فكان هو والوفاء نبراساً
يُستضاء به ..

لصدق شعورك
وحرفك الأنيق
التّقدير والتّحايا

رائع ما جادت به قريحتك
مُحال
:123:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة :الجوري: (المشاركة 1217520)

ابداع اخي محال في قلمك اظهرت لنا لوحه فنيه متكاملله ماشاءالله
اود ان احيي هذه القلم تبارك الرحمن
في كل مره اقرا اجد الصوره تظهر امامي مثل مشهد سنمائي

فلما كان في محادثه شفت فصل الصيف كيف يتحدث بشده وصوته قوي
وكيف كان الكاتب تبارك الرحمن هادي وهو يرد عليه في كل مره

كان المنظر الكاتب على طاوله وهو يرد عليه بهدوء شديد مثل البرد والثلج
و
فصل الصيف يتحدث ب (مالقيت وصف اوصفه اياه بس مثل الي يتحدث بسرعه ويبي جواب )


اقتباس:

بدأ اغسطس يتسائل كيف لاتطيق الصيف
اجبته بسرعه انا احب الشتاء
قال مهلاً واسمعني
يستحيل ان تتجاوز الصيف بعد الآن
تمتمت بهمس وقلت توقف عن الحديث

فقال لاتهرب عن مواجهتي وانظر إلي
يستحيل عليك كتمان الشعور حتى الشتاء

قلت له وماادراك بما في داخلي
لعل ماتظنه بعيداً عما أشعر به
بقي يحدق بي ثم اقترب مني فقال
ياه كم من عام مر وانت تحاول إخفاء الشعور


من هنا شفت المشهد (اغسطس = فصل الصيف= يتحدث بعصبيه يمكن هدا الوصف الي ابي اقوله )

لانه يتحدث بسرعه وصوته عالي فكنت اتخيل المشهد في قاعه فاضيه وفخمه وكبيره مافيها الا الكاتب واغسطس

ثم اخر شي لما قاله كذا : يعني اغسطس وهو يتتحدث عن تحمل الكاتب لعام كامل وليس كل عام بل كل سننه من سنين عمره وهو على نفس الحال

والوصف مميز باقتباس هنا /

كم من الذكريات بقت ثقيلة عليك
وصولك للشتاء بلا صدمة معجزة
شكرته وقلت انا المعجزة بحد ذاتها
محاولاتك بلا فائدة فابتعد من حيث اتيت

فضحك قائلاً انت من اتيت كعادتك
يصول حنينك في هذا الشهر كل عام

ابتعد فلن يكون لك مكان بعد اليوم هنا
لاتترك نفسك للوهم فأنت وحيد منذ سنوات
حان وقت استيقاظك من غفلتك
نظرت إليه بهدوء وقلت :
يعيش المرء مرة واحده
ناهيك عن ذلك انا أريد أن أموت لأجلها.


::

الى اخر المشهد الله يححفظ الكاتب والجميع لما قال كذا كانه يكلمه بنبره ثقيله وفيها بطيء شديد

وانا اقرا من جديد اول سطر لكل الخاطره فهمت انه هو العنوان

ابداع ومن نصيب حنين :168: ان اسمها هنا في خاطره محال ماشاءالله :817:




دمت ودام جمال قلمك يزهو عاليا في سماء الابداع اخي محال
في امان الله وحفظه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معزوفة (المشاركة 1217550)

نصك هذا يذكرني بكتابات نجيب محفوظ حين كان يجعل من الفصول شخصيات حية تتحاور وتجادل
ابدعت اخي محال لا حرمنا من حروفك الجميلة