المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أسطورة هذا الزمان


رذاذ
05-21-2020, 02:24 PM
للحُبِ قِصَة ولِمَشَاعِري ألفُ عُنوآنْ
بَدَأتْ مُنْذُ أنْ قَآلوآ عَنْ الحُبِ كَآنْ يآ مَآكانْ
وانتَهَتْ بِحُبٍ قِيلَ عَنْهُ أُسْْطُورَةُ آلزَمَآنْ
أهوَ خَيآلٌ أمْ جُنونٌ أمْ حُبٌ عُجَآبْ
أرَآهُ مِنْ بَعِيدٍ وَلَكِنْ أخْشَى الإقْتِرَابْ
أتُرَاهُ كَانَ مُحَصَناً عَنْ كُلِ إنسَآنْ ..!!
أمْ أنَّ الأسَاطِيرَ لآ يُغَيرُهآ أيُ كَائنٍ كَآنْ ..!!
أقْتَرَبتُ مِنهُ لعَلِي أجِدُ فِي قَلبهِ مَكآن
ليْلةٌ تَتلوها ليآليٍ فَأيآم
هُنآ الفَصْلُ كآنْ ..
هنآ بَدَأتْ أُسْطورتِي عَبْرَ الزَمآنْ
وبَدَأتْ شَهرَزَادٌ تَرْوي الحِكآياتْ
أقْبَلتُ أُسَاءِلُهُ عَنْ حُبِ هَذآ الزَمَآن !
عَنْ آلحُبِ مَآصَآرَ وَكيفَ كآن ..!!
كآنَ جَوآبٌه فِي إبتِسَام ,,
بَلْ كآنتْ إبتسَآمتَهُ هِي الجَوآبْ ..
فَتَىً أحْبَبتُه ..
رَجُلٌ يَعْرِفُ مَعْنى الحُبْ
يأخُذَني فِي رِفقَتِهِ حَتَى القَلبْ ..
رَجُلٌ لَيسَ كَمِثْلِهِ رَجُل ..
مَلآكٌ يبَقَى فِي عَيني
وَروحٌ إن ذَكَرتُه إحْمَرَتْ وَجنتَي
أتَعْلَمُ يافَارسِي أنَّي أُحِبُكْ
نَعْم أحِبُك .. وحُبُكَ في قَلبِي يَكْبُر
فأنتَ حُلمِي الذِي أحْلُمُ بِهِ ليلَ نَهار
سَأُحِبُكَ أكْثَر لكِنْ لي شَرطٌ لآ يتَغَير
أنْ تَفْهَمَني ,, أنْ تُخلصَ لي
أنْ تَقُولَ لي فَقَط أُحِبُك ولا أقَلَّ و لآ أكْثَر ..
وَسَتغدُو قِصَّتُنا أُسْطُورَة هذا آلزمَانْ .

رآنيا
05-21-2020, 09:28 PM
أنْ تَفْهَمَني ,, أنْ تُخلصَ لي
أنْ تَقُولَ لي فَقَط أُحِبُك ولا أقَلَّ و لآ أكْثَر ..

أحببتها كثييييرررا
كلماتك جميلة جدا
اسعدك المولى وسلم نبض قلمك يالغلا

~

رذاذ
05-29-2020, 07:50 AM
كنور يضيء عتمة الطريقة ، شكرًا على هكذا مرور

تساهيل
05-29-2020, 09:34 AM
الله يعطيك العافية
الف شكر لك
لا خلا ولا عدم
تحياتي لك

-

سالفة غرام
06-02-2020, 04:21 PM
سكبت من الإبداع
بين الأحرف شلالاً من جمال
مفرطه في الأناقة لغة ومعنى
بِـ أناقة هذهِ الأسطُر وعذوبة آحرفك المخملية
نقشت الروعة بـ رقة و رقي ،
ودفىء مشاعرك يلامس الوجدان
احييك على هذا البوح الراقي
سلمت وسلم احساسك ونبض قلمك
مديد شُكر لأناك
وشوقا لما تغدقه سماءك الماطرة هنا
عبق الورد المعتق بالنرجس لروحك