عبير
10-08-2020, 07:58 AM
_
لا يكفى أبدآ
أن تكونى هنا ...
لا يكفى البتة
أن أصحو على ضحكتك العذبة
ولا يكفى ...
أن يأثرنى صوتك
كأنه ظلى و ممشى وخطاى
ف حتى ...
و انا ممتلأ بك
أشعر بشوق ءاليك
ب شوق ...
مسافر عبر دمى
كأنى أراك فى كل الوجوه
أراقب ...
صمت نبضى
عن الحديث عنك و الولع بك
حتى ...
ملعقة السكر
المذاب فى وهج قهوتى ...
تذكرنى بتوقى ءاليك
ب حنين غريب ...
كأنى ...
حالة موت
قائم على أنتظار قدومك
هذا التوق ...
يزهر ك ياسمين الليل
وينشر شذاه فى كل أوقاتى
ءانه انت ...
الحلم كله
بك فقط ..
فهمت معنى قصائد الشوق الزاخرة
بك ...
دون أى أحد
أدركت ...
لماذا يضطرم الشوق
ك نار الدفء
فى مساء شتائى القارس
ف أنت ...
التى على مفرداتى
أن تكون ملونة بريش التحليق ..
نحو فضاء
لا يعترف بسواى
..
لا يكفى أبدآ
أن تكونى هنا ...
لا يكفى البتة
أن أصحو على ضحكتك العذبة
ولا يكفى ...
أن يأثرنى صوتك
كأنه ظلى و ممشى وخطاى
ف حتى ...
و انا ممتلأ بك
أشعر بشوق ءاليك
ب شوق ...
مسافر عبر دمى
كأنى أراك فى كل الوجوه
أراقب ...
صمت نبضى
عن الحديث عنك و الولع بك
حتى ...
ملعقة السكر
المذاب فى وهج قهوتى ...
تذكرنى بتوقى ءاليك
ب حنين غريب ...
كأنى ...
حالة موت
قائم على أنتظار قدومك
هذا التوق ...
يزهر ك ياسمين الليل
وينشر شذاه فى كل أوقاتى
ءانه انت ...
الحلم كله
بك فقط ..
فهمت معنى قصائد الشوق الزاخرة
بك ...
دون أى أحد
أدركت ...
لماذا يضطرم الشوق
ك نار الدفء
فى مساء شتائى القارس
ف أنت ...
التى على مفرداتى
أن تكون ملونة بريش التحليق ..
نحو فضاء
لا يعترف بسواى
..