Aysha
08-24-2020, 08:04 PM
الشعب الإيطالي فهو من أكثر الشعوب التي تؤمن بالخرافات وتصدقها حيث أنه لا يجوز وضع القبعة فوق السرير لأنها تدل على الموت
المشي للخلف سوء حظ!: المشي إلى الخلف يعتبر حظاً سيئاً للغاية في إيطاليا والبرتغال، إذ يُروى أن المشي إلى الخلف يُظهر الشيطان في طريقك، وهكذا سيكون قادراً على العثور عليك ويسبب لك الحزن.
في تركيا احذر السكين والمقص
ويرى الشعب التركي *أن إعطاء شخص ما سكينا أو مقصا يعنى نشوب عراك مع هذا الشخص، أو أنهما سيصبحان أعداء في المستقبل
في المملكة المتحدة طائر العقعق
إذا كنت في بريطانيا وقابلت طائَر العقعق في الطريق٬ فينبغي عليك أن تُحيه تحية عطرة: "صباح الخير، يا سيد عقعق،*كيف حال زوجتك اليوم؟" وبهذه الطريقة فحسب٬ يمكنك أن تضمن أنه لن يصيبك النحس أو السوء في بقية يومك.
يعتبر وجود الرقم 4 مستحيلاً عند اليابانيين في غرف المستشفيات والفنادق، كما لا يُمكنك تقديم هدية تتكون من أربعة أجزاء
يشبه نطق كلمة "موت" في لغتهم.
هذه الدول الاجنبيه هي من غيرت العالم جلبت هذا التطور وخاصة للعرب ورغم الابتكار والتطور الا انهم يعيشون تحت خرافات جلبت لهم الحزن و الخوف
عندما تقرا كل هذه الخرافات ماذا تعتقد ينقصهم لكي لايؤمنو بها؟
يبحثون عن شي ليعتمدو عليه في بعث السعادة والابتعاد عن كل ما يبعث لهم الاحزان،
يبحثون عن وسائل تنجيهم من الموت الذي ظل ولازال الهوس الذي يخافون منه
أن النفس البشرية مفطورة على الإيمان والعبادة، وأن في الأعمال الصالحة صلاحاً وشفاءً لها. قال تعالى: ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ 30 الروم,
الانسان ان كان مؤمنا او كافرا فان فطرة العبادة مزروعة فيه أفلم يعبد الكفار الاصنام ؟ والان ايقن الكفار ان الاصنام لا تنفع ولا تضر فلا تجدهم يؤمنون بها ولكن مع ذلك تظل فطرة العبادة صامدة في قلوبهم لا محال !
ان ضرهم شي تعقدو منه وقالو انه يجلب لهم الحظ السيء ويبتعد الجميع عنه
ان حدث شي مفرح مع احدهم يقول الاخر له لقد جلب لك هذا الحظ السعيد فاعتمد البقية كلام ذاك الشخص الذي قالها حتى وان كان جاهلا
سيظل الكافر يعيش تحت قفص الجهل والظلام مهما فاق ذكائه توقعات البشر ، فلعلك ايها المؤمن عندما تقرا تلك الخرافات تدرك ان ايمانك بالله هو من يجعلك تتعجب كيف لهم رغم تطورهم ان يؤمنو بتلك الخرافات .
لقد وجدت فطرة الايمان والعبادة مكانها في قلب المؤمن اذ جعلته يعتمد على خالقه في جميع امور حياته ان اراد خيرا طلبه منه وان اراد كشف ما به من ضر لجا اليه
ماذا يجب عليك ان تقول في نفسك ايها المؤمن
وانت ترا هؤلاء الكفار يعيشون تحت ذرع وهوس الموت ويبحثون عن وسائل تنقذهم منه؟
ماذا تقول وانت ترا طفلا كبر على كفر اهله واسلافه وانت كبرت على ايمان اهلك واسلافك دون تعب او مشقه ؟
ماذا تقول وانت اختارك الله لتعبده وترجوه حين الضعف والالم وتجد الكافر اذا زاد المه لا يجد وسيلة ليرتاح الا بالانتحار؟
ان خلقك ربك مسلما وانعمك بها فلا تجعل الشيطان حليفك فيسلبها منك
المشي للخلف سوء حظ!: المشي إلى الخلف يعتبر حظاً سيئاً للغاية في إيطاليا والبرتغال، إذ يُروى أن المشي إلى الخلف يُظهر الشيطان في طريقك، وهكذا سيكون قادراً على العثور عليك ويسبب لك الحزن.
في تركيا احذر السكين والمقص
ويرى الشعب التركي *أن إعطاء شخص ما سكينا أو مقصا يعنى نشوب عراك مع هذا الشخص، أو أنهما سيصبحان أعداء في المستقبل
في المملكة المتحدة طائر العقعق
إذا كنت في بريطانيا وقابلت طائَر العقعق في الطريق٬ فينبغي عليك أن تُحيه تحية عطرة: "صباح الخير، يا سيد عقعق،*كيف حال زوجتك اليوم؟" وبهذه الطريقة فحسب٬ يمكنك أن تضمن أنه لن يصيبك النحس أو السوء في بقية يومك.
يعتبر وجود الرقم 4 مستحيلاً عند اليابانيين في غرف المستشفيات والفنادق، كما لا يُمكنك تقديم هدية تتكون من أربعة أجزاء
يشبه نطق كلمة "موت" في لغتهم.
هذه الدول الاجنبيه هي من غيرت العالم جلبت هذا التطور وخاصة للعرب ورغم الابتكار والتطور الا انهم يعيشون تحت خرافات جلبت لهم الحزن و الخوف
عندما تقرا كل هذه الخرافات ماذا تعتقد ينقصهم لكي لايؤمنو بها؟
يبحثون عن شي ليعتمدو عليه في بعث السعادة والابتعاد عن كل ما يبعث لهم الاحزان،
يبحثون عن وسائل تنجيهم من الموت الذي ظل ولازال الهوس الذي يخافون منه
أن النفس البشرية مفطورة على الإيمان والعبادة، وأن في الأعمال الصالحة صلاحاً وشفاءً لها. قال تعالى: ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ 30 الروم,
الانسان ان كان مؤمنا او كافرا فان فطرة العبادة مزروعة فيه أفلم يعبد الكفار الاصنام ؟ والان ايقن الكفار ان الاصنام لا تنفع ولا تضر فلا تجدهم يؤمنون بها ولكن مع ذلك تظل فطرة العبادة صامدة في قلوبهم لا محال !
ان ضرهم شي تعقدو منه وقالو انه يجلب لهم الحظ السيء ويبتعد الجميع عنه
ان حدث شي مفرح مع احدهم يقول الاخر له لقد جلب لك هذا الحظ السعيد فاعتمد البقية كلام ذاك الشخص الذي قالها حتى وان كان جاهلا
سيظل الكافر يعيش تحت قفص الجهل والظلام مهما فاق ذكائه توقعات البشر ، فلعلك ايها المؤمن عندما تقرا تلك الخرافات تدرك ان ايمانك بالله هو من يجعلك تتعجب كيف لهم رغم تطورهم ان يؤمنو بتلك الخرافات .
لقد وجدت فطرة الايمان والعبادة مكانها في قلب المؤمن اذ جعلته يعتمد على خالقه في جميع امور حياته ان اراد خيرا طلبه منه وان اراد كشف ما به من ضر لجا اليه
ماذا يجب عليك ان تقول في نفسك ايها المؤمن
وانت ترا هؤلاء الكفار يعيشون تحت ذرع وهوس الموت ويبحثون عن وسائل تنقذهم منه؟
ماذا تقول وانت ترا طفلا كبر على كفر اهله واسلافه وانت كبرت على ايمان اهلك واسلافك دون تعب او مشقه ؟
ماذا تقول وانت اختارك الله لتعبده وترجوه حين الضعف والالم وتجد الكافر اذا زاد المه لا يجد وسيلة ليرتاح الا بالانتحار؟
ان خلقك ربك مسلما وانعمك بها فلا تجعل الشيطان حليفك فيسلبها منك