قصيَميَہ رٍزهہَ♚
05-02-2020, 07:51 PM
• ارفعْ مظلمتكَ إلى الله قبلَ الناس،
فإنه لا حجابَ بينكَ وبينه،
وانتظرْ خيرًا،
ولا تستعجل،
فإن ربَّكَ حكيمٌ عليم.
• لا تزهُ بإنجازِ عملٍ حتى لا يحبطَ عملك،
بل احمدِ الله وذلَّ له،
فهو الذي ألهمكَ العملَ الصالح،
ووفقكَ لإنجازه،
ولا قبولَ بدونِ إخلاص.
• لا ترضَ بالهوان،
فإن الدينَ الذي تدينُ به عزيز،
وكنْ أنت ذا نفسٍ عزيزة.
• المسلمُ يحبُّ البياض،
ولا يتعاملُ مع السوادِ إلا لسببٍ أو مناسبة،
لأنه يحبُّ الوضوحَ والصراحةَ كما علَّمهُ دينه،
ويكرهُ الغموضَ والظلامية.
• ينبغي أن تشجعَ تلميذكَ إذا سبقكَ إلى فضل،
وأنت تؤجرُ على ذلك لأنك دللتهُ على طرقِ الخير.
• إذا اجتنبتَ المحرَّمات،
فأنتَ من الأتقياء.
• حاولتَ فنجحتَ مرات،
ولم تنجحْ مراتٍ أخرى،
هذا في الدنيا،
أما في الآخرة،
فلا محاولةَ أصلاً،
إنما هي حسابٌ لمحاولاتِ الدنيا.
• لا تقتصرُ أعمالُ العلماءِ والدعاةِ على أيامِ الجمعِ والأعيادِ والموالد،
بل هي مفتوحةٌ في كلِّ الأيام،
مادامتِ الأمةُ محتاجة،
والدعوةُ مطلوبة.
• اصرفْ همَّتكَ إلى ما ينفع،
قبل أن يأتيَ عليك يومٌ عملكَ فيه لا ينفع.
• التعاونُ الإيجابيُّ لا يكونُ بتبادلِ المصالحِ وحدها،
ولكنْ بالتبرعِ بها أيضًا،
والعملِ لأجلها،
والبحثِ عمَّن يستحقها.
فإنه لا حجابَ بينكَ وبينه،
وانتظرْ خيرًا،
ولا تستعجل،
فإن ربَّكَ حكيمٌ عليم.
• لا تزهُ بإنجازِ عملٍ حتى لا يحبطَ عملك،
بل احمدِ الله وذلَّ له،
فهو الذي ألهمكَ العملَ الصالح،
ووفقكَ لإنجازه،
ولا قبولَ بدونِ إخلاص.
• لا ترضَ بالهوان،
فإن الدينَ الذي تدينُ به عزيز،
وكنْ أنت ذا نفسٍ عزيزة.
• المسلمُ يحبُّ البياض،
ولا يتعاملُ مع السوادِ إلا لسببٍ أو مناسبة،
لأنه يحبُّ الوضوحَ والصراحةَ كما علَّمهُ دينه،
ويكرهُ الغموضَ والظلامية.
• ينبغي أن تشجعَ تلميذكَ إذا سبقكَ إلى فضل،
وأنت تؤجرُ على ذلك لأنك دللتهُ على طرقِ الخير.
• إذا اجتنبتَ المحرَّمات،
فأنتَ من الأتقياء.
• حاولتَ فنجحتَ مرات،
ولم تنجحْ مراتٍ أخرى،
هذا في الدنيا،
أما في الآخرة،
فلا محاولةَ أصلاً،
إنما هي حسابٌ لمحاولاتِ الدنيا.
• لا تقتصرُ أعمالُ العلماءِ والدعاةِ على أيامِ الجمعِ والأعيادِ والموالد،
بل هي مفتوحةٌ في كلِّ الأيام،
مادامتِ الأمةُ محتاجة،
والدعوةُ مطلوبة.
• اصرفْ همَّتكَ إلى ما ينفع،
قبل أن يأتيَ عليك يومٌ عملكَ فيه لا ينفع.
• التعاونُ الإيجابيُّ لا يكونُ بتبادلِ المصالحِ وحدها،
ولكنْ بالتبرعِ بها أيضًا،
والعملِ لأجلها،
والبحثِ عمَّن يستحقها.