Mili
08-10-2025, 09:00 PM
https://www.arabsharing.com/do.php?img=356058 (https://www.arabsharing.com/)
الساعة 9، تلك اللحظة التي تحمل بين دقائقها سحرًا خاصًا. ليست مبكرة جداً، ولا متأخرة، بل وقت ينسج فيه الهدوء والانتظار معًا.
فيها يبدأ اليوم يأخذ شكله الحقيقي، وترتسم خطى الأحلام ببطء على صفحات الواقع. ينساب فيها صمت المساء القادم، وتبدأ الأضواء في المدينة تلمع بخجل كأنها تستعد لاحتضان الليل.
الساعة 9.. هي لحظة تأمل بين ازدحام العمل وضجيج الأفكار، لحظة توقف صغيرة نتنفس فيها بعمق، نستعيد بها هدوءنا ونجد فيها فرصة لنعود لأنفسنا.
قد تكون وقت الحديث مع من نحب، أو لحظة قراءة كتاب، أو حتى مجرد نظرة للحظة السماء تودع النهار. فيها، يصبح الوقت أقل ضغطًا، وأكثر دفئًا.
الساعة 9، ليست مجرد رقم على عقارب الساعة، بل هي موعد مع السلام، مع النفس، مع الحياة.
الساعة 9، تلك اللحظة التي تحمل بين دقائقها سحرًا خاصًا. ليست مبكرة جداً، ولا متأخرة، بل وقت ينسج فيه الهدوء والانتظار معًا.
فيها يبدأ اليوم يأخذ شكله الحقيقي، وترتسم خطى الأحلام ببطء على صفحات الواقع. ينساب فيها صمت المساء القادم، وتبدأ الأضواء في المدينة تلمع بخجل كأنها تستعد لاحتضان الليل.
الساعة 9.. هي لحظة تأمل بين ازدحام العمل وضجيج الأفكار، لحظة توقف صغيرة نتنفس فيها بعمق، نستعيد بها هدوءنا ونجد فيها فرصة لنعود لأنفسنا.
قد تكون وقت الحديث مع من نحب، أو لحظة قراءة كتاب، أو حتى مجرد نظرة للحظة السماء تودع النهار. فيها، يصبح الوقت أقل ضغطًا، وأكثر دفئًا.
الساعة 9، ليست مجرد رقم على عقارب الساعة، بل هي موعد مع السلام، مع النفس، مع الحياة.