ما الذي أحْزَنَ الحُبَّ ؟

[عبدالله الشاعر]

ما الذي أحْزَنَ الحُبَّ ؟

سَرَى الحُزْنُ
صَيَّرَها كالخَيَالِ
تَجَاعيدُ أرْسَتْ على الوَجْهِ
كَمْ غَيَّبَتْ وَهَجًا للجَمالِ !
وَبَسْمَاتُ صُبْحٍ تَوالَتْ
تُلازِمُها أهْمَلَتْ لَمْ تَعُدْ يَا زَمانُ تُبالي
تُرَى ما الذي أحْزَنَ الحُبَّ
وَرَّثَ حُزْنًا يُبِيدُ ؟
ألاَ فَلْتَلُوذِي بِصَبْرٍ
يَقِيكِ مِنَ الحُزْنِ
كَمْ كَمْ يُفِيدُ
ـــــــــــــــــــــــ شعر : عبد الله .

[نقاء الورد]

وما اكثرها من اشياء احزنت الحب
احزنته الخيانه والكذب والنفاق والتلاعب بالمشاعر
كلماتك دافئه جداً عبد الله
راقت لي جدا
ابدعت وتميزت وتفردت
ننتظر المزيد من الابداع والجمال
و دمت ب ود
تقييمي و:510:

[عبدالله الشاعر]

صدقت أيتها الفاضلة
شكرا جزيلا أيتها الفاضلة

[جوانا]

ربي يبعد الحزن

كلماتك جميله بتمنالك الموفقية

:835:

[عآزفّ النّآي]

صح لسانك اخ عبدالله على الابيات الجميلة

[الفيصل]

قصيدتك تنزف صدقًا وجمالًا، تُلامس فيها وجع الحب بصوتٍ هادئ وعميق.
سؤالك عن الحزن بدا كصرخة قلبٍ مُحب، لكنك ختمت بالصبر وكأنك تعلّمنا أن الحب لا يُهزم.
دمت شاعرًا يُحسن العبور بين الألم والأمل بكلماتٍ راقية.

[عبدالله الشاعر]

جوانا
شرفني حضورك أيتها الفاضلة

[عبدالله الشاعر]

عازف الناي
شكرا على العزف أيها الجميل

[عبدالله الشاعر]

الفيصل
غمرتني بجمال كلماتك أيها الجميل
شكرا جزيلا

[راما]

،.

الحزن يُضعف القلب وموهنٌ للجسد

أبعد الله الأحزان عن قلوب الجميع
وأبدلها أفراحاً

كلمات تلامس الرّوح

حرفك أنيق

سلمت
عبدالله الشّاعر

:123:

[احساس غريب]

هي الحياة كذة كما فيها فرح فيها حزن اكيد لكن الامل يقوينا و يخلينا نكون قد التحدي و الصعاب اللي تمر فينا و نتخطاها كيف ما كانت يعطيك العافية اخوي عبدالله الشاعر على الكلمات الجميلة

[أميرة الغيم]

جميلة جدا عجبتني
لي عودة تليق بهذا النص المنفرد

[رآنيا]

يا لهذا الحزن الذي ينساب بين الحروف كالمطر يروي أرض الوجع لكنه لا ينبت إلا الذكرى
قصيدة قصيرة لكنها تفيض بالمشاعر العميقة، وكأنها صرخة صامتة وسط ضجيج الألم
ابدعت اخي عبدالله وفي انتظار جديدك ربي يعطيك العافية

~

[عبدالله الشاعر]

راما
صدقت
شكرا على الرد
ودمت بود

[عبدالله الشاعر]

إحساس غريب
نعم هي هذه الحياة
شكرا جزيلا

[عبدالله الشاعر]

أميرة الغيم
يا أهلا بالأميرة
في انتظار عودتك

[عبدالله الشاعر]

الفاضلة : رايا
يا لهذا الرد
تستحق صاحبته أن نقول لها : دمت بود

[معزوفة]

كلماتك تغني عن الكثير من الكلام، فهي لحن الحزن الذي يمر عبر الزمن، ويخلف خلفه ذكرى مؤلمة وحبًا ضائعًا بين ضباب الأيام
ابدعت
سلمت يداك