خيبات مُتراكمه.

[خريف !]

أهلاً ،
سُعدت بإنضمامي هُنا،
آمل أن أشعر بالإنتماء سريعاً.

[خريف !]

‏غلطة الإنسّان الأولى
‏"رفع سقف الهقوات ".

[خريف !]

-

صَباح الخير،

لخبطة شهر شوال لا بُد منها،
مو شايله هم لخبطة النوم لأن نومي ما تغيّر من سنتين،
شايله هم كيف بتأقلم على روتين الأيام العاديه؟
كيف بقضي أيامي؟ كيف بستغلها بالطريقه اللي تناسبني؟
بحاول أبذل جهدي بهذا الموضوع الين أوصل لنتيجة ترضيني.

[خريف !]

-









الفُرص ضئيله جداً،
لكن يجب علينا أن نُحاول كي نستطيع النجاه.

[خريف !]

مو نظاميه ، لكن فيه أوقات مُعينه بيومي
أحب أخصصها لنفسي
وأستمتع بوقتي الخاص،
مثل إني أشرب قهوه و اتابع مسلسل مُمتع أو درامي
مو مهم ايش نوعه المهم أستمتع باللحظه،
ولو حصل و كنت رايقه ، وثقت اللحظه للذكرى.

[خريف !]

-










أعتقد أن شهر شوال بيكون محتوى مدونتي هذي الفتره
من كثر التقلبات واللخبطه الغريبه اللي أعيشها من العيد لليوم،
جد جد روتين غريب و صادم بالنسبة لي، أعجز عن أستيعابه.

[خريف !]

يؤسفني القول إني من اليوم أحاول
أشارك صور هِنا
ومو عارفه الطريقه الصحيحه
أما تكون الصوره كبيره مره أو صغيره مره أو تكون على شكل رابط
ما أعرف اذا فيه طريقة أسرع أو لا بس جد توهقت :(

[خريف !]

https://h.top4top.io/p_3383x7se00.jpeg (https://top4top.io/)

[خريف !]

-





لما تمر عليك فتره مليانه ضغوطات نفسيه و غضب مستمر
و مزاج متعكر و مو طايق أي شيء بالدنيا حتى نفسك،
و فجأه كذا بلا سابق إنذار تنام و تصحى وتلاقي نفسك سعيد
سعيد بدون سبب سعيد بدون أدنى مجهود منك سعيد بدون تسعى لسعادتك
، تلاقي شعورك بالفرح يتضاعف أكثر من لما يكون فيه سبب حقيقي،
تحس كأنها مكافئه على صبرك وتحملك اللي كان فوق طاقتك.


الحمدلله:464:.

[خريف !]

-





https://i.top4top.io/p_3383q66900.jpeg


‏"السلام الذي أتَمتعُ به الآن
كان يستحِق كل مَا تركتُه".

[خريف !]

-






أكتشفت إني أعاني من رهاب ألكتروني مو بس أجتماعي،
أي مكان جديد علي أرتبك وأكون هاجده فيه و دايم بحالي
ما أظهر شخصيتي الحقيقيه،
حتى لو كان خاطري أتكلم مع أحد، حتى لو كنت أحتاج للكلام،
أخاف أقلبها ميانه و أندم و أخاف أكون هاجده و أندم،
مدري كيف أوازن بين شخصياتي و أكون على طبيعتي
بدون حذر و تردد
بعض النظر عن إذا كنت مرتاحه أو لا.

[خريف !]

https://h.top4top.io/p_33836ncij0.jpeg

[خريف !]

-




‏الأشخاص اللي يعتقدون أننا طيبين و على نياتنا ،
يحكمون علينا بالغباء فـ يبدون يتصرفون معنا بخباثه ظناً منهم أننا أغبياء فعلاً!.

[خريف !]

-




آه من الذكريات! حلوها و مُرها!،
‏لم يهزمني شيئاً سوى ذكرياتٍ ليس بأستطاعتي الفرار منها!.

[خريف !]

-





‏كم كنتُ أغوص في تلك التفاصيل الصغيره مراراً و تكراراً ،
أتشبث بها أغرق و أنجو، و كلما أردت هزيمتها رأيتها تنتصر.

[خريف !]

-



حيرتي الآن ما بين ودي أقوم أسوي قهوتي
و أروق و بين إن عندي مهام بيومي وودي أنجزها
ثم أكافىء نفسي بالقهوه،
عقلي يقول أنجزي المهام و قلبي يقول أختاري راحتك وروقي
وحسب الأحصائيه اللي سويتها ما بين عقلي و قلبي
أخترت قلبي مع إني عارفه محد موديني بداهيه غيره
بس ما أقدر أخالف أوامره.

[خريف !]

-



نعرف أن التردد مو لصالحنا ببعض المواقف ، مع ذلك نتردد و نستسلم ثم نندم على الفرص اللي ضاعت والوقت اللي أهدرناه في تردد بلا معنى.

[خريف !]

-



فيني طبع غريب ماقد أعترفت فيه حتى بيني وبين نفسي،
لكن لما تكرر أستوعبته ولاحظته،
اللي هو إني ما أتقبل أتفرج على مقاطع من أشخاص معينه
لأني ما أحس بتقبّل لأي شيء منهم
حتى لو المقاطع تستاهل أشوفها
أتجاهلها -غصب عني- لكن ضميري يأنبني على تصرفي هذا
خصوصاً لما يسألوني شفتي المقطع؟ وش رايك؟
مايكون عندي رد بس أحاول أتهرب من الإجابه،
أو مرات أشوف لكن تعليقي مايكون التعليق المُنتظر
من كمية البرود اللي فيه
كل هذا لأني مو متقبله الأشخاص!
أستغرب ليييه عدم التقبل مني تجاههم
بس أهوّن على نفسي بجملة"القبول من الله"
و أهجد،
بس تذكرت من سنه لما تجاهلت مقطع لـ وحده وصارحتها اني ماشفته
أول ماشافتني راحت تجهز لي المقطع اللي ماشفته
و خلتني أشوفه غصب
وحسيت إنه عقاب لي على تصرفاتي البايخه🥹.

[خريف !]

-




أحتاج أرتب حياتي بالطريقه اللي أبيها ،
نفسي أيامي تمشي مثل ما أبي و أكون راضيه عن نفسي ويومي بنهاية اليوم،
بس دايم يكون بطريقي عوائق تمنعني من تنفيذ هذي الخطط البسيطه،
و السبب الثاني إني أضطر أأجل بعض الخطط اللي قد تكون مهمه إلى أشعار آخر
الين ما تتم أمور ثانيه أهم، بس ما أعرف إلى متتتتتى!.

[خريف !]

-




من فوائد تبلّد المشاعر أنك تضع عاطفتك جانباً،
وتصبح أكثر عقلانية وواقعيه.

[خريف !]

-

ضغوطات العنايه والأهتمام بالنفس
من أحب الضغوطات على القلب :786: .

[خريف !]

-




لاحظت لما تزين نفسيتي أفقد قدرتي على التعبير بلحظات الفرح
عكس لما أكون بنفسيه سيئه أبدع في وصف الحزن،
لكن الحمدلله يكفي إني عشت كل اللحظات الحلوه حتى لو ماقدرت أعبّر عن شعوري.

[خريف !]

-


مؤخراً صرت كسوله بمشاركة اللحظه،
و كل تركيزي كيف أستمتع فيها و أعيشها.

[خريف !]

-




‏أتوق للحظةٍ أعود بها إلى نفسي،
دون الألتفات للماضي، أن أترك كل ما مضى خلفي،
و أبدأ مجدداً حياةً أنتمي إليها و تنتمي إليّ.

[خريف !]

-


‏تعود وحيداً مثلما كنت، لم يكونوا بجانبك
حتى و إن حاولوا إقناعك من قبل بأنهم بجانبك دائماً،
وحدك تعلم أنك حينما تحتاج إليهم لاتجدهم.

[خريف !]

-


‏من ناحيتي، لا أشعر بالأستقرار أبداً،
كل الأمور من حولي تبدو معقده و مُريبه،
لا وجود للطمأنينه في حياتي.

[خريف !]

-


‏الجميع بلا أستثناء أفلتوا إيديهم مني منذُ البدايه،
و الآن لم يعد بأستطاعتي أن أُمسك أيادٍ كاذبه مره أُخرى.

[خريف !]

-




‏لا أستطيع التقبل ولا التأقلم مع فكرة العزلة الجبرية،
أن أُجبر على البقاء وحيدة بين الجدران،لا أحد أتحدث إليه،
ولا قلب أشاركه مافي صدري،أن أنام وحدي،
أحمل خوفي وقلقي،وأفتقد الأمان في كل لحظة،
أن أعيش شعور الوحشة طيلة الوقت،
لا أصدق كم أنا وحيدة،هذه الفكرة لا تناسبني على الإطلاق.

[خريف !]

- صَباح الخير.

بالرغم من قلة تواجدي هنا في وقتٍ سابق
إلا إني شعرت بالحنين مجدداً ،
كم تمنيت أن لا أنقطع و أتفاعل كما بدأت أول مره،
ولكن لا أعرف كيف ذهبتُ بعيداً فجأه بلا مُبرر ولا سبب
تمنيت لو إني قضيتُ وقتاً أطول كي أكتشف فيها نفسي
و ماذا أكتب و أفعل،

الآن بعد أن أتيتُ بعد مُدةٍ ليست بقصيره لا أعرف ماذا سأفعل حقاً
كل الذي أعرفه بأني سآخذ جولةً هُنا و هُناك كي أنغمس من جديد
قبل أن ينتابني الشعور بالغُربه.

[خريف !]

https://i.top4top.io/p_3526g93m30.jpeg

‏"الكُتب، والوحدة،
أو رفقة شخصٍ يفهمني هذا كل مافي الأمر".

[خريف !]

-



https://f.top4top.io/p_3526sfwtk0.jpeg


https://j.top4top.io/p_3526jeumv0.jpeg

‏"مهربي الذي أعتدت اللجوء إليه
‏ أنا هاربٌ منه الآن".

[خريف !]

https://b.top4top.io/p_3526n2idx0.jpeg

https://c.top4top.io/p_35264yu7q1.jpeg


"كم مرة ركنت بهجتك الخاصة جانباً،
لأنك متعشم ببهجةٍ أخرى يسوقها لك الآخرون،
ثم لمّا تجد أيديهم فارغة، تعود،
لتجد بهجتك التي فرطت فيها قد ولّت!".

[خريف !]

-




مو مقتنعه أن فيه أشخاص شخصياتهم ما تتغيّر أبد
هم كيف راضيين عن أنفسهم يتمسكون بصفات بشعه ومايتخلون عنها؟
رغم المواقف السيئه والمشاكل اللي تحصل معاهم
اللي المفروض تجعل منهم -شخص آخر-
أو بمعنى أصح -شخص أفضل- مما هم عليه ،
لكن يصّرون على الأستمرار بالشخصيه السيئه والمؤذيه،
يأذون اللي حولهم ولا يبالون و عايشين حياتهم على هذا النمط،
عايشين بلا ضمير ،
وما يتعاملون بأسلوب مهذب و لطيف الا مع المؤذيين أمثالهم
لأنهم يتشاركون نفس الصفات ويشجعون بعض
على الأذى ، لذلك الظالم يحب الظالم مثله

الشيء الوحيد القادر على تغييرهم -حسب نظرتي-
الابتلاء بمرض يجعلهم يحسون بالموت
غير كذا لا يمكن يتغيرون لا بالنصيحه ولا بالمواقف
ولا حتى بموت شخص عزيز.

[خريف !]

-



فيني هوس "التفاصيل" بالسوالف
رغم إني أحاول أتخلى عن هذي العاده وأختصر
إلا إني الآقي نفسي أذكر تفاصيل هامشيه وغير مهمه،
و هنا يطول الحديث رغماً عني،
كثير من الناس مايتقبلون الإطاله بالسوالف
ويفضلون الإختصار
أو بمعنى آخر يبغون "زبدة الموضوع"
دون الخوض بتفاصيل أعمق
لأنهم ما يجدون أي أهميه للكلام اللي "ماله داعي"
و طبعاً معاهم حق ولكن انا أحب هذا الأسلوب
و أحب ذكر التفصيله الصغيره قبل الدخول بعمق السالفه
و قبل حتى أعرف الجزء المهم منها،
سرد التفاصيل "متعه" بالنسبة لي.

[خريف !]

-





https://a.top4top.io/p_3532dvoeb0.jpeg

وحشني شعُور تأمل زوّار المدونه،
شعور أعادني للحظات رائعه :786:.