مشاهدة النسخة كاملة : جريان الزمن | نقاش مفتوح
AMARYLLIS
10-19-2024, 02:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أول مرة أدخل هذا القسم في حياتي كلها :d
لأن الموضوع يتكرر كثيرا وأشعر به أيضًا للأسف
....
في الآونة الأخيرة، كثر شعور الناس بأن الزمن يجري بسرعة
وأنهم لا زالوا عالقين في زمن ما قبل 2020 مثلًا 2016
وهكذا
ما السبب الذي جعل شعورنا بمضي الزمن يزداد؟
هل فعلا مواقع التواصل لها تأثير كبير؟
رغم وجودنا في الانترنت منذ زمن طويل.. لكن شعورنا كان طبيعي وقتها، مقارنة بالآن
هل تشعر بأن الحياة تمشي معك بوتيرة عادية وطبيعية؟ أم تشعر مثل الكثير الآن أنها تجري بسرعة؟
نقاش مفتوح، يمكنكم التشعب فيه إلى ما لا نهاية
ليس الهدف الحصول على نتيجة، إنما على مختلف الآراء ووجهات النظر والأفكار في هذا الشأن
وربما قد يصل أحدنا لوجهة نظر قد تفيده وتخفف التسارع في حياته
،.
موضوع عميق أماريلس
ومُستفّز للنّقاش
برأيي أنه موضوع مفتوح
ويطول فيه والنّقاش
لاختلاف النّاس وأحوالهم وظروفهم
وطبيعة الحياة ..
راح ألخًّص بعض الأمور
أهمها أنو ذُكر في الأحاديث النّبوية
والسّنة النّبويه
أن في آخر الزّمان يتسارع الوقت الزّمن
يعني الفارق الزّمني في السّنوات السّابقة
أطول وأبطء
غير كذا زي. ماذكرتي بأن البعض إن ما كان الأغلب يشعر أنّه عالق في حُقبة
زمنية معينه ومحددّه
عالأغلب هؤلاء الأشخاص عندهم صعوبه في التّقبّل ..!
تقبّل مرور الزّمن بهم وهم لم يُنجزوا أو لا لم يتخطّوا ظرف أو علاقات معينه
إو إحساس وشعور مؤثر ولحظات راسخه لا تُنسى سواء كانت حزن أو فرح ذهبت بسرعه ..!
أو حصلت لهم أمور وصدمات كثيره كان ولا زال من الصّعب عليهم تجاوزها ..
أُضيف إلى ذلك وهو الأهم والحاصل بقوه في حياتنا
وحياة الغالبية العُظمى للأسف
وهو : سُرعة رِتم الحياة
بمعنى أننّا نحاول قد ما نقدز ننجز أمورنا ومسؤالياتنا بأسرع وقت
وبالأخير ننهي اليوم بأخذ قسط من الرّاحه وهكذا
ركض سريع مستمر
حتى نشعر أن قلوبنا بتتوقف ..!
وعدم قدرتنا على إنجاز الأمور المحدده في وقت معين
يُشعرنا أن الوقت يجري بسرعه ولا يكفي
،.
نصيحه لنفسي وللجميع
بالدّعاء بالبركه في الوقت والعمر
ترتيب الأولويات
عدم العجله
والعمل على تنظيم مهامنا وأمورنا الحياتيه
الأهم فالمهم ..
موضوع رائع أماريلس
وعلنّي ألقيت الضّوء على جانب بسيط منه
شكراً جزيلاً يا غاليه
:267:
:399:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظر شخصيه ارى ان تسارع الزمن او بطئه
ليس له علاقه بالانترنت او مواقع التواصل الاجتماعي
ويخضع بصوره كبيره للحاله النفسيه والمزاجيه
التي يعيشها احدنا
الشخص الذي يعيش ظروف سعيده
يرى الزمن يمر بسرعه
الشخص الذي يعيش لحظات الانتظار
يراه يمر ببطء
الشخص التعيس او المتألم من وضع ما
هو ايضا يشعر ببطء الوقت
كل شخص يقيم مقدار مرور هذا الوقت حسب حالته
وفي المجمل الكل اصبح يلاحظ ان السنين
والشهور والايام اصبحت تمر بسرعه رهيبه
فعندما يتذكر احدنا حدث حصل قبل خمس
سنوات او عشر تجده يتبعها بقوله
ياسبحان الله كأنه حدث بالأمس
وربما يكون الامر له علاقه بقول الرسول
صلى الله عليه وسلم عن تقارب الزمان
لا تقومُ الساعةُ حتى يتقاربَ الزمانُ
فتكونُ السنةُ كالشهرِ و الشهرُ كالجمعةِ
و تكونُ الجمعةُ كاليومِ و يكونُ اليومُ كالساعةِ
و تكونُ الساعةُ كالضَّرَمَةِ بالنارِ
والله اعلم
AMARYLLIS
10-20-2024, 08:14 AM
،.
موضوع عميق أماريلس
ومُستفّز للنّقاش
برأيي أنه موضوع مفتوح
ويطول فيه والنّقاش
لاختلاف النّاس وأحوالهم وظروفهم
وطبيعة الحياة ..
فعلًا الموضوع مفتوح جدًا
وقد يتداخل في مواضيع أخرى
لهذا أردت رؤية وجهات النظر المختلفة للتفكير بعمق :d
راح ألخًّص بعض الأمور
أهمها أنو ذُكر في الأحاديث النّبوية
والسّنة النّبويه
أن في آخر الزّمان يتسارع الوقت الزّمن
يعني الفارق الزّمني في السّنوات السّابقة
أطول وأبطء
ألقيتي الضوء على نقطة مهمة
إنه هذا التسارع من علامات آخر الزمان
الله يبلغنا حسن الخاتمة
غير كذا زي. ماذكرتي بأن البعض إن ما كان الأغلب يشعر أنّه عالق في حُقبة
زمنية معينه ومحددّه
عالأغلب هؤلاء الأشخاص عندهم صعوبه في التّقبّل ..!
تقبّل مرور الزّمن بهم وهم لم يُنجزوا أو لا لم يتخطّوا ظرف أو علاقات معينه
إو إحساس وشعور مؤثر ولحظات راسخه لا تُنسى سواء كانت حزن أو فرح ذهبت بسرعه ..!
أو حصلت لهم أمور وصدمات كثيره كان ولا زال من الصّعب عليهم تجاوزها ..
أُضيف إلى ذلك وهو الأهم والحاصل بقوه في حياتنا
وحياة الغالبية العُظمى للأسف
وهو : سُرعة رِتم الحياة
بمعنى أننّا نحاول قد ما نقدز ننجز أمورنا ومسؤالياتنا بأسرع وقت
وبالأخير ننهي اليوم بأخذ قسط من الرّاحه وهكذا
ركض سريع مستمر
حتى نشعر أن قلوبنا بتتوقف ..!
وعدم قدرتنا على إنجاز الأمور المحدده في وقت معين
يُشعرنا أن الوقت يجري بسرعه ولا يكفي
هي النقطة المهمة : الشعور بأن الوقت يتسارع
ربما يمضي بشكل عادي بس بعد أسبوع تشعر إنه كان سريع
بعد سنة تشعر أنها سنة سريعة وهكذا
مقارنة بالزمن الماضي تحس مثلًا السنوات الأخيرة مضت بشكل أسرع
وهذه هي النقطة المحورية هنا :612:
لكن وجهة نظرك فيما يتعلق بالصدمة أو حدث معين
صار خلال الفترة العالق فيها صحيحة
البعض عنده ذكرى محددة خلال سنة وتبقى حاضرة بشكل كبير
لدرجة يشعر أن الزمن يجري والذكرى باقية كما هي. لهذا مضي السنوات عليها يبدو غير واقعيًا
نصيحه لنفسي وللجميع
بالدّعاء بالبركه في الوقت والعمر
ترتيب الأولويات
عدم العجله
والعمل على تنظيم مهامنا وأمورنا الحياتيه
الأهم فالمهم ..
موضوع رائع أماريلس
وعلنّي ألقيت الضّوء على جانب بسيط منه
شكراً جزيلاً يا غاليه
:267:
:399:
عسى الله يرزقنا البركة في أوقاتنا وأعمارنا وشبابنا
لأننا سنسأل يوم القيامة عن شبابنا فيما أفنياه
وهذا الموضوع أيضًا يشغل بالي فيما يتعلق بجري الزمن
الشعور بأنني مهما حاولت أن أستغل فترة شبابي جيدًا
أراها تجري بعيدًا عني. :741:
شكرًا جزيلًا راما لمشاركتنا وجهة نظرك ورأيك المفيد
:421:
AMARYLLIS
10-20-2024, 08:24 AM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظر شخصيه ارى ان تسارع الزمن او بطئه
ليس له علاقه بالانترنت او مواقع التواصل الاجتماعي
ويخضع بصوره كبيره للحاله النفسيه والمزاجيه
التي يعيشها احدنا
الشخص الذي يعيش ظروف سعيده
يرى الزمن يمر بسرعه
الشخص الذي يعيش لحظات الانتظار
يراه يمر ببطء
الشخص التعيس او المتألم من وضع ما
هو ايضا يشعر ببطء الوقت
كل شخص يقيم مقدار مرور هذا الوقت حسب حالته
يعني ما تلاحظ، مثلًا إنه تضييع وقتنا في مواقع التواصل
له دور في الشعور ولو قليلًا ؟ :809:
قصدك مرور الزمن الحالي حسب مزاج وحال الشخص
بالفعل هذا الشيء موجود وواضح جدًا
كيف أن المشاعر الجميلة وقتها سريع والعكس
كيف إنه الانتظار يجعل الوقت بطئ
لكن... بشكل عام بعد مرور هذه الأوقات تشعر بأنها سريعة
ذاك الوقت اللي شعرت به ببطء لحظتها
أصبح شعوره أنه مضى بسرعة،وهذا الشعور المخيف
هل هو شعور مشترك للجميع
أو البعض يشعر به والآخر لا؟ ولماذا؟
وفي المجمل الكل اصبح يلاحظ ان السنين
والشهور والايام اصبحت تمر بسرعه رهيبه
فعندما يتذكر احدنا حدث حصل قبل خمس
سنوات او عشر تجده يتبعها بقوله
ياسبحان الله كأنه حدث بالأمس
وربما يكون الامر له علاقه بقول الرسول
صلى الله عليه وسلم عن تقارب الزمان
لا تقومُ الساعةُ حتى يتقاربَ الزمانُ
فتكونُ السنةُ كالشهرِ و الشهرُ كالجمعةِ
و تكونُ الجمعةُ كاليومِ و يكونُ اليومُ كالساعةِ
و تكونُ الساعةُ كالضَّرَمَةِ بالنارِ
والله اعلم
الحديث يدعوا للتفكر والتأمل في الوضع الحالي فعلًا
بحيث أن هذا الشعور الذي يتكرر لدى الكثيرين
بحيث يشعر البعض أن الزمن بعد كورونا يبدو كسنة فقط
لكن لأني لاحظت الكثيرين شعورهم كأنه سنوات بعد 2020 سريعة وخاطفة
أنا أحيانًا أنسى وأظن نفسي في 2023 رغم أننا في نهاية 2024
شكرًا لمشاركتنا وجهة نظرك ورأيك المفيد
:رحيق:
نُكران
10-20-2024, 08:50 AM
الزمن يمضي لأننا ببساطة نعيش روتين معين ينتهي ويبتدي مرة أخرى
المواقع الاجتماعية تاخذ من وقت الانسان ويمر فيها نصف اليوم اذا ماكان كله
المشغول راح تمر أيامه بسرعة
والغير مشغول راح يحس ببطء الوقت
كل هذا يعتمد على حالة الانسان
نقاء الورد
10-20-2024, 09:41 AM
بداية منوره القسم اماريلس
وموضوعك شيق ويستحق النقاش
لكن الاجابه الاكيده لتسارع الوقت هي
اقتراب نهاية الزمن
وهذا ذكروه سابقا فلا اريد التكرار
وكذلك عدم وجود البركه حاليا في اي شيء
لا في الوقت ولا في الرزق ولا في اي شيء
قبل فتره استمعت للقاء مع الدكتور عمر عبد الكافي
وسألوه عن رمضان
بما معناه انه حتى رمضان اللي كنا نحسه سنه ونخاف ونحسب حساب صعوبة الصيام
اصبح يمر كلمح البصر
فهو أجاب ب انعدام البركه من كل شيء
وهذا لاننا في اخر الزمان
اما عن وسائل التواصل
فتستطيعين القول انها تأخذ كل وقتنا
ولا نحس بالوقت الذي نقضيه بها ابدا
سلمت لهذا الطرح الشيق
دمت بخير وسعاده
AMARYLLIS
10-20-2024, 10:43 AM
الزمن يمضي لأننا ببساطة نعيش روتين معين ينتهي ويبتدي مرة أخرى
المواقع الاجتماعية تاخذ من وقت الانسان ويمر فيها نصف اليوم اذا ماكان كله
بالفعل الروتين له دور، وغالبًا الأغلبية يعيش حياة روتينة بشكل أو آخر
فيما يتعلق باستخدام المواقع.. أحيانًا الشخص أقل من ربع يومه عليها
وربما ساعتين فقط، لكنها لا زالت موجودة وتؤثر في شعوره بالوقت
المشغول راح تمر أيامه بسرعة
والغير مشغول راح يحس ببطء الوقت
كل هذا يعتمد على حالة الانسان
هي حالة الإنسان المزاجية تؤثر مثلما قال نايف
والإنشغال أيضًا، ،لكن غالبًا هذا الشعور لحظي
ربما كون شخص غير مشغول يشعر الحياة بطيئة
لكن بعدها يشعر مر كل هذا الزمن سريعًا..
وربما في النهاية يعتمد على اهتمام الشخص
:92:
يعني اللي يهتم بالزمن يراه سريع والغير مهتم يراه لا يمضي
عمومًا، الله يحسن خاتمتنا
شكرًا لمشاركتنا رأيك ووجهة نظرك
:رحيق:
AMARYLLIS
10-20-2024, 10:54 AM
بداية منوره القسم اماريلس
وموضوعك شيق ويستحق النقاش
لكن الاجابه الاكيده لتسارع الوقت هي
اقتراب نهاية الزمن
وهذا ذكروه سابقا فلا اريد التكرار
وأنتِ أنرتِ النقاش :421:
بما أن الكل يؤيد فكرة آخر الزمان
فهذا يجعلنا نفكر في حاضرنا... وكوننا على قرب من يوم القيامة
اللهم حسن الخاتمة
وكذلك عدم وجود البركه حاليا في اي شيء
لا في الوقت ولا في الرزق ولا في اي شيء
قبل فتره استمعت للقاء مع الدكتور عمر عبد الكافي
وسألوه عن رمضان
بما معناه انه حتى رمضان اللي كنا نحسه سنه ونخاف ونحسب حساب صعوبة الصيام
اصبح يمر كلمح البصر
فهو أجاب ب انعدام البركه من كل شيء
وهذا لاننا في اخر الزمان
هذه النقطة (انعدام البركة) مخيفة
كيف أن الوقت الذي رزقنا الله فيه بلا بركة
وهي حقيقة أن رمضان في الآونة الأخيرة يمضي سريعًا أكثر وأكثر..
مثلما قالت راما، ندعو الله أن يرزقنا البركة
اللهم بارك لنا في أعمارنا وحياتنا وأوقاتنا وصالحات أعمالنا
اما عن وسائل التواصل
فتستطيعين القول انها تأخذ كل وقتنا
ولا نحس بالوقت الذي نقضيه بها ابدا
سلمت لهذا الطرح الشيق
دمت بخير وسعاده
لكن أحيانًا الشخص يستخدم وسائل التواصل وليس بكثرة
لكنها لا زالت تؤثر على شعوره وحياته بشكلٍ ما
لهذا كنت أفكر: هل لها دور، لأن الزمان تغير بعد وجودها كثيرًا
:528:
شكرًا لمشاركتنا وجهة نظرك ورأيك
:421:
نقاء الورد
10-20-2024, 10:58 AM
وأنتِ أنرتِ النقاش :421:
بما أن الكل يؤيد فكرة آخر الزمان
فهذا يجعلنا نفكر في حاضرنا... وكوننا على قرب من يوم القيامة
اللهم حسن الخاتمة
هذه النقطة (انعدام البركة) مخيفة
كيف أن الوقت الذي رزقنا الله فيه بلا بركة
وهي حقيقة أن رمضان في الآونة الأخيرة يمضي سريعًا أكثر وأكثر..
مثلما قالت راما، ندعو الله أن يرزقنا البركة
اللهم بارك لنا في أعمارنا وحياتنا وأوقاتنا وصالحات أعمالنا
لكن أحيانًا الشخص يستخدم وسائل التواصل وليس بكثرة
لكنها لا زالت تؤثر على شعوره وحياته بشكلٍ ما
لهذا كنت أفكر: هل لها دور، لأن الزمان تغير بعد وجودها كثيرًا
:528:
شكرًا لمشاركتنا وجهة نظرك ورأيك
:421:
اللهم امين
نعم معك حق
الحال والوقت الذي نحن فيه
يستحق وقفه مع النفس
ومراجعة الحساب
عدت للمشاركه لتذكري نقطه اضافوها
الاعضاء من قبل ولكني وددت طرحها
ايضا
وهي ان مسألة الشعور بالوقت تتفاوت من شخص لاخر حسب م يمر به
فالانسان السعيد يمر عليه اليوم ك لحظه
والمريض مثلا يمر عليه اليوم ك سنه
وهكذا...
طُهر.
10-22-2024, 04:10 PM
_
وعليكُم السّلام ورحمَة الله وبركَاته ..
أهلِين بالجمِيلة جدًا أمَاريلس :283:
موضُوعك رَائع ، ويخلّي الوَاحد يُعاود التّفكير جيّدًا
فِي رُوتين يُومه وكِيف يقضِيها ؛ لأن عند ذِكر نقطة تسَارع الزّمن
فَ هذا يجي بِبالنا حاجَات كثيره من أهم مَا ذكرُوه
: عَلامات السّاعة ..
هالشّيء بالذّات ملَاحظينه بِشكل كَبير
توّي كُنت أقول توّنا بدِينا الأسبوع كِيف جينا لِ الثلاثَاء مَسرع
سُرعة الأيّام مخِيفة أيضًا الأحدَاث
الله يِثبتنا جميعًا و يُحسن خوَاتيمنا يّارب ..
و إنتِ ذكرتي عن كُورونا ، فعلاً أنا أحس إنو كورونَا لسّا تونا
رَاجعين للحيَاة مِنها ، لكنّ سُبحان الله كِيف السّنوات مرّت !
فَ دائمًا الأشيَاء المُحزنة والسّيئة تِخلينا نحس إن الوَقت يا دُوب يمشِي
بينمَا باللّحظات السّعيده تجرِي جري صِدق :d
وأتفّق فيمَا ذكروه بأسبَاب شعُور الوقت يمّر ببطء و بسُرعه
لأنّ دا الشّيء نلاحظه عَ طُول
برضُو الإنترنت صَراحة يأخذ منّنا وَقت كبِير جدًا
بالذّات إذا شدّك شيء وتَابعتيه حتنصدمِي من السّاعه كيف الوَقت مر
فَ السوشال مِيديا بالذّات سَارق للوقت بِشكل كبير إذا كَان مثل ما ذَكرت
وكَذلك للأشخاص اللّي بِ تيك ع طُول ومن مَقطع لمقطَع ..
هِي الأيّام صَحيح تمر مُسرعةً لكِن أيضًا حالة الإنسَان
يُحدد ذَلك في شعُوره بمُضيه مسرعًا أو ببطء
إن شَاء الله ما اتلخبَطت :d
طَرحك جمِيل جدًا ، شكرًا لكِ خلّيتينا نِفكر بهالأمر
ونتشَارك الاراء ونِستمتع بالتّعليقات :283:
يعطِيك العآفية :رحيق:
المعتفس
10-22-2024, 04:38 PM
أهلًا بك وبطرحك.
نعم، يراودني هذا الشعور دائمًا، حتى إنني في تقارير عملي أخطئ باستمرار وأكتب السنة 2017، ثم أكتشف الخطأ وأقوم بتعديله. لا أعلم إن كانت هذه التقارير قد وصلت إلى الإدارة بالتاريخ الخاطئ أم لا، ولا أفهم السبب وراء تكرار كتابة هذه السنة، على الرغم من أنها لا تحمل أي ذكرى خاصة بالنسبة لي، فهي كغيرها من السنوات.
وأنا بعيد تمامًا عن مواقع التواصل الاجتماعي.
وصحيح، أشعر أن الأيام تمضي بسرعة هائلة.
شكرًا لطرحك.
AMARYLLIS
10-22-2024, 05:18 PM
اللهم امين
نعم معك حق
الحال والوقت الذي نحن فيه
يستحق وقفه مع النفس
ومراجعة الحساب
عدت للمشاركه لتذكري نقطه اضافوها
الاعضاء من قبل ولكني وددت طرحها
ايضا
وهي ان مسألة الشعور بالوقت تتفاوت من شخص لاخر حسب م يمر به
فالانسان السعيد يمر عليه اليوم ك لحظه
والمريض مثلا يمر عليه اليوم ك سنه
وهكذا...
هذه النقطة هي حقيقة مستمرة
من يعاني ويريد للوقت أن يمضي يشعر به بطيئًا والعكس
شكرًا لتفاعلك :282:
AMARYLLIS
10-22-2024, 05:31 PM
وعليكُم السّلام ورحمَة الله وبركَاته ..
أهلِين بالجمِيلة جدًا أمَاريلس :283:
موضُوعك رَائع ، ويخلّي الوَاحد يُعاود التّفكير جيّدًا
فِي رُوتين يُومه وكِيف يقضِيها ؛ لأن عند ذِكر نقطة تسَارع الزّمن
فَ هذا يجي بِبالنا حاجَات كثيره من أهم مَا ذكرُوه
: عَلامات السّاعة ..
هالشّيء بالذّات ملَاحظينه بِشكل كَبير
توّي كُنت أقول توّنا بدِينا الأسبوع كِيف جينا لِ الثلاثَاء مَسرع
سُرعة الأيّام مخِيفة أيضًا الأحدَاث
الله يِثبتنا جميعًا و يُحسن خوَاتيمنا يّارب ..
أهلا أهلا بالطهر :296::421:
نورت المكان بعد غيبة
فعلًا التوقف ولو لحظة والتفكير في هذا التسارع
يخلينا نوقف وقفة مع أنفسنا
وإدراك أن من علامات الساعة يخلينا نفكر أكثر في حياتنا وأعمارنا
بدلًا من التعايش مع هذا التسارع بشكل عادي
و إنتِ ذكرتي عن كُورونا ، فعلاً أنا أحس إنو كورونَا لسّا تونا
رَاجعين للحيَاة مِنها ، لكنّ سُبحان الله كِيف السّنوات مرّت !
فَ دائمًا الأشيَاء المُحزنة والسّيئة تِخلينا نحس إن الوَقت يا دُوب يمشِي
بينمَا باللّحظات السّعيده تجرِي جري صِدق :d
وأتفّق فيمَا ذكروه بأسبَاب شعُور الوقت يمّر ببطء و بسُرعه
لأنّ دا الشّيء نلاحظه عَ طُول
ربما لأن كورونا لخبط حياتنا رأسًا على عقب
وقف الحياة، الحظر والعزلة وكأنه عزلنا عن الحياة والعالم
وبمجرد العودة للحياة من جديد، أصبح شعورنا مختلف
رغم إنه أقل من سنتين الأزمة كانت لكن تأثيرها مستمر بشكل غريب
برضُو الإنترنت صَراحة يأخذ منّنا وَقت كبِير جدًا
بالذّات إذا شدّك شيء وتَابعتيه حتنصدمِي من السّاعه كيف الوَقت مر
فَ السوشال مِيديا بالذّات سَارق للوقت بِشكل كبير إذا كَان مثل ما ذَكرت
وكَذلك للأشخاص اللّي بِ تيك ع طُول ومن مَقطع لمقطَع ..
هِي الأيّام صَحيح تمر مُسرعةً لكِن أيضًا حالة الإنسَان
يُحدد ذَلك في شعُوره بمُضيه مسرعًا أو ببطء
هي النقطة اللي كنت أفكر فيها :
الانترنت صار جزء دائم في حياتنا في الآونة الأخيرة
سابقًا دخولنا للانترنت محصور على الكمبيوتر واللابتوب أكثر شيء
لكن الآن الانترنت مفتوح لنا طول الوقت
وندخل من أي جهاز، لهذا يأخذ المزيد من وقتنا مقارنة بالماضي
يمكن هو جزء من السبب للبعض والبعض لا
حسب وقت الاستخدام وطريقته :546:
إن شَاء الله ما اتلخبَطت :d
طَرحك جمِيل جدًا ، شكرًا لكِ خلّيتينا نِفكر بهالأمر
ونتشَارك الاراء ونِستمتع بالتّعليقات :283:
يعطِيك العآفية :رحيق:
شكرًا لتفاعلك وآرائك طهر :421:
يسعدني إن الموضوع حفز تفكيرك
:170:
وأسعدني تواجدك :53:
AMARYLLIS
10-22-2024, 05:35 PM
أهلًا بك وبطرحك.
نعم، يراودني هذا الشعور دائمًا، حتى إنني في تقارير عملي أخطئ باستمرار وأكتب السنة 2017، ثم أكتشف الخطأ وأقوم بتعديله. لا أعلم إن كانت هذه التقارير قد وصلت إلى الإدارة بالتاريخ الخاطئ أم لا، ولا أفهم السبب وراء تكرار كتابة هذه السنة، على الرغم من أنها لا تحمل أي ذكرى خاصة بالنسبة لي، فهي كغيرها من السنوات.
وأنا بعيد تمامًا عن مواقع التواصل الاجتماعي.
وصحيح، أشعر أن الأيام تمضي بسرعة هائلة.
شكرًا لطرحك.
الشيء الغريب أن عقلك يفكر بهذه السنة 2017 تحديدًا
رغم أنها لا تحمل معنى محدد في حياتك
والرابط المشترك أنها قبل سنة 2020
مثلما لاحظت مع أغلب من يشعر بتسارع الزمن :d
الله يبارك في أوقاتنا
شكرًا لتفاعلك ومشاركتنا رأيك..
المعتفس
10-22-2024, 07:45 PM
الشيء الغريب أن عقلك يفكر بهذه السنة 2017 تحديدًا
رغم أنها لا تحمل معنى محدد في حياتك
والرابط المشترك أنها قبل سنة 2020
مثلما لاحظت مع أغلب من يشعر بتسارع الزمن :d
الله يبارك في أوقاتنا
شكرًا لتفاعلك ومشاركتنا رأيك..
يبدو أن لقاحات كورونا هي السبب، لأنني قبل أن آخذها لم أكن عالقًا في عام 2017:m1:
AMARYLLIS
10-23-2024, 03:24 PM
يبدو أن لقاحات كورونا هي السبب، لأنني قبل أن آخذها لم أكن عالقًا في عام 2017:m1:
ما ننكر لقاحات كورونا لها تأثيراتها الجانبية
التي لا زال نراها في الحياة عند البعض
مثل ضعف المناعة بشكل عام، والتأثير النفسي أيضًا
لكن لا أظنها لدرجة الشعور أن الزمن سريع بسببها
ربما تغيُر نمط الحياة خلالها له تأثير في تفكيرنا بالحياة والوقت :755:
بسام البلبيسي
11-15-2024, 05:03 PM
كل إنسان منا لديه شعور داخلي بمرور الزمن ، ومثل هذا الشعور يختلف حسب الحالة النفسية التي يعيشها كل منا ، فمن يقضي وقته في العمل أو في أي أمر ذو فائدة يجد أن الزمن يمر سريعا ، أما من يعيش خامدا أو متألما فهو يشعر ببطيء الزمن وكأنه لا يمشي .
والتقدم في العمر يلعب دورا كبيرا في هذه الظاهرة فالغالب في المدرسة يشعر ببطيء الوقت لانهاء اليوم الدراسي اما كبار السن فهم لا يهتمون لمرور الوقت لذلك لا يشعرون به .
أما حسب شرعنا الاسلامي فإن سرعة مرور الزمن تعتبر علامة من علامات اقتراب الساعة .
حوار راقي .
تسلم الأيادي
بسااااااااااااااااااااااااااام
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir