تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : (( نهر الحياه ))


سافانا
04-06-2024, 09:25 AM
لا تسمح لضغوط الحياه
ان تخنق الروح الجميله بداخلك

كيف
ستعرف الحب

وكيف
تتذوق السعاده

وكل هذه الضوضاء
تحتل اعماقك

لاتقل ان السعاده ذهبت
ولا سبيل لاستعادتها

ستعود الاحلام
وتشرق الامنيات
وتشعر بتلك النشوه
التي اشبه ماتكون
بالشهد المذاب


فالحياه
كالنهر الجاري
تتجدد فيها الاشياااااء .

:10:

.. إستغراب !
04-06-2024, 03:27 PM



.

أُمنيات وسعادة تتفلت
بين أصابع الحياة مُبللة بِـ آه
علها تشفي سقم الروح ..

سافانا :رحيق:

حروفكِ صاخبة في وجه الحياة
تملأ ثقوب القلق بِ لغة الأمان
سردٌ عميق لِ ضوضاء نكاد نخفيها ..


إجلالي وَ :399:

.

نايف
04-06-2024, 07:44 PM
ربما.. تشرق شمس الأمنيات
عندما تشيخ الأحلام
وتتمايل سنابل الامل مجددا بعد اليأس
وتنمو زهرة الاقحوان بعد الخذلان..
وقد يقول الله تعالى
يا ملائكتي إقضوا حاجة عبدي
فقد غلب يقينه قدري
الأمل رفيق الألم
فاءن فارقه ماتت الروح داخل الجسد
اعجابي وعقد من الياسمين
ياصاحبة الحروف المضيئه
ختم و 500 نقطه

نقاء الورد
04-06-2024, 08:34 PM
الله الله
ع عالكلام ال بنقط امل وتفاؤل وحب للحياه
حبيت الامل الموجود بخاطرتك
وحب الحياه
اكيد الحياه فيها الحلو والمر
وعشان نوصل للحلو لازم شوي نحس بالمر
كتير حلوه الخاطره ي قلبي
يسعد قلبك❤

آلنـور
04-06-2024, 09:01 PM
نهر الحياة صافي و عذب ..
و أن تعكر ، تعود المياة كما كانت و تصفو، ،


لابد أن نعيش الحياة بتفاصيلها .. و نستمتع بها ..


شكرا سافانا على الكلام الجميل ..

راما
04-06-2024, 10:15 PM
،.

كلمات تُنير دروب الحياة
وتجدد فينا الأمل
،.
سافانآ :rose:


حروفك رقيقه وحآنيه
كـ وردٍ ندّيٍ نُثر في الطُّرقات
وعلى شُرُفات حيٍّ قديم عآدَ ينبض بالـ حُبّ

سلمتِ وسلُمَ نبضك غاليتي
ودام المداد:267:
:202:

الولهان عبدالله
04-07-2024, 01:42 AM
كلمات ساحرة أسطر رائعة

أمَوآج آلشَرقَيهہْ♥
04-09-2024, 10:39 PM
بوركت يمنآك على جمآل السرد ..
وكتبتي و آبدعتي ودوم هـ الآبداع ..
وفي حفظ المولى ..
-

White
04-13-2024, 03:31 PM
ومن جمال الحياة تقلباتها
فنستشعر السعادة بعد الحزن
والحلوى بعد المرارة
والضياء بعد الظلمة

فكلما مر بنا البؤس
يتبعه الانفراج والبهجة
علمنا ان الحياة لا تثبت على حال

وهذا من رحمات الله بنا

موضوع يستحق الوقوف عنده والتأمل
بورك فكرك وقلمك

رآنيا
08-12-2024, 03:30 AM
فعلًا كما ذكرتِ كيف يمكن للحب أن يجد طريقه إليك إذا كان صدى الضوضاء يملأ أعماقك؟
وكيف تستمتع بالسعادة إذا كانت حياتك محاطة بالقلق وعدم الراحة؟
لا تقنط من فقدان السعادة، ولا تظن أن الأمل قد غاب للأبد.
الحياة، بمرونتها وتغيراتها، تعيد تجديد نفسها باستمرار كما يفعل النهر المتدفق.

سلمتِ غاليتي ولا حرمنا من قلمك الجميل

~