رهين الصمت
02-26-2024, 02:09 PM
خيال في خيال
مرض .. كفر .. إلحاد
نظرية
big bang
بصراحة يزيد عجبي وتعجبي بمن يصدق هرطقات الملحدين
مما يصدر من خيالاتهم السفيهة
بما يسمى نظريات ولم تثبت بتجربة علمية مشاهدة
يقول الملحد الهالك ستيفن ويليام هوكينج
في أطروحته إلى أن نظرية الانفجار العظيم ممكنة، وأنها لم تعد مجرد معادلات رياضية تم استنتاجها من معادلات طورها علماء الفيزياء لوصف احتمالات تكوُّن الكون، إذ تقوم فكرتها على أن "الكون كان فيما مضى عبارة عن نقطة واحدة شديدة الكثافة، فانفجرت، وتمدَّد الكون، وأنه ما زال في حالة تمدُّد مستمرة".
لمن ينافحون عن كلامه وجعلوه علما
وللاسف لم يفرقوا بين العلم التجريبي
الذي يتم إثباته بالعين المشاهدة
وهرطقات الملحدين الي تدرج تحت مسمى
الخيال العلمي في كيقية
بدأ الكون وتشكيله وعوالمه الخفية
يقول الله في كتابه العزيز
۞ مَّا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا (51)
وقيل : الكناية في قوله : ما أشهدتهم ترجع إلى المشركين ، وإلى الناس بالجملة ، فتتضمن الآية الرد على طوائف من المنجمين وأهل الطبائع والمتحكمين من الأطباء وسواهم من كل من ينخرط في هذه الأشياء . وقال ابن عطية : وسمعت أبي - رضي الله عنه - يقول سمعت الفقيه أبا عبد الله محمد بن معاذ المهدي بالمهدية يقول : سمعت عبد الحق الصقلي يقول هذا القول ، ويتأول هذا التأويل في هذه الآية ، وأنها رادة على هذه الطوائف . تفسير القرطبي
يقول الله
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا )
يقول العلامة ابن باز يرحمه الله
خلق الله سبحانه السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام، كما أخبر وهو الصادق جل وعلا أنه خلقها في ستة أيام، وهو قادر على أن يخلقها في لمحة بصر، كما قال : إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شيئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس:82].
ولكن ذكر العلماء رحمهم الله أنه خلقها في ستة أيام ليعلم عباده عدم العجلة وأن يتدبروا الأمور ويتعقلوها
مرض .. كفر .. إلحاد
نظرية
big bang
بصراحة يزيد عجبي وتعجبي بمن يصدق هرطقات الملحدين
مما يصدر من خيالاتهم السفيهة
بما يسمى نظريات ولم تثبت بتجربة علمية مشاهدة
يقول الملحد الهالك ستيفن ويليام هوكينج
في أطروحته إلى أن نظرية الانفجار العظيم ممكنة، وأنها لم تعد مجرد معادلات رياضية تم استنتاجها من معادلات طورها علماء الفيزياء لوصف احتمالات تكوُّن الكون، إذ تقوم فكرتها على أن "الكون كان فيما مضى عبارة عن نقطة واحدة شديدة الكثافة، فانفجرت، وتمدَّد الكون، وأنه ما زال في حالة تمدُّد مستمرة".
لمن ينافحون عن كلامه وجعلوه علما
وللاسف لم يفرقوا بين العلم التجريبي
الذي يتم إثباته بالعين المشاهدة
وهرطقات الملحدين الي تدرج تحت مسمى
الخيال العلمي في كيقية
بدأ الكون وتشكيله وعوالمه الخفية
يقول الله في كتابه العزيز
۞ مَّا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا (51)
وقيل : الكناية في قوله : ما أشهدتهم ترجع إلى المشركين ، وإلى الناس بالجملة ، فتتضمن الآية الرد على طوائف من المنجمين وأهل الطبائع والمتحكمين من الأطباء وسواهم من كل من ينخرط في هذه الأشياء . وقال ابن عطية : وسمعت أبي - رضي الله عنه - يقول سمعت الفقيه أبا عبد الله محمد بن معاذ المهدي بالمهدية يقول : سمعت عبد الحق الصقلي يقول هذا القول ، ويتأول هذا التأويل في هذه الآية ، وأنها رادة على هذه الطوائف . تفسير القرطبي
يقول الله
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا )
يقول العلامة ابن باز يرحمه الله
خلق الله سبحانه السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام، كما أخبر وهو الصادق جل وعلا أنه خلقها في ستة أيام، وهو قادر على أن يخلقها في لمحة بصر، كما قال : إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شيئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس:82].
ولكن ذكر العلماء رحمهم الله أنه خلقها في ستة أيام ليعلم عباده عدم العجلة وأن يتدبروا الأمور ويتعقلوها