لم يكن كحلم سندريلا ...

[♩عـــ الليل ــازف♡]

في عالمنا المليء بالتوقعات والمعايير الاجتماعية، كان لهذه الفتاة حلماً مختلفاً. حلمت بالتواصل الحقيقي، بلمسة إنسانية تتجاوز الظاهريات والمظاهر الفارهة. هي لم تكن تحلم بالثراء المادي أو العرفان العالمي، كانت تحلم بشيء أكثر بساطة وأعمق.

في مخيلتها، الحضن كان يُشبه مغوياً يأوي قلباً يعاني الشوك والألم. إنه حضن يحمل كل الراحة والأمان، حيث تشعر بأنها ضمن حماية لا حدود لها. والحنان الذي تحلم به، لم يكن حناناً عابراً أو مزيفاً، بل حنان يتغلغل في أعماق الروح ويُسكب السلام والود. إنه حنان يروي الروح ويمنح الثقة لتتمكن من إزهار قدراتها الحقيقية.

لكن ما الذي يجعل حلمها مختلفاً تماماً؟ إنها ببساطة أرادت أن تشعر بالحنان والحب، لكن من أشخاص حقيقيين لهم وجود في حياتها، وليس من أشخاص افتراضيين أو منتجات تجارية. لم يكن لديها الرغبة في جمع الثروات العالمية أو متابعة الموضة الأخيرة، بل رغبت في مشاركة المشاعر الإنسانية الأساسية.

لم يكن حلمها يشبه حلم الأميرات العاديات، اللواتي يحلمن بالعثور على شريك الحياة المثالي. إن حلمها أكبر بكثير، حيث لم تتطلع فقط لتلقي الحب ولكنها رغبت في تقديم الحب أيضاً. أرادت أن تشعر بالانسجام والتواصل الروحي مع شريك يشاركها رحلة الحياة، تجاوزاً للصورة الرومانسية المثالية.

ولكن ماذا حدث لأحلامها؟ هل طمست الحياة وتقتصر الأماني على المنتجات المادية والمعايير الشكلية؟ لا، بالطبع لا. ففي النهاية، كل حلم يحمل في طياته الأمل والإبداع. أحلامنا تأتي في أشكال وأحجام مختلفة، ولكل منا حقاً في تحقيق رغباته وأمنياته الخاصة.

يجب أن نحترم تميز الأحلام الفردية، وأن نوقظ الروح الإنسانية فيما يحيط بنا. فستجد أن الحنان والحب المفعمين بالحقيقة والصدق، هما أهم من أي ماركة عالمية أو ثروة شخصية. وإذا ما أمضينا وقتاً في التواصل الحقيقي وتجاوزنا الصور الافتراضية، فإننا سنستطيع تحقيق الأماني التي تنبض بالإنسانية النابضة والمشاعر الصادقة.

[رماد الحب]

دايما بتهموا الاناث بانهم ماديات ويصعب فهمهم
وتركيبتهم عجيبة
لكن مفتاح فهمنا متل ما اشرت اله
الامان والحنان
هو مطلبنا الاساسي والدائم بشريك الحياة
عبرت بكل جمال عن حاجتنا لهالمطلبين بقولك:
في مخيلتها، الحضن كان يُشبه مغوياً يأوي قلباً يعاني الشوك والألم. إنه حضن يحمل كل الراحة والأمان، حيث تشعر بأنها ضمن حماية لا حدود لها. والحنان الذي تحلم به، لم يكن حناناً عابراً أو مزيفاً، بل حنان يتغلغل في أعماق الروح ويُسكب السلام والود. إنه حنان يروي الروح ويمنح الثقة لتتمكن من إزهار قدراتها الحقيقية

سعدت بتواجدي هنا واستمتعت بالقراءة

عوافي عازف الليل
لقلبك السعادة

[♩عـــ الليل ــازف♡]

دايما بتهموا الاناث بانهم ماديات ويصعب فهمهم
وتركيبتهم عجيبة
لكن مفتاح فهمنا متل ما اشرت اله
الامان والحنان
هو مطلبنا الاساسي والدائم بشريك الحياة
عبرت بكل جمال عن حاجتنا لهالمطلبين بقولك:
في مخيلتها، الحضن كان يُشبه مغوياً يأوي قلباً يعاني الشوك والألم. إنه حضن يحمل كل الراحة والأمان، حيث تشعر بأنها ضمن حماية لا حدود لها. والحنان الذي تحلم به، لم يكن حناناً عابراً أو مزيفاً، بل حنان يتغلغل في أعماق الروح ويُسكب السلام والود. إنه حنان يروي الروح ويمنح الثقة لتتمكن من إزهار قدراتها الحقيقية

سعدت بتواجدي هنا واستمتعت بالقراءة

عوافي عازف الليل
لقلبك السعادة


تشرفت بقدومك هنا في موضوعي البسيط
وانرتِ متصفحي بكلماتك الجميله والرائعه
اتمنى ان اراك تُنيري مواضيعي دائماً
دمت بحفظ الرحمن

[عآزفّ النّآي]

مقال جميل اخي عازف الليل
يبدو ان سندرلآ لا تعيش الواقع الآن ،المادهـ
هي الاهم عند معظم الطبقات وتندرأحلآم سنرلآ
الأ من رحم الله ، في وقتنآ الحآظر الماده هي الشغل الشاغل
للذكور والأنآث ، فكثر الخلع والطلآق وتفاقمت المشآكل بين الأسر
أتمني أن يرجع زمآن حينما كان الفرد من الجنسين يحلم ان يكوّن عائله ويستقرّ
تغير الوضع اخي الا من هدآه الله وبين له الصواب
تحياتي لك اخي وزميلي في مجتمع غلاك

دمت بخير ،,

[♩عـــ الليل ــازف♡]

مقال جميل اخي عازف الليل
يبدو ان سندرلآ لا تعيش الواقع الآن ،المادهـ
هي الاهم عند معظم الطبقات وتندرأحلآم سنرلآ
الأ من رحم الله ، في وقتنآ الحآظر الماده هي الشغل الشاغل
للذكور والأنآث ، فكثر الخلع والطلآق وتفاقمت المشآكل بين الأسر
أتمني أن يرجع زمآن حينما كان الفرد من الجنسين يحلم ان يكوّن عائله ويستقرّ
تغير الوضع اخي الا من هدآه الله وبين له الصواب
تحياتي لك اخي وزميلي في مجتمع غلاك

دمت بخير ،,



شكرا لمرورك واطرائك الجميل
،، تحياتي واحترامي ،،

[همس الجواهر]

-


فعلا الوقت تغير والشكليات للأسف صارت اهم عند الاغلب
صار الشغل الشاغل هو كيف ابين للناس وكيف اطلع واجي

لكن هالشي ما يعني ان الكل كذا . . الحمد لله الدنيا
بعدها بخير وكثير اللي ما زال فيهم الخير


راق لي ما كتبته .. يعطيك العافية
الله يسعدك .. ودي وتقديري

[♩عـــ الليل ــازف♡]

-


فعلا الوقت تغير والشكليات للأسف صارت اهم عند الاغلب
صار الشغل الشاغل هو كيف ابين للناس وكيف اطلع واجي

لكن هالشي ما يعني ان الكل كذا . . الحمد لله الدنيا
بعدها بخير وكثير اللي ما زال فيهم الخير


راق لي ما كتبته .. يعطيك العافية
الله يسعدك .. ودي وتقديري

أمين وإياك

شكرا لمرورك واطرائك الجميل
،، تحياتي واحترامي

[آلنـور]

مقال جميل،
يعكس أحلامنا و ارتباطها بواقعنا،،


شكرا لك

[نقاء الورد]

يجب أن نحترم تميز الأحلام الفردية، وأن نوقظ الروح الإنسانية فيما يحيط بنا. فستجد أن الحنان والحب المفعمين بالحقيقة والصدق، هما أهم من أي ماركة عالمية أو ثروة شخصية. وإذا ما أمضينا وقتاً في التواصل الحقيقي وتجاوزنا الصور الافتراضية، فإننا سنستطيع تحقيق الأماني التي تنبض بالإنسانية النابضة والمشاعر الصادقة.

بكل بساطه عازف
انت رااااائع بكل م تحمله الكلمه
لديك فكر جميل وراقي
وافكارك تروق جدا
تلامس فينا شيئا وتشبه مشاعرنا
ابدعت ابدعت ابدعت
سلم لنا القلم والفكر

[♩عـــ الليل ــازف♡]

كم سعدت حروفي بتواجدكم الانيق
شكرا لمروركم واطرائكم الجميل
،، تحياتي واحترامي ،،

[نبض غلاك]

عازف الليل
الاغلب تغيرحالهم مع الوقت
مقاله رائعه راقت لي
كتبت وابدعت
كُن بخير
يضاف لك 300 نقطه مع الختم

[♩عـــ الليل ــازف♡]

عازف الليل
الاغلب تغيرحالهم مع الوقت
مقاله رائعه راقت لي
كتبت وابدعت
كُن بخير
يضاف لك 300 نقطه مع الختم




أسعدني تشريفك ومرورك العطر
تحياتي

[رآنيا]

مقالة رائعة
بورك في يراعك
وسلم الفكر النيّر

~

[♩عـــ الليل ــازف♡]

الله يبارك فيك
شكرا لمرورك واطرائك الجميل
،، تحياتي واحترامي ،،

[أمَوآج آلشَرقَيهہْ♥]

مقآل جميل ويوصف حآل البعض ..
آبدعت وسلمت يدينك ..


-

[♩عـــ الليل ــازف♡]

شكرا لمرورك واطرائك الجميل
،، تحياتي واحترامي ،،

[زهرآء]

مقال جميل ورائع
شكراً لك عل جهودك الطيبه
يعطيك العافيه

[♩عـــ الليل ــازف♡]

مقال جميل ورائع
شكراً لك عل جهودك الطيبه
يعطيك العافيه

الله يعافيك
شكرااا لهذا الاطراء العطر
والاعجاب محط تقديري واعتزازي
لكِ ودي
.

[أوتار]

•
.
الشكر لهاجسك ومكنونك
ونزف قلمك الماسي الألق
ولذوقك الرفيع عازف الليل
دام قلمك
.
.

[♩عـــ الليل ــازف♡]

•
.
الشكر لهاجسك ومكنونك
ونزف قلمك الماسي الألق
ولذوقك الرفيع عازف الليل
دام قلمك
.
.

اسعدني تواجدك ونثر حروفك العطره
مودتي التي لا تفنى