تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : للمراه انوثتها وللرجل رجولته .!!


جولين
08-21-2023, 07:08 PM
لـ حوآء سحر أنوثة يذيب كل من يقترب منها
وﻵ‌دم أيضا رجولة تأسر قلب حواء وعقلها
فسبحآن الذي خلق منا أزواجا لنسكن إليهم ..
الرجولة بعين حوآء .. ليس فقط مﻶ‌بس أنيقة و إتكيت ..
الرجولية ..هي أن يستطيع أن يحتويها في لحظة ضعفها
وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشآمخ الذي يبقى صامد
ما إن انكسرت وسقطت دمعتها ..
الرجولة ..
أن يكون كريماً يهبها ما يستطيع معطاءا كالسماء تمنح
بسخاء فالبخل كاﻷ‌رض الجدباء لن ينبت بها زرع
الرجولة ..
أن يكون لها اﻷ‌مان ان اجتاحها الخوف يكفي أن يمسك
يدها ليكون كل شيء على ما يرام ..
الرجولة ..
أن تصدق معها في حديثكـ وأن توفي بوعودك لها فالرجل
ﻵ‌ يكذب بحديث قطـ .....
وإذا كذبت مرة .. وكنت صادق مرارا فلن تصدقك إطﻼ‌قا
ولن تشعر مَعَكَ بالرآحة طوآل حيآتها
الرجولة ..
أن تشاركها طفولتها وشقواتها وتشاطرها هدوءها و صخب
جنونها وتسمع معها تغريد العصافير
وترقص معها تحت المطر دون أن تخاف أن تبللك طراته
الرجولة ..
أن تجد بك في وقت الضيق الصديق الذي يسمعها بﻼ‌ ملل ..
وأن تجد بك اﻷ‌ب إن اخطأت عاقبها بحكمة وعندما تحتار
تكون لها اﻷ‌خ الذي يسمعها ويكون بجانبها دوما
وأن تكون لها الحبيب عندما تحتاج لـ لحظة دفء و حنان
حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها وﻻ‌ تبرز أشواكها إﻻ‌
لمن يسيء معاملتها
وتذكروا وصيتة صل الله عليه وسلم
" رِفقاً بالقوارير "
أرجوا أن تصل كلمآتي لكل رجل يشعر بأن المرأة مخلوق
يصعب التعامل معه أو فهمه

//

واعتذر عن عدم تنسيق الموضوع لاني بشارك من الجوال لان الاب توب عطلان ^_*

أمَوآج آلشَرقَيهہْ♥
08-21-2023, 10:49 PM
موضوع جميل وكلآم سليم ..
آحسنتي الآختيار ..
وسلمت الآيادي لآشلت ..


-

Blue
08-21-2023, 10:52 PM
-




تسلمين ي ذوق
موضوعكِ مفيد :85:

جولين
08-22-2023, 07:54 AM
اشكركم ع المرور

عبير
08-29-2023, 09:01 PM
نقل جميل واختيار مميز
سلمت اناملك على الطرح

متأمل
08-29-2023, 09:03 PM
ً
ً
اختيار وانتقاء رائع

سلمتِ جولين


تقديري

ِ

عآزفّ النّآي
08-29-2023, 10:09 PM
كلآم جميل يعطيك العافيه

رآنيا
09-04-2023, 02:48 AM
الله يقويك ويعطيك العافية يارب

:162:

~

جولين
10-31-2023, 03:07 AM
يسلمو ع المرور ويعطيكم العافية :رحيق:

ظل القمر
02-07-2024, 08:45 PM
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك