نايف
05-21-2023, 01:42 PM
تقود الأجهزه المعنيه في المملكه العربيه السعوديه
حرباً ضروساً ضد وباء المخدرات بانواعها
بعد ان لاحظت تزايد انتشارها وابتكار مروجيها
لكافة انواع الحيل من اجل تمريرها الى ارض الوطن
وقد اثمرت تلك الحملات التي نفذت تحت اوامر
سيدي ولي العهد عن الاطاحه برؤوس عدد من
المتعاطين وكذلك المهربين والمروجين الذين جندوا
انفسهم من اجل افساد ابناء هذا الوطن دون
ان يعني لهم ذلك الدمار اي شيء سوى كسب
المزيد من المال
وبما ان رؤية سيدي ولي العهد 2030 تعتمد في
تحقيق اهدافها العنصر البشري وعلى العقول
الشابه من ابناء هذا الوطن كان لزاما في المقام
الأول المحافظه على تلك العقول والامكانات من
اجل تحقيق هذه الرؤيه المباركه التي ننظر اليها
جميعا بعين الأمل والحلم المنتظر
ولأن المخدرات بكافة انواعها تعتبر من أخطر
المشكلات التي تواجه الشباب في كافة المجتمعات
فهي تدمر العقول وتؤدي إلى كثير من الأمراض
النفسيه والجسديه التي قد تصل لحد الانتحار
امام كل ذلك فنحن معنيون كمجتمع في مساعدة
تلك الأجهزه وتفعيل دور المساجد في خطب الجمعه
واقامة المختصين للمحاضرات والندوات للتوعيه
بأضرار المخدرات وبيان العلامات والسلوك الذي
يظهر على الشخص المدمن حيث ان الكثير من
الأهالي لايعرفون اي شي عن تلك العلامات ولا
يفطنون للأمر الا بعد ان يقع الفأس في الرأس
ونتمنى استمرار تلك الحملات المباركه للتضييق
على المهربين والمروجين وتجفيف منابع هذا
الخطر المميت
حفظ الله أبناءنا وبناتنا من كل سوء وحفظ لنا
أمننا واستقرارنا اللهم امين
حرباً ضروساً ضد وباء المخدرات بانواعها
بعد ان لاحظت تزايد انتشارها وابتكار مروجيها
لكافة انواع الحيل من اجل تمريرها الى ارض الوطن
وقد اثمرت تلك الحملات التي نفذت تحت اوامر
سيدي ولي العهد عن الاطاحه برؤوس عدد من
المتعاطين وكذلك المهربين والمروجين الذين جندوا
انفسهم من اجل افساد ابناء هذا الوطن دون
ان يعني لهم ذلك الدمار اي شيء سوى كسب
المزيد من المال
وبما ان رؤية سيدي ولي العهد 2030 تعتمد في
تحقيق اهدافها العنصر البشري وعلى العقول
الشابه من ابناء هذا الوطن كان لزاما في المقام
الأول المحافظه على تلك العقول والامكانات من
اجل تحقيق هذه الرؤيه المباركه التي ننظر اليها
جميعا بعين الأمل والحلم المنتظر
ولأن المخدرات بكافة انواعها تعتبر من أخطر
المشكلات التي تواجه الشباب في كافة المجتمعات
فهي تدمر العقول وتؤدي إلى كثير من الأمراض
النفسيه والجسديه التي قد تصل لحد الانتحار
امام كل ذلك فنحن معنيون كمجتمع في مساعدة
تلك الأجهزه وتفعيل دور المساجد في خطب الجمعه
واقامة المختصين للمحاضرات والندوات للتوعيه
بأضرار المخدرات وبيان العلامات والسلوك الذي
يظهر على الشخص المدمن حيث ان الكثير من
الأهالي لايعرفون اي شي عن تلك العلامات ولا
يفطنون للأمر الا بعد ان يقع الفأس في الرأس
ونتمنى استمرار تلك الحملات المباركه للتضييق
على المهربين والمروجين وتجفيف منابع هذا
الخطر المميت
حفظ الله أبناءنا وبناتنا من كل سوء وحفظ لنا
أمننا واستقرارنا اللهم امين