.. إستغراب !
04-13-2023, 08:52 PM
•
.
مَدْخَلٌ /
اِسْتَعَرَتْ مَجَادِيفَ مُتَآكِلَةً ل اَلْإِبْحَارِ فِي مُحِيطِ اَلشُّعُورِ
أَقْطَعُ اَلْأَمْيَالُ تَارَةَ وَأُخْرَى تَجْذِبُنِي اَلْأَمْوَاجُ ل أَعْمَاقَهُ
أَغْسِلُ مِنْهَا عَيْنَايَ وَشَيْئًا مِنْ قَلْبِيٍّ . . ،
،
تَسْبِقُنِي خُطَايَ إِلَى ذَاكَ اَلْحُبِّ
أَتَعَثَّرُ فِي خَجَلِي وَأَتَغَذَّى عَلَى عَبَرَاتٍ تَذْرِفُهَا عَيْنَايَ
وَنَحِيبٌ يَصِلُ صَدَاهُ عِنَانَ اَلسَّمَاءِ . . ،
أَشْتَاقُ ، وَأَحِنُّ ، وَأَبْكِي ، وَأُتَمْتِمُ ب اِسْمَكَ
لَعَلَّ صَوَّتَ نَحِيبِيَ يَقُودُكَ إِلَى
أَنَا وَحِيدٌ بِدُونِكَ ، دَعِينِي أَصْلَ إِلَيْكَ
ل أَقْبَلَ يَدَاكَ وَأَتَنَفَّسُ رَائِحَتَكَ . .
اِقْتَرِبِي إِلَى يَا قَائِمَةُ أُمْنِيَاتِي
يَا بِسِمَة ثَغْرِي وَشِفَاءِ أَوْجَاعِي
يَا عُمْقٌ شُعُورِيٌّ وَوَلَائِيٌّ
يَا بَهْجَةُ عُمْرِي وَرَجَائِي
يَا نُورٌ قَمَرِيٌّ وَضِيَائِي
فِي اَلْبُكَاءِ كَوْنِيٍّ لِي مَنْدِيلاً
وَفِي اَلْبَرْدِ كَوْنِيٍّ لِي دِفْءٌ
وَفِي اَلْمَطَرِ كَوْنِيٍّ لِي مِظَلَّةٌ
وَفِي اَلْبَحْرِ كَوْنِيٍّ لِي طَوْقُ نَجَاةٍ
يَا سَيِّدَتِي كَيْفَ أَشْعَلْتِي فِي وَضَحِ اَلنَّهَارِ شَمْعَةً،
وَرْسَمْتِي فِي جُنْحِ اَللَّيْلِ غَيْمَةً ! ؟
كَيْفَ رَسْمَتِي تَنَاقُضَاتِ اَلْحَقِيقَةِ فِي لَوْحَةِ قَلْبِيِّ،
وَمْحِيتِي تَهَاوِيلَ اَلْخَوْفِ مِنْ خَارِطَتِي ! ؟
،
مَخْرَجٌ /
فِي أَوَاخِرَ شَبَابِيّ دَعِينِي اِسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةِ صَيْفِكَ
وَأسُتَدَفِّأْ فِي مِعْطَفْ شْتَاؤْكْ ،
دَعِينِي اَتْشَبُعْ مِنْ مَائِدَةِ عِشْقِكَ
فَ مَوَائِدَ اَلْأُخْرَيَاتِ لَا تَعْنِينِي . .
.
•
.
مَدْخَلٌ /
اِسْتَعَرَتْ مَجَادِيفَ مُتَآكِلَةً ل اَلْإِبْحَارِ فِي مُحِيطِ اَلشُّعُورِ
أَقْطَعُ اَلْأَمْيَالُ تَارَةَ وَأُخْرَى تَجْذِبُنِي اَلْأَمْوَاجُ ل أَعْمَاقَهُ
أَغْسِلُ مِنْهَا عَيْنَايَ وَشَيْئًا مِنْ قَلْبِيٍّ . . ،
،
تَسْبِقُنِي خُطَايَ إِلَى ذَاكَ اَلْحُبِّ
أَتَعَثَّرُ فِي خَجَلِي وَأَتَغَذَّى عَلَى عَبَرَاتٍ تَذْرِفُهَا عَيْنَايَ
وَنَحِيبٌ يَصِلُ صَدَاهُ عِنَانَ اَلسَّمَاءِ . . ،
أَشْتَاقُ ، وَأَحِنُّ ، وَأَبْكِي ، وَأُتَمْتِمُ ب اِسْمَكَ
لَعَلَّ صَوَّتَ نَحِيبِيَ يَقُودُكَ إِلَى
أَنَا وَحِيدٌ بِدُونِكَ ، دَعِينِي أَصْلَ إِلَيْكَ
ل أَقْبَلَ يَدَاكَ وَأَتَنَفَّسُ رَائِحَتَكَ . .
اِقْتَرِبِي إِلَى يَا قَائِمَةُ أُمْنِيَاتِي
يَا بِسِمَة ثَغْرِي وَشِفَاءِ أَوْجَاعِي
يَا عُمْقٌ شُعُورِيٌّ وَوَلَائِيٌّ
يَا بَهْجَةُ عُمْرِي وَرَجَائِي
يَا نُورٌ قَمَرِيٌّ وَضِيَائِي
فِي اَلْبُكَاءِ كَوْنِيٍّ لِي مَنْدِيلاً
وَفِي اَلْبَرْدِ كَوْنِيٍّ لِي دِفْءٌ
وَفِي اَلْمَطَرِ كَوْنِيٍّ لِي مِظَلَّةٌ
وَفِي اَلْبَحْرِ كَوْنِيٍّ لِي طَوْقُ نَجَاةٍ
يَا سَيِّدَتِي كَيْفَ أَشْعَلْتِي فِي وَضَحِ اَلنَّهَارِ شَمْعَةً،
وَرْسَمْتِي فِي جُنْحِ اَللَّيْلِ غَيْمَةً ! ؟
كَيْفَ رَسْمَتِي تَنَاقُضَاتِ اَلْحَقِيقَةِ فِي لَوْحَةِ قَلْبِيِّ،
وَمْحِيتِي تَهَاوِيلَ اَلْخَوْفِ مِنْ خَارِطَتِي ! ؟
،
مَخْرَجٌ /
فِي أَوَاخِرَ شَبَابِيّ دَعِينِي اِسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةِ صَيْفِكَ
وَأسُتَدَفِّأْ فِي مِعْطَفْ شْتَاؤْكْ ،
دَعِينِي اَتْشَبُعْ مِنْ مَائِدَةِ عِشْقِكَ
فَ مَوَائِدَ اَلْأُخْرَيَاتِ لَا تَعْنِينِي . .
.