مشاهدة النسخة كاملة : اقتباس للنقاش
الفيصل
06-20-2020, 07:55 PM
احترت أين أضع هذا الموضوع, في قسم تطوير الذات أو في قسم النقاش, فاخترت النقاش لكي يكون مكاناً لنقاش مافيه كُلٍ فيما يرى
الموضوع هو اِقتباس من مدونة , اضغط العنوان لتقرأ جمال مافيه: قَطْرَةٌ مِنْ بَحَرْ ..~ (http://g-lk.com/vb/showthread.php?t=181)
"الحياة مليئة بالإشارات
فلا يمر يوم واحد دون ان تعطيك اشارةٌ صريحة عن واقعك واتجاه حلمك
اما ان تقرأ هذهالاشارات جيدًا وتستثمرها في الخطة التي تأخذك الى الطريق الصحيح
وإما ان تتجاهلها وتجد نفسك قد انجرفت مع التيار."
تفضّلوا بما ترون
رآنيا
06-20-2020, 08:02 PM
بما اني صاحبة الاقتباس لم اجد ما ازيد عليه
وانتظر رأي الأخوة والأخوات
اسعد الله قلبك اخي الفيصل وحقق لك ربي ما تتمنى
~
الفيصل
06-20-2020, 08:04 PM
سيكون ردي بعد ما أسمح للاحباب التعليق فيما يرون ونزداد توسعةٍ للفكرة,
سلطان الزين
06-20-2020, 09:13 PM
بصراحه تأتي كخواطر قلبيه وشعور داخلي ربّما يكون حقيقي او وساوس نفسيه..
ولكن نحن نؤمن بالقدر خيره وشره ولا نستسلم لمثل هذا الحوادث ..
تحياتي لك
الفيصل
06-20-2020, 09:33 PM
جميل حبيبنا سلطان في ردك هذا لأنك فتحت نافذة تستحق التأمل كوجة نظر شخصية
بصراحه تأتي كخواطر قلبيه وشعور داخلي ربّما يكون حقيقي او وساوس نفسيه..
ولكن نحن نؤمن بالقدر خيره وشره ولا نستسلم لمثل هذا الحوادث ..
وجهة نظر جميلة, ولكن ما في الإقتباس ليس فيه أي تعارض مع قضاء الله وقدرة لتكون وساوس نفسية بل بالعكس هي حقيقية ومع قضاء الله وقدره بالتمام وهي أن تعي لحظات الدرس فيما قضى الله لك فالإشارات المقصودة هي حكمة الله في تدبيرك وما يمر عليك الا بما يريد الله لك, فإن إنتبهت لها واستوعبتها فإنك سوف ترى طريقك وأما إذا لم تراها وتفهمها فأنت في مكانك تراوح تائه لا تعرف أين أنت من رعاية الرب,
وكل الحوادث مُقدرةٌ من الله سبحانه وتعالى,
فما رأيك؟.
هلابك غالينا
فراشة الربيع
06-21-2020, 02:00 AM
كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها
وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات
وبستان الكلام ..المعطره
لك كل مني خالص التحيه
سلطان الزين
06-21-2020, 09:06 AM
جميل حبيبنا سلطان في ردك هذا لأنك فتحت نافذة تستحق التأمل كوجة نظر شخصية
وجهة نظر جميلة, ولكن ما في الإقتباس ليس فيه أي تعارض مع قضاء الله وقدرة لتكون وساوس نفسية بل بالعكس هي حقيقية ومع قضاء الله وقدره بالتمام وهي أن تعي لحظات الدرس فيما قضى الله لك فالإشارات المقصودة هي حكمة الله في تدبيرك وما يمر عليك الا بما يريد الله لك, فإن إنتبهت لها واستوعبتها فإنك سوف ترى طريقك وأما إذا لم تراها وتفهمها فأنت في مكانك تراوح تائه لا تعرف أين أنت من رعاية الرب,
وكل الحوادث مُقدرةٌ من الله سبحانه وتعالى,
فما رأيك؟.
هلابك غالينا
صباح الخير اخي الكريم\\
ربّما تريد من الإشارات هنا -الإلهام- وهو ان يقع في نفسك شيء لإي امر كان ترتاح له النفس وتفعله او تنقبض فتتركه...
ولقد وردت كلمة الإلهام في محكم التنزيل فقال عز من قائل.. *«وَنَفْسٍ* وَمَا* سَوَّاهَا* (7*) فَأَلْهَمَهَا* فُجُورَهَا* وَتَقْوَاهَا* *(8*) قَدْ* أَفْلَحَ* مَنْ* زَكَّاهَا* (9*) وَقَدْ* خَابَ* مَنْ* دَسَّاهَا (10)**» (سورة* الشمس)...
وأعجبني حقيقة تفسير الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي حيث قال ((( إن* النفس* تعرف* بفطرتها* طريق* تقواها* أو* طريق* فجورها،* أو* أن* النفس* إذا* اتَّقَت* أو* إذا* فجرت* تعلم* أنها* تتقي* أو* تفجر*.)) انتهى..
وقال* العلماء: الإلهام* هو* إلقاء* ما* يُفرّق* به* بين* الظلال* والهُدى،* ما* يلقى* في* الروع* بطريق* الفيض،* إلقاء* في* النفس* أمراً* يبعث* به* على* الفعل* والترك*».
وقد تمر على الإنسان خواطر قد تكون من الإلهام من الله فيتدارك العبد نفسه وربّما تكون وساوس شيطانيه..
وكل هذا الخواطر تخضع لما هو مكتوب ولو عمل الإنسان ليله ونهاره فلن يغيّر قدر الله المكتوب..ولكن عليه ان يعمل بالأسباب ولا يتّكل على القدر..
اشكرك اخي الكريم
الفيصل
06-21-2020, 09:28 AM
هلالك حبيبنا سلطان وتعقيبك الكريم
جميل والله
لكن ليس المقصود هنا الإلهام, المقصود الذي أخذته أنا, وفيه توسيع, هو أن تأتيك إشارة/ درس من الله سبحانهُ وتعالى فتعيه أو لا تعيه, فتتدبر مافيه أو لا تلاحظه,
كمثال وليس الحصر:
تكون عندك مشكلة وتدعو ربك لحلها ثم يُصادفكً محتاج, بأمر ربي, ثم تستغل الفرصة وتساعده,
الله سبحانه وتعالى أرسل لك هذا المحتاج لكي يرفع من حسناتك, إشارة, إن لم تُحل مشكلتك فهو سوف يتقيك شرها, وهذا ما وعد به الرب عبادة,
"إن الحسنات يُذهبنَ السيئات",
أرتواء
06-21-2020, 03:12 PM
جمال داااااااام نبضك وأبداعك
الفيصل
06-21-2020, 04:07 PM
هلابك يالأميرة
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir