مشاهدة النسخة كاملة : على مسرح الوجع،،
آلنـور
04-15-2022, 08:44 PM
https://g-lk.com/up/do.php?img=12963
ازيح الستار،
و بدأ العرض،،
هناك جُرح يستعرض
على انغام اهازيج حزن
و في الزاوية الاخرى هي تنوح،
ضحكات تتعالى،
و اصوات تتردد
تستهزء بدمعها،
صوت حاد من بعيد،
" تستحقين الألم"
أنتي من وقفتي على هاوية الجنون
و كنتِ تتوقعين ان يبقى عقلك مكتمل
لم تعرفي انك بدأتي تتساقطين
و لا أحد هناك يلملم شتاتك،
كدخان بعد حريق هائل
هي روحك الآن..
صعدت الى السماء تطلب المغفرة
متأمل
04-16-2022, 02:17 AM
ً
ً
على مسرح التعثر
كانت مسرحية من وجع
كانت تفاصيلها خيال او وهم
كانت حد التصديق وكانوا حد الايهام
كانت امل حالم وكانوا سقط متاع
كانت الملامة وكانوا الشامتين
خيالك يا النور بديع وبعيد المدى
متقنة وجداً لادوار الشخصيات المقنعة
تحملين الالم بصر السكوت والتحمل
وتصرين على التقدم نحو شروق شارق
رغم الوجع ورغم الانكسار
الا ان روحك سماوية
لا تعترف بارضية الظروف ..
سلمت مبدعتنا النور
تقديري
ِ
متأمل
04-16-2022, 02:17 AM
يختم لمدة ثلاثة ايام
مع التقييم …
آلنـور
04-16-2022, 03:15 AM
قبل ان يبدأ العرض،
كانت تقرأ و تردد نصها السعيد،
الى ان اشتعلت الورقة،
لم يبقى الا تلك النهاية التعيسه..
و فضلت الاحتراق لتتصاعد كدخان
،،
اول الحضور،
و من ابتاع تذكرة الدخول
لتصفق للوجع..
و ابتهج الوجع الى ان تضائل،،
اشكرك متأمل
alwafa
04-16-2022, 09:24 AM
•'
بعد صدمـهه احيانا نصل لجنون ،:60515:
مسرحيـهه من الواقعع للاسف
ابدعتيي ف السرد
راقت لي حروفج يا النووور ،
الولهان عبدالله
04-16-2022, 01:03 PM
ع مسرح الوجع
اطلب المغفرة من ربك
ولاتنسي نصيبك من الدينا واحسن كم احسن الله اليك
آلنـور
04-17-2022, 02:46 AM
الوفا, عبدالله
ممتنه لتواجدكم :r-q5:
hassan
05-03-2022, 11:09 PM
هذيان قلم
علي وطأة الألم
لافض فوك
رآنيا
05-09-2022, 09:45 PM
نصٌ موجع ونهاية مؤلمة
ابدعت يالغلا
لا تحرمينا من جميل ما تكتبين
ولا تطيلي انتظارنا
دمتِ بود
~
آلنـور
05-14-2022, 08:32 AM
و لحضورك سعادة ,
و لوجودك رونق خاص
شكرا رانيا
آكل ُ المرار
06-24-2022, 06:48 PM
كدخان بعد حريق هائل
هي روحك الآن..
.
.
كافية تلك الصورة الشعرية
لما تبقى في كفيك بعد أن عادت من عنق السماء
أميرة الغيم
06-28-2022, 09:59 AM
كفراشة تحلق حول النار
ثم تقترب
لتتتساقط أجنحتها
..
كانت نشوة الفرح كاذبة
تغطية ذلك الضعف والوهن بأعماقها
...
أحرقتها نار الوهم
ثم فاضت روحها
...
رائعة جدا
...
غيمة أمطرت هنا
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir