نور الشمس
10-14-2021, 10:10 AM
أكدت الشرطة النرويجية مقتل خمسة أشخاص وإصابة اثنين آخرين في الهجوم المسلح والعنيف الذي شهدته مدينة كونجسبرج النرويجية يوم الأربعاء.
وذكرت الشرطة أن المصابين، أحدهما شرطي خارج الخدمة، يخضعان للعلاج في المستشفى.
وقام رجل يحمل قوسا وسهما بإصابة عدة أشخاص في وسط المدينة. واحتجزت الشرطة المشتبه به، الذي يبدو أنه كان يتصرف بمفرده، ولم تبحث عن مشتبه بهم آخرين.
ووقع الهجوم حوالي الساعة 0630 مساء بالتوقيت المحلي (1630 بتوقيت جرينتش) في مدينة كونجسبرج الواقعة على مسافة نحو 80 كيلومترا جنوب غرب أوسلو . وقال قائد الشرطة المناوب "أويفيند آس " في مؤتمر صحفي إن التقارير الأولى جاءت في حوالي الساعة 0613 مساء.
وتردد أن المشتبه به هاجم عدة أماكن من المدينة، من بينها محل بقالة.
ولم تُعرف في البداية دوافع المشتبه به ، وقالت الشرطة إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كان هذا العمل بدافع الإرهاب .
ويأتى الهجوم بعد 10 سنوات من وقوع أسوأ هجوم إرهابى في البلاد عندما لقى 77 شخصا حتفهم على يد متطرف يميني.
وفي 22 يوليو 2011، فجر أندرس بيرنج بريفيك سيارة مفخخة في أوسلو، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص، قبل أن يقود سيارته إلى جزيرة أوتويا، حيث فتح النار على المشاركين في المخيم الصيفي السنوي الذي أقامته منظمة الشباب التابعة لحزب العمل، مما أسفر عن مقتل 69 شخصا، معظمهم من المراهقين والشباب.
وذكرت الشرطة أن المصابين، أحدهما شرطي خارج الخدمة، يخضعان للعلاج في المستشفى.
وقام رجل يحمل قوسا وسهما بإصابة عدة أشخاص في وسط المدينة. واحتجزت الشرطة المشتبه به، الذي يبدو أنه كان يتصرف بمفرده، ولم تبحث عن مشتبه بهم آخرين.
ووقع الهجوم حوالي الساعة 0630 مساء بالتوقيت المحلي (1630 بتوقيت جرينتش) في مدينة كونجسبرج الواقعة على مسافة نحو 80 كيلومترا جنوب غرب أوسلو . وقال قائد الشرطة المناوب "أويفيند آس " في مؤتمر صحفي إن التقارير الأولى جاءت في حوالي الساعة 0613 مساء.
وتردد أن المشتبه به هاجم عدة أماكن من المدينة، من بينها محل بقالة.
ولم تُعرف في البداية دوافع المشتبه به ، وقالت الشرطة إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كان هذا العمل بدافع الإرهاب .
ويأتى الهجوم بعد 10 سنوات من وقوع أسوأ هجوم إرهابى في البلاد عندما لقى 77 شخصا حتفهم على يد متطرف يميني.
وفي 22 يوليو 2011، فجر أندرس بيرنج بريفيك سيارة مفخخة في أوسلو، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص، قبل أن يقود سيارته إلى جزيرة أوتويا، حيث فتح النار على المشاركين في المخيم الصيفي السنوي الذي أقامته منظمة الشباب التابعة لحزب العمل، مما أسفر عن مقتل 69 شخصا، معظمهم من المراهقين والشباب.