نور الشمس
09-16-2021, 05:27 PM
رد المتحدث الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، نضال بحران، على بعض الاستفسارات حول التباين في أسعار بيع حقوق بث مباريات دوري أبطال آسيا، ونسبة الجماهير التي سيسمح بحضورها خلال الأدوار المقبلة.
وقال بحران رداً على التسريبات التي أشارت إلى بيع حقوق نقل المباريات للسعودية بمبلغ 47 مليون دولار وبيعها لدول أخرى بمبالغ أقل بكثير، إنه لن يؤكد أو ينفي صحة الرقم لأنه لا يستطيع الكشف عن طبيعة الأرقام.
وأوضح في مداخلة لبرنامج "في المرمى" على قناة "العربية"، أن هناك بالفعل تبايناً في الأسعار حسب السوق وعدد السكان في الدول، فالسوق السعودي يعد كبيراً مقارنة بغيره، مشيراً إلى أن أسعار البث تختلف في أوروبا عن غيرها من القارات كما تختلف بين الدول الأوروبية نفسها.
وعلق على الانتقادات الموجهة لطريقة النقل التلفزيوني الجديدة بالسماح لكل دولة أن تنقل مباريات فرقها فقط، حيث أكد أن التجربة لا زالت في بدايتها، ومن الظلم الحكم عليها الآن، مبيناً أن الأمور تتحسن مع مرور الوقت، وعملية تجزئة الحقوق قد تشكل بعض التحديات لكنها ستتحسن قريباً.
وعن حدوث انقطاع في بث المباريات في السعودية، أشار إلى أن هذه أمور فنية حدثت في أكثر من بلد ولا دخل للاتحاد الآسيوي بها، مضيفاً أن دور الاتحاد ينحصر في التأكد من حماية حقوق شركاء النقل التلفزيوني، والأمور الفنية تترك للناقل الرسمي في كل بلد.
ونفى المتحدث باسم الاتحاد الآسيوي حقيقة إمكانية استضافة دولة الإمارات للأدوار المقبلة في دوري أبطال آسيا، مؤكداً أن الاتحاد حسم هذا الأمر في 20 أغسطس الماضي بإعلانه استضافة العاصمة الرياض مباريات الدور الربع النهائي والدور نصف النهائي والمباراة النهائية.
وأشار إلى أن عدم السماح للجماهير بحضور مباريات دور الـ 16 من دوري الأبطال يرجع لإقامتها في ملاعب محايدة، وسيسمح للجماهير بحضور المباريات في الأدوار المقبلة التي ستقام في المملكة، موضحاً أنه سيتم التنسيق بين الاتحادين السعودي والآسيوي لتحديد أعداد الجماهير ووضع بروتوكول صحي.
ونوه إلى أنه لم يحدث أي اعتراض من الفرق الأخرى على السماح بحضور الجماهير في الأدوار المقبلة بحجة عدم تكافؤ الفرص، لافتاً إلى أن مبدأ تكافؤ الفرص مهم وحق للجميع ولكن الأولوية حالياً في ظل جائحة كورونا هو إنجاز البطولة.
وقال بحران رداً على التسريبات التي أشارت إلى بيع حقوق نقل المباريات للسعودية بمبلغ 47 مليون دولار وبيعها لدول أخرى بمبالغ أقل بكثير، إنه لن يؤكد أو ينفي صحة الرقم لأنه لا يستطيع الكشف عن طبيعة الأرقام.
وأوضح في مداخلة لبرنامج "في المرمى" على قناة "العربية"، أن هناك بالفعل تبايناً في الأسعار حسب السوق وعدد السكان في الدول، فالسوق السعودي يعد كبيراً مقارنة بغيره، مشيراً إلى أن أسعار البث تختلف في أوروبا عن غيرها من القارات كما تختلف بين الدول الأوروبية نفسها.
وعلق على الانتقادات الموجهة لطريقة النقل التلفزيوني الجديدة بالسماح لكل دولة أن تنقل مباريات فرقها فقط، حيث أكد أن التجربة لا زالت في بدايتها، ومن الظلم الحكم عليها الآن، مبيناً أن الأمور تتحسن مع مرور الوقت، وعملية تجزئة الحقوق قد تشكل بعض التحديات لكنها ستتحسن قريباً.
وعن حدوث انقطاع في بث المباريات في السعودية، أشار إلى أن هذه أمور فنية حدثت في أكثر من بلد ولا دخل للاتحاد الآسيوي بها، مضيفاً أن دور الاتحاد ينحصر في التأكد من حماية حقوق شركاء النقل التلفزيوني، والأمور الفنية تترك للناقل الرسمي في كل بلد.
ونفى المتحدث باسم الاتحاد الآسيوي حقيقة إمكانية استضافة دولة الإمارات للأدوار المقبلة في دوري أبطال آسيا، مؤكداً أن الاتحاد حسم هذا الأمر في 20 أغسطس الماضي بإعلانه استضافة العاصمة الرياض مباريات الدور الربع النهائي والدور نصف النهائي والمباراة النهائية.
وأشار إلى أن عدم السماح للجماهير بحضور مباريات دور الـ 16 من دوري الأبطال يرجع لإقامتها في ملاعب محايدة، وسيسمح للجماهير بحضور المباريات في الأدوار المقبلة التي ستقام في المملكة، موضحاً أنه سيتم التنسيق بين الاتحادين السعودي والآسيوي لتحديد أعداد الجماهير ووضع بروتوكول صحي.
ونوه إلى أنه لم يحدث أي اعتراض من الفرق الأخرى على السماح بحضور الجماهير في الأدوار المقبلة بحجة عدم تكافؤ الفرص، لافتاً إلى أن مبدأ تكافؤ الفرص مهم وحق للجميع ولكن الأولوية حالياً في ظل جائحة كورونا هو إنجاز البطولة.