عتب خرساء•
04-04-2021, 03:13 AM
https://files2.up4.cc/2021-04/16174943653491.jpeg (https://www.up4.cc/)
خّفقُآتً متسُارعًَة ، أختنًاقّ دآخلًيً ،
هشهًشهّ بثبُآتً زائف ، نيُآحّ لاً يسًمعهً سوآكً •
ضيقً تنًفسً يفًصلً بينً الحينّ والاخرً •
فزآتً فزعآّ وهلاعّ ، تفقدًنيّ توازنيً •
أرتجّافّ قلبًآ ، يّظهرّ أثرهّ فـ أطرإفً اصابعًيً ،
وبينً رمقّةّ ورمقهّ ،
آهًٌـ (نّ) ذكرتّ فوقً وسادتيً ،
وأخرىً بينً شفاتيّ ، وتلكً فـ وسطً أنشغاليّ ،
وهذهً فـ عزّ رآحتيً وقهُقهاُاتيً ،
قبضهّ شرسهً تنتابنيً وكإنّ بهُآ سيكونً خلاصيً وفنائي،
عيونً ذابلهً ، و وجهًآ شاحبً ،
وأقدامّ تحملًكً لـ تتإرجحّ بلاً هدفً •
فقطّ لتكمًلْ يومكً وأنً كانً بلاً معنىّ ،
تضًادً مشاعرآ ، بينً القًبولً والرفضً •
بينّ رفعّ رآيةّ الاستسًلامّ ، وأخرً المضيَ قدمُآ•
وبينً أرتدىُ ثيُابّ الصبرّ ، وأخرّ نفاذً طاقةّ الاحتمُال•
وبينً تمنىّ لوً كُآن كذًآ ، لكانً الحالً أفضلً ،
واخرىّ حمدً وثنُاءً علىً ماُقدً قدرً وكُتبً وصارً ،
هكذًآ بكًآءّ قلبًيً ..!
لاّتشعرًونً بهً ، ولاترونّ منهّ شيئآ ،
بلً قدً لاً يعنّيّ لكمّ أيضآ•
أتعلمونّ لماذآ..؟!
الانهّ الشيً الوحيدّ الذيّ أجيدَ أخفئه
وأنّ وجدتً بيً ألفً علهّ ،
الحمَدللهّ ، كافيهً ، وسأكونَ بهُآ بخّيرً
خّفقُآتً متسُارعًَة ، أختنًاقّ دآخلًيً ،
هشهًشهّ بثبُآتً زائف ، نيُآحّ لاً يسًمعهً سوآكً •
ضيقً تنًفسً يفًصلً بينً الحينّ والاخرً •
فزآتً فزعآّ وهلاعّ ، تفقدًنيّ توازنيً •
أرتجّافّ قلبًآ ، يّظهرّ أثرهّ فـ أطرإفً اصابعًيً ،
وبينً رمقّةّ ورمقهّ ،
آهًٌـ (نّ) ذكرتّ فوقً وسادتيً ،
وأخرىً بينً شفاتيّ ، وتلكً فـ وسطً أنشغاليّ ،
وهذهً فـ عزّ رآحتيً وقهُقهاُاتيً ،
قبضهّ شرسهً تنتابنيً وكإنّ بهُآ سيكونً خلاصيً وفنائي،
عيونً ذابلهً ، و وجهًآ شاحبً ،
وأقدامّ تحملًكً لـ تتإرجحّ بلاً هدفً •
فقطّ لتكمًلْ يومكً وأنً كانً بلاً معنىّ ،
تضًادً مشاعرآ ، بينً القًبولً والرفضً •
بينّ رفعّ رآيةّ الاستسًلامّ ، وأخرً المضيَ قدمُآ•
وبينً أرتدىُ ثيُابّ الصبرّ ، وأخرّ نفاذً طاقةّ الاحتمُال•
وبينً تمنىّ لوً كُآن كذًآ ، لكانً الحالً أفضلً ،
واخرىّ حمدً وثنُاءً علىً ماُقدً قدرً وكُتبً وصارً ،
هكذًآ بكًآءّ قلبًيً ..!
لاّتشعرًونً بهً ، ولاترونّ منهّ شيئآ ،
بلً قدً لاً يعنّيّ لكمّ أيضآ•
أتعلمونّ لماذآ..؟!
الانهّ الشيً الوحيدّ الذيّ أجيدَ أخفئه
وأنّ وجدتً بيً ألفً علهّ ،
الحمَدللهّ ، كافيهً ، وسأكونَ بهُآ بخّيرً