عبير
04-01-2021, 05:14 AM
-
أوضحت وزارة الصحة ما هو اضطراب ثنائي القطب، وما هي أعراضه وطرق علاجه، مبينة أن المصاب بثنائي القطب يتأرجح بين قطبي الاكتئاب والهوس.
وبيّنت الوزارة أن أعراض الاكتئاب تتمثل في عدم القدرة على الشعور بالمتعة، وتقلبات الشهية التي تسبب زيادة أو نقصاناً في الوزن، والتحدث ببطء وثقل، ووجود صعوبة في التركيز، وفقدان الطاقة.
وتشمل أعراض الاكتئاب كذلك الشعور باليأس أو انعدام القيمة، والصعوبة في اتخاذ القرارات، بالإضافة للحاجة لمزيد من النوم، والبكاء لدرجة لا يمكن السيطرة عليها، ووجود خواطر للموت ومحاولة الانتحـار.
وأضافت أن أعراض الهوس أو النشوة تتمثل في الإفراط في السعادة والإثارة، وقلة الشهية، والتحدث بسرعة وانفعال، وسهولة تشتت الانتباه، والإحساس العالي بالثقة بالنفس، وزيادة الطاقة وسوء الحكم على المواقف، بالإضافة لقلة الحاجة للنوم والتحول المفاجئ من البهجة للعدوانية وعمل خطط كبيرة غير واقعية.
وأشارت إلى أنه يمكن علاج الاضطراب من خلال أدوية كمثبتات المزاج أو مضادات الذهان أو الاكتئاب أو القلق، كما يمكن علاجه نفسياً من خلال العلاج بالإيقاع الشخصي والاجتماعي، والعلاج السلوكي المعرفي، بالإضافة إلى الإرشاد النفسي.
ونوهت إلى أنه يمكن علاج الاضطراب بتحسين نمط الحياة، من خلال ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والالتزام بجدول زمني لتناول الطعام والنوم، وتعلم التعرف على تقلبات المزاج، مشددة على أن معرفة الأعراض والنوبات تساعد على التحكم والتوازن.
أوضحت وزارة الصحة ما هو اضطراب ثنائي القطب، وما هي أعراضه وطرق علاجه، مبينة أن المصاب بثنائي القطب يتأرجح بين قطبي الاكتئاب والهوس.
وبيّنت الوزارة أن أعراض الاكتئاب تتمثل في عدم القدرة على الشعور بالمتعة، وتقلبات الشهية التي تسبب زيادة أو نقصاناً في الوزن، والتحدث ببطء وثقل، ووجود صعوبة في التركيز، وفقدان الطاقة.
وتشمل أعراض الاكتئاب كذلك الشعور باليأس أو انعدام القيمة، والصعوبة في اتخاذ القرارات، بالإضافة للحاجة لمزيد من النوم، والبكاء لدرجة لا يمكن السيطرة عليها، ووجود خواطر للموت ومحاولة الانتحـار.
وأضافت أن أعراض الهوس أو النشوة تتمثل في الإفراط في السعادة والإثارة، وقلة الشهية، والتحدث بسرعة وانفعال، وسهولة تشتت الانتباه، والإحساس العالي بالثقة بالنفس، وزيادة الطاقة وسوء الحكم على المواقف، بالإضافة لقلة الحاجة للنوم والتحول المفاجئ من البهجة للعدوانية وعمل خطط كبيرة غير واقعية.
وأشارت إلى أنه يمكن علاج الاضطراب من خلال أدوية كمثبتات المزاج أو مضادات الذهان أو الاكتئاب أو القلق، كما يمكن علاجه نفسياً من خلال العلاج بالإيقاع الشخصي والاجتماعي، والعلاج السلوكي المعرفي، بالإضافة إلى الإرشاد النفسي.
ونوهت إلى أنه يمكن علاج الاضطراب بتحسين نمط الحياة، من خلال ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والالتزام بجدول زمني لتناول الطعام والنوم، وتعلم التعرف على تقلبات المزاج، مشددة على أن معرفة الأعراض والنوبات تساعد على التحكم والتوازن.