الالعاب أقلام مبدعة اضافة خلفية للموضوع إبداعاتِكم قوانين مجتمع غلاك
العودة   مجتمع غلاك > ◀ المجلس العام ❛ > القسم الإسلامي

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-26-2020, 12:24 PM   #1
نور الشمس


نور الشمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 205
 تاريخ التسجيل :  Jul 2020
 أخر زيارة : 12-29-2022 (07:39 PM)
 المشاركات : 39,840 [ + ]
 التقييم :  7941
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
أحبك الى الأبد ولا أكتفي
 قـائـمـة الأوسـمـة
غيث منهمر

للمنافسة معنى اخر المركز الخامس

مميز قسم الشيلات

لوني المفضل : Blue
:21: وقفات مع وصايا النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَبْل مَوْتِهِ





تُوفي النبي صلّى الله عليه وسلّم في أول ربيع الأول من السنة الحادية عشرة للهجرة، بعد شهرين ونصف من عودته إلى المدينة من حجة الوداع، شَعَر صلّى الله عليه وسلّم بالمرض وهو في بيت زوجته ميمونة، وطلب من زوجاته أنْ يُمَرَّضَ في بيت عائشة، واستغرق مرضه عشرة أيام.
وقد حَمَلَتْ هذه الأيام العشر عدداً من الوصايا، تُبَيِّنُ مَدَى حَرْصِه صلّى الله عليه وسلّم على أمته، وشفقته ورحمته بهم، وقد اخْتَرْتُ سِتًّا منها، أتحدث عنها بشيء من التفصيل في السطور التالية :

الأولى- الوصية بالإحسان إلى الأنصار :
الأنصار في اللغة: (جمع نصير وناصر) هم الأتباع والمدافعون، وفي القرآن الكريم {وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ} (سورة البقرة : من الآية 270) .
والمقصود بالأنصار هنا: أهل مدينة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم الذين نصروه حين هاجر من مكة إليهم في المدينة، وهم خلاف المهاجرين الذين هاجروا من مكة إلى المدينة، وقد ورد ذكرهم في القرآن الكريم ، في نحو قوله تعالى: {لَقَدْ تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ} (التوبة: 117).
كما اهتمت بهم كتب السنة، فالإمام البخاري وضع كتاباً في صحيحه بعنوان: كتاب: مناقب الأنصار، وذكر تحته بَابُ حُبِّ الأَنْصَارِ، وباب مناقب الأَنْصَارِ، وبَابُ وُفُودِ الأَنْصَارِ...، كذا فعل الإمام مسلم ، حَيْثُ بَوَّبَ في صحيحه : بَابُ مِنْ فَضَائِلِ الْأَنَصَارِ، بَابٌ فِي خَيْرِ دُورِ الْأَنْصَارِ، بَابٌ فِي حُسْنِ صُحْبَةِ الْأَنْصَارِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ..
وقد اهْتَمَّ النبي صلى الله عليه وسلم بشأنهم لدرجة أنه في اليوم الخامس من مرضه أي قبل وفاته بخمسة أيام أوصى أصحابَه وأمَّته بهم، ففي الصحيحين أنَّ أبا بكر الصديق مرَّ بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون، فقال: ما يُبكيكم؟ قالوا: ذَكَرْنا مجلسَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم- مِنَّا، فدخل أبو بكر على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم-، فأخبره بذلك، قال: فخرج النبيُّ - صلى الله عليه وسلم- وقد عصبَ على رأسه بعصابة، فصعِد المنبر - ولم يصعده بعد ذلك اليوم - فحمدَ الله وأثنى عليه، ثم قال: أوصيكم بالأنصار، فإنهم كَرِشي وعَيْبَتي، وقد قَضَوْا الذي عليهم، وبقي الذي لهم، فاقْبَلوا مِن مُحسنهم، وتجاوزوا عن مُسيئهم» (1).
ومعنى (ذَكَرْنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم) أي الذي كانوا يجلسونه معه ، وكان ذلك في مرض موته، فخشوا أنْ يموت من مرضه هذا فيفقدوا مجلسه، فبكوا حزناً على فوات ذلك(2).
ومعنى (الأنصار كَرِشي وعَيْبَتي): أي جماعتي وخاصتي الذين أثق بهم وأعتمدهم في أموري، ضرب مثلا بالكَرِش-وهو من الحيوان بِمَنْزِلَة الْمعدة للْإنْسَان-لأنه مستقر غذاء الحيوان الذي يكون به بقاؤه ، والعَيْبَة وعاء معروف يحفظ الإنسان فيها ثيابه وفاخر متاعه ويصونها، ضربها مثلا لأنهم أهل سِرِّهِ وخَفِيِّ أحواله(3).
قوله ( وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم): يشير إلى ما وقع لهم ليلة العقبة من المبايعة، فإنهم بايعوا على أنْ يؤوا النبي صلى الله عليه وسلم وينصروه على أنَّ لهم الجنة، فَوَفَوْا بذلك(4).

الثانية- الوصية بإخراج المشركين من جزيرة العرب:
قبل وفاته صلّى الله عليه وسلّم بأربعة أيام أوصى صحابته بِثَلاَثٍ، فقَالَ: «أَخْرِجُوا المُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ العَرَبِ، وَأَجِيزُوا الوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ» قال ابن عباس (راوي الحديث) وَسَكَتَ عَنِ الثَّالِثَةِ أَوْ قَالَ فَنَسِيتُهَا(5).
خَصَّ العلماء هذا الحكم ببعض جزيرة العرب وهو الحجاز ( مكة والمدينة واليمامة ).
قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ) ما مختصره : أنَّ القصد من إجازة الوفود، وضيافتهم وإكرامهم، هو تطييب نفوسهم، وإعانتهم على سفرهم، وترغيب غيرهم من المؤلفة قلوبهم ونحوهم، سواء كان الوفد مسلمين أو كفارا، لأنَّ الكافر إنما يَفِدُ غالبًا فيما يتعلق بمصالحنا ومصالحهم...
وفي هذا الحديث فوائد منها أنَّ الأمراض ونحوها لا تنافي النبوة ولا تدل على سوء الحال(6).

الثالثة- التحذير من بناء المساجد على القبور :
حَذَّرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّتَهُ أنْ يصنعوا بقبره مثل ما صنع اليهود والنصارى بقبور أنبيائهم وصالحيهم، كلّ ذلك لقطع الذريعة أنْ يعتقد الجهَّال أن الصلاة لها، فيؤدِّي إلى عبادة من فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام.
ففي الصحيحين أَنَّ عَائِشَةَ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ، قَالاَ: لَمَّا نَزَلَ (أي مرض الموت) بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَفِقَ (جعل) يَطْرَحُ خَمِيصَةً (نوع من الثياب) لَهُ عَلَى وَجْهِهِ، فَإِذَا اغْتَمَّ (احتبس نفسه) بِهَا كَشَفَهَا عَنْ وَجْهِهِ، فَقَالَ وَهُوَ كَذَلِكَ: «لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى اليَهُودِ وَالنَّصَارَى، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ» يُحَذِّرُ مَا صَنَعُوا(7).
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) : وكأنه صلى الله عليه وسلم علم أنَّه مرتحل من ذلك المرض فخاف أنْ يُعَظَّم قبره كما فَعَل مَنْ مضى، فلعن اليهود والنصارى إشارة إلى ذَمِّ مَن يفعل فعلهم(8).
قال الإمام القرطبي (المتوفى: 671هـ) : أَيْ لا تَتَّخِذُوهَا قِبْلَةً فَتُصَلُّوا عليها أَوْ إِلَيْهَا كما فَعَلَ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى، فَيُؤَدِّي إِلى عِبَادَةِ مَنْ فِيها كما كان السَّبَبُ فِي عباة الْأَصْنَامِ. فَحَذَّرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ مِثْلِ ذلك، وسَدَّ الذَّرَائِعَ الْمُؤَدِّيَةَ إِلَى ذلك، قال عُلَمَاؤُنَا: وهذا يُحَرِّمُ على الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَتَّخِذُوا قُبُورَ الْأَنْبِيَاءِ والعُلَمَاءِ مَسَاجِدَ (9).
وخَصَّ هنا اليهود لابتدائهم هذا الاتخاذ، فهم أظلم، وضم إليهم النصارى ، وهم وإنْ لم يكن لهم إلا نبي واحد ولا قَبْرَ له، لأنَّ المراد النبي وكبار أتباعه كالحواريين(10).

الرابعة- الوصية بإحسان الظن بالله:
حُسْن الظَّنِّ بِاللَّهِ طريق موصل إلى الجنّة، وهو دليل كمال الإيمان وحسن الإسلام ، وبرهان على سلامة القلب وطهارة النّفس، ولا يأتي إلّا عن معرفة قدر الله ومدى مغفرته ورحمته ، كما أنه علامة على حسن الخاتمة.
ومن هنا جاءت الوصية به، فعن جابر بن عبد الله قال سمعتُ النبي -صلَّى الله عليه وسلم- قبل موتِه بثلاثة أيام، يقول:"لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ بِاللهِ الظَّنَّ" (11).
قال الإِمام النووي (المتوفى: 676هـ): هذا تحذير من القنوط، وحث على الرجاء عند الخاتمة، ومعنى حُسْنِ الظَّنِّ بِاللَّهِ: أنْ يظن أنه يرحمه ويعفو عنه، ويتدبر الآيات والأحاديث الواردة في كرم الله سبحانه وتعالى وعفوه ورحمته، وما وعد به أهل التوحيد وما ينشره من الرحمة لهم يوم القيامة، وفي حالة الصحة يكون خائفاً راجياً، ويكونان سواء، وقيل: يكون الخوف أرجحَ، فإذا دَنَتْ أمارات الموت، غُلِّب الرجاء، لأنَّ مقصود الخوف الانكفافُ عن المعاصي والقبائح، والحرص على الإكثار من الطاعات والأعمال، وقد تعذر ذلك أو معظمه في هذه الحال، فاستُحِب إحسانُ الظن المتضمِّن للافتقار إلى الله تعالى، والإذعان له(12).
ومن أقوال الشعراء:
وإنّي لأرجو الله حتّى كأنّني ... أرى بجميل الظَّنِّ ما الله صانع.
وأود التنبيه إلى أنَّ هناك فرقا كبيرا بين حُسْنِ الظَّنِّ والغرور، أشار إلى ذلك الإمام ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) في قوله :
حُسْن الظَّنِّ إنْ حَمَل على العمل، وحث عليه، وساق إليه، فهو صحيح، وإنْ دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور، وحُسْن الظَّنِّ هو الرجاء، فمن كان رجاؤه هادياً له إلى الطاعة، زاجراً له عن المعصية، فهو رجاء صحيح، ومن كانت بطالته رجاء، ورجاؤه بطالة وتفريطاً، فهو المغرور.
وقد قال الله تعالى: {إنَّ الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمة الله} [سورة البقرة: 218] .
فتأمل كيف جعل رجاءهم إتيانهم بهذه الطاعات؟... وسِرُّ المسألة: أنَّ الرجاء وحُسْن الظَّنِّ إنما يكون مع الإتيان بالأسباب التي اقتضتها حكمة الله في شرعه وقدره وثوابه وكرامته، فيأتي العبد بها ثم يحسن ظنه بربه، ويرجوه أنْ لا يكله إليها، وأنْ يجعلها موصلة إلى ما ينفعه، ويصرف ما يعارضها ويبطل أثرها(13).

الخامسة- الوصية لأبي بكر رضي الله عنه :
عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قال لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ: ادْعِي لِي أَبَاكِ، وَأَخَاكِ، حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا، فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولَ قَائِلٌ: أَنَا أَوْلَى، وَيَأْبَى اللهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ" (14).
قال الحافظ ابن حجر(المتوفى: 852هـ): أَفْرَطَ المُهَلَّبُ (أحد شراح صحيح البخاري) فقال فيه دليل قاطع في خلافة أبي بكر، وَالْعَجَبُ أَنَّهُ قَرَّرَ بَعْدَ ذلك أنه ثبت أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم لم يستخلف(15).
وتعليقاً على أثر ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، سَمِعْتُ عَائِشَةَ، وَسُئِلَتْ: " مَنْ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْتَخْلِفًا لَوِ اسْتَخْلَفَهُ؟ قَالَتْ: أَبُو بَكْرٍ، فَقِيلَ لَهَا: ثُمَّ مَنْ؟ بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ قَالَتْ: عُمَرُ، ثُمَّ قِيلَ لَهَا مَنْ بَعْدَ عُمَرَ؟، قَالَتْ: أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ".
قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): هذا دليل لأهل السنة في تقديم أبي بكر ثم عمر للخلافة مع إجماع الصحابة، وفيه دلالة لأهل السنة أنَّ خلافة أبي بكر ليست بنص من النبي صلى الله عليه وسلم على خلافته صريحا، بل أجمعت الصحابة على عقد الخلافة له وتقديمه لفضيلته، ولو كان هناك نص عليه أو على غيره لم تقع المنازعة من الأنصار وغيرهم أولا، ولذكر حافظ النص ما معه ولرجعوا إليه، لكن تنازعوا أولا ولم يكن هناك نص، ثم اتفقوا على أبي بكر واستقر الأمر. وأما ما تدعيه الشيعة من النص على علي والوصية إليه فباطل لا أصل له باتفاق المسلمين، والاتفاق على بطلان دعواهم من زمن علي، وأول من كذبهم علي رضي الله عنه، فلم ينقل عنه أنه ذكره في يوم من الأيام ولا أنَّ أحدا ذكره له (16).

السادسة- الوصية بالمحافظة على الصلاة :
للصلاة في الإسلام مكانة وخصائص متميزة منها: أنها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الدين، وأكثر العبادات ذكراً في القرآن، وقد سماها الله تعالى إيماناً، وقد فُرضت على جميع الأنبياء والمرسلين وأتباعهم، وهي مجلبة للرزق، وسبب النصر والتمكين والفلاح، وأول ما يسأل عنه الناس من حقوق الله يوم القيامة ، فهي –بحق- أم العبادات، ولو علم الله عز وجل شيئًا أفضل من الصلاة لما قال: {فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ} [آل عمران: 39].
كما أنها آخر وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم ، فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَتْ عَامَّةُ وَصِيَّةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حِينَ حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ، وَهُوَ يُغَرْغِرُ بِنَفْسِهِ: "الصَّلَاةَ، وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ" (17).
و(الصَّلَاةَ) بالنصب على الإغراء، والتقدير: راعوها بالمواظبة عليها وأقيموها على وجهها الكامل، فإنها أعظم أركان الإِسلام، ولأنها تكرر كل يوم خمس مرات فكانت مظنة التساهل والإخلال بها ، واحذروا تضييعها وخافوا ما يترتب عليه من العذاب.
(وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) قيل: أراد بهم المماليك (الرقيق والعبيد والخدم)، وأنه قرن التوصية بهم بالتوصية بالصلاة إعلاما بأن وجوب حقه على سيده كوجوب الصلاة ، وقيل: أراد به الزكاة، لأن القرآن والحديث إذا ذكر فيهما الصلاة، فالغالب ذكر الزكاة بعدها. والأولى أنه أراد الأعم الشامل لهما، فأراد بالصلاة العبادات البدنية ونبه بها عليها، وخصها لأنها أشرف العبادات البدنية، وأراد بما ملكت أيمانكم الحقوق المالية(18).
نسأل الله أن يثبتنا على دينه، ويميتنا ويحيينا عليه، إنه جواد كريم.


ما نتميز به

تصميم،شروحات،دروس،فنون،دورات،شعر،خواطر،افكار،غلاك،استايلات،مسابقات



,rthj lu ,whdh hgk~QfAd~A wgn hggi ugdi ,Ngi ,sgl rQfXg lQ,XjAiA ,whdh hgvs,g



 
 توقيع : نور الشمس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-26-2020, 12:48 PM   #2
رآنيا
http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867http://g-lk.com/up/do.php?img=867


رآنيا متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : اليوم (03:31 AM)
 المشاركات : 95,491 [ + ]
 التقييم :  6605211
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَبْل مَوْتِهِ



جزاك الله الجنة وبارك الله فيك

~


 
 توقيع : رآنيا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-26-2020, 01:03 PM   #3
فوجي 7
http://g-lk.com/up/do.php?img=873http://g-lk.com/up/do.php?img=873


فوجي 7 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 311
 تاريخ التسجيل :  Oct 2020
 أخر زيارة : 01-05-2021 (12:18 AM)
 المشاركات : 770 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : #469b91
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَبْل مَوْتِهِ



اللهم صلِ على نبينا محمد

الله يكتب اجرك


 
 توقيع : فوجي 7

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-26-2020, 03:18 PM   #4
ملآئكيه
http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869http://g-lk.com/up/do.php?img=869


ملآئكيه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 02-29-2024 (06:05 PM)
 المشاركات : 54,805 [ + ]
 التقييم :  23106
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Brown
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَبْل مَوْتِهِ



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 
 توقيع : ملآئكيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-27-2020, 05:46 AM   #5
عبير


عبير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 288
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (10:50 PM)
 المشاركات : 120,781 [ + ]
 التقييم :  510094
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَبْل مَوْتِهِ



موضوع جميل وطرح راقي
راقني انتقائك الماسي
سلمت يداك وبانتظار جديدك


 
 توقيع : عبير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-03-2020, 01:50 PM   #6
نور الشمس


نور الشمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 205
 تاريخ التسجيل :  Jul 2020
 أخر زيارة : 12-29-2022 (07:39 PM)
 المشاركات : 39,840 [ + ]
 التقييم :  7941
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
أحبك الى الأبد ولا أكتفي
لوني المفضل : Blue
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَبْل مَوْتِهِ



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رآنيا مشاهدة المشاركة
جزاك الله الجنة وبارك الله فيك

~
جزاك الله كل خير
و بارك الله فيك
على المرور العطر


 
 توقيع : نور الشمس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
وصايا الرسول


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:17 AM

أقسام المنتدى

◀ مجلس التواصل ❛ | الفعاليات والمسابقات | مجتمع المدونين | ◀ المجلس العام ❛ | القسم الإسلامي | القسم العام | مجلس غلاك | شخصيات تاريخية | ◀ مجلس الأسرة والمجتمع ❛ | بيتُ الاسرة | مطبخ حواء للمنقول | عالم أدَم | الملتقى العام لعالم حواء والأسرَة والمجتمع | ◀ الاقسام الزائدة ❛ | أدبيات وجماليات اللغة العربية | الخواطر وعذب الحروف " يمنع المنقول" | رواق الكتب | ◀ مجلس التقنية ❛ | شروحآت التصميم " يمنع المنقول" | أدوات المصمم " يمنع المنقول" | رِيشَة مصمم | مشاَكٍل وَحـلوْل | الكمبيوتر والجوال | ◀ مكتب الإدارة ❛ | الأرشـيَـف الـمُـكَـررُ | الإشـرَآف | خَـآصُ للإدَآرةُ | الصحف والأخبار | الخَيمة الرَمضآنية | ◀ المجلس الإبداعي ❛ | الألعَآبُ وَ التسَلِيُهَ | روائع الفن التشكيلي والفوتوغرافي | عدسة مبدع " يمنع المنقول" | جَاليري غلاكـ للفنون " يمنع المنقول" | المجلس الرياضي | عالم السيارات | الطب والصحة | السياحة والسفر للمنقول | قسم النقاش " يمنع المنقول" | قوانين ، اخبار وترقيات المنتدى | تواصل مع الإدارة | ورَشـةّ تـنّـسيـَق الـمَوآضـيّـعُ | حللتم أهلا ووطئتم سهلا | ◀ مجلس TV SHOWS ❛ | قسم الأفلام والمسلسلات " يمنع المنقول" | الأنمي والمانجا " يمنع المنقول" | TV SHOWS | النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية " يمنع المنقول" | ◀ مجلس آدم ❛ | ◀ مجلس دورات المنتدى الحصرية ❛ | شرح خصائص المنتدى | قسم الديكور للمنقول | Foreign Language Forum .. | الشعر الفصيح والنبطي " يمنع المنقول" | مطبخي " يمنع المنقول" | الشيلات | االـيًـوتـيـوُبِ | جسر التواصل | لـقَـآءُ وَ فـنجآنُ قهوة | ملتقى المصممين | ◀ المجلس الترفيهي ❛ | الحيوانات والنباتات للمنقول | الحَجُ وآلعُمرةَ | الـرقـآبَـةُ | تصميم استايلات منتدى vp " يمنع المنقول" | خاص | دورة فن الأورجامي والكولينج " انتهت" | دورة الرسم بالرصاص " انتهت " | دورة علم النفس " انتهت " | اليوم الوطني "93" للمملكة العربية السعودية ~ ❀ | المناسبات | مجلة المنتدى | المجلس الأدبي | صرافة بنك هوامير غلاك | التصاميم الدعوية | دورة تعلم فن الخط " انتهت " | تطوير المنتديات | مشاركات المتسابقين ( العام ) | دورة فن الاناقة والجمال " انتهت" | Ask me | TV SHOWS - للمنقول | دورة الرَسِمْ الرقمي ببرنامج sketchbook " انتهت " | دورة مباديء الفوتوشوب " انتهت " | فريق مجلة غلآگ | دورة المجسمات بعجينة السراميك " متوقفة " | السيرة النبوية | دورات وبرامج دينية مُتجددة | اطلب استشارتك | مرافئ ساكِنة | مشاركات المتسابقين ( الخاص ) | حصريات عالم كل انثى " يمنع المنقول" | العطور " يمنع المنقول" | القصص والروايات والمسرح " يمنع المنقول" | عالم السياحة والسفر " يمنع المنقول" | عالم الحيوان والنبات " يمنع المنقول" | حصريات الكمبيوتر والجوال " يمنع المنقول" | حصريات الديكور " يمنع المنقول" | تويتر مجتمع غلاك | إرشيف الدورات | هنا طلب تفعيل عضويتك | اعلانات الدورات والورش | " قريبـــــــــــــًا" | دورة تنسيق المواضيع " انتهت" | قسم الورش القصيرة | ارشيف الإدارة | الفعاليات والمسابقات الرياضية | تحديات المصممين | حصريات المبدعين | الموسوعة العلمية والثقافية | خاص بصور الأنمي | اليوم العالمي للغة العربية | قسم مغلق | قسم اللغات الأجنبية | المجلس الثقافي والعلمي | يوم التأسيس |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
بسرقتك لأفكارنا وجهد اعضاءنا أنت تثبت لنا بأننا الأفضل ..~
This Forum used Arshfny Mod by islam servant