۩۞۩ آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً ۩۞۩

🍇🍃🍇 أنتِي تَرتيب أفلاكِ الهَوى وَمجاز القصائد .. ورُوحُ الغوايةِ أَنتيِ فِتنَتي لَحَد الإشتهاء وانا المَطر المَغمور بالعَطش فلتَنفرجَ شَفتاكِ لأشرب 🍇🍃🍇

🍇🍃🍇 لي والصَباحُ حِكايةُ اشبهُ بِنُزهـه صَديقَين ضاحكةُ .. باكية .. سَعيدة .. مُنهكة كَمآ هيَ رِحَلَتي مَع الحُروف تماماً فَرضُ للحيأةِ يَجب أنَ نعيشهُ بِكُل تجاعيده فَقطَ لَيكنُ لدينا الأمل بأن القادمَ أجمل بآنَ هناكَ شَمسُ سَتُشرقُ عَلى إبتسامةِ إنتظرناها أو عَلى حُلمُ لطالما أنتظرنا آن يَتحقق.. وَيلزمُنا لذلَكَ ثقةُ باللهِ وَصبر 🍇🍃🍇

🍇🍃🍇 دعيني أمارسُ فَن التَلعثم فَن الخطآبة فن الُقصيدة . فَن نبوت الشِعر في مُقلتيكِ 🍇🍃🍇 دَعيني أرُتلُ طَقوس الجُنون دَعيني أمارسُ طقوس الرجولة فيكِ طقوسَ الجمآل طقوس الحروف طقوس الشُجون 🍇🍃🍇 دعيني أمارسُ مَعنى التَمرد مَعنى التَجرد مَعنى الفُتون 🍇🍃🍇 دَعيني أعلمَ شفتيكِ كَيف تُنبتُ زَيزفون دَعيني ألتحفكِ معطف بَردِ وَشجون دَعيني أكتبًك قَصيدة وَفنون 🍇🍃🍇 وأتَعلمُ منَ عينيكِ مَعني الخروج عَن القأنون 🍇🍃🍇

إنكِ تتركين إنطباعاً مُشعاً داخل كل من يراك وهو عابر فما بالك ( بالله عليكِ ) بِمن إختار التعمُق بك ..! حُلوة أنتِ وإن قالوا عنكِ مُرة

تعالي معي .. أسكن فيكِ حيثُما أريد ناعمة كـ بيتً يتدلي بلهفة على بابه ..الياسمين من هُنا نبدأ حيث يغدو الحب رفيقاً وغايتنا .. في تلك الحواس للكلمة الأولي تقوليها ...فـ أسمعك أقولها ... فـ تغدو السماء كـ قلب يُرفرف على أجنحة السلام ... من صدرك فـ نكبر معاً ... نصبح أغصاناً ..وزهور هكذا أصبحنا وهكذا كُنا سوياً مع التنهيد والدمع كل ليلً طويلاً قدر القلب.. مابين صدرين ينبض نبضة واحدةً والقادم لنا .... لا يكفينا ولا نكتفي فيه عشقاً مابين الوريد والوريد .... يسري حيث غُصنك ينُبت صهيل الحب من شوقي على ...صدرك

قدرك مُنذ أحببت ياغريب من طافت على جبينك كـ عنوان تشبهني وطريقاً من حنين صلي للعشق أنتِ ساعة تشائين ...ساعة تأتين من ...حنين وأنا ما جف وسقط مني اليوم بعد فـ تعالي غردي للمدي ...ضحكاتك ونبضي مال لصوتك ... فـ ها أنا ذا أبتكر من حرفي ...عشقك وورده ذكرتني بطريق من شوك وشوق ...حنين ودمع أحمل فيه رسائلك ..وسري وأمنيات بلا حدود تبتدأ وتنتهي عند عينيكِ تمنيتك أمرأه أكتب عنها فـ خدشتي بأذافرك قلبي فـ أصبحتِ أنتِ البحر أنتِ الخط الذي يستوي عليه النبض فـ رفعت وجهي إليكِ قلت هنا مسني الوجع ولا زالت كل مساء افرمنكِ وأعود إليكِ