06-10-2020 | #19 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . ذات مطر ، كُن لي مظلة وذات بردٍ ، كُن لي مدفئة و ذات صباح ، كُن لي قهوة و ذات مساء ، كُن لي غطاء و ذات بُكاء ، كُن لي دموع . |
• . |
06-11-2020 | #20 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
•
. . |
|
06-11-2020 | #21 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . رُبَّما هُناك من يرغب في التَّحدث إليك ، من يرغب في أن يكون صديقاً لك ولو لِ ليلةٍ واحدة ، لكن خوف البدايات يُقلق ، و وجع النِّهايات يُقلق أكثر ، يظل الاحتفاظ بِ الشُّعور الجميل وإن كان مؤلماً أكثر فتنةً من الحصُول عليه ثم فقدانه ، الخوف يجعلنا نكتفي بِ أقل من نصف الأمنيات . " ونبقى مُتباعدين " . . |
|
06-11-2020 | #22 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . حينما أتحدث تنبتُ الأغصان الذابلة ورودها ، وتحيى الجذور الميتة في أعماقها ، لِ حديثيّ الباهر تُفرشُ الطُرقات زُمُرُّد ولؤلؤ . ( تجاهلوا ما سبق ) . . |
|
06-11-2020 | #23 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . كم مرة كتبت رسالة لِ أحدهم لِ تخبره بِ أنك بدأت تفقد عقلك من فرط شوقك له ، بينما هو يلهو في الجهة الأخرى غير مكترث لِ أمرك ، ثُم منعك كبريائك من إرسالها في اللحظة الأخيرة ، كم مرة كتبت ومسحت ثم غرقت في بحر من الدموع ونمت ثم استيقظت و كَ أن شيئاً لم يحدث أبداً ..؟ . |
|
06-11-2020 | #24 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . ، صدفة لقائي بِك بادرة حسنة من الحياة ومواساة في ظِل كُل هذا الأذى والحُطام الذي بات يسكُن صدري مُنذُ سنين ، وجودك سَ يكونْ مساحة آمنة.. أُرمم بها روحي القديمة لِ تستعيد الحياة مجدداً . . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
غَياهِبْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|