08-09-2021, 07:34 AM | #13 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
في تغريدةٍ نَشرَتها إحداهُنّ على تويتر تقول : "اليوم تعلّمت شيئًا لطيفًا، وشعرتُ بضرورة مشاركتكم جمالَهُ: في سورةِ البقرة، كُتِبت الآية "أجيبُ دعوة الداعِ إذا دعانِ"، حُذِفت ياء (دعاني) رغمَ أنّهُ لا يُوجَد أيُّ سببٍ نحويٍّ يدعو لحذفها هُنا، فالمفسرين والعامِلينَ على رسمِ المُصحَف فسّروها تفسيرًا معنويًا، وهو أنَّ استجابةَ الدُّعاء سريعةٌ لدرجةِ حذف آخر حرف مِن بُنيةِ الكَلِمة. وبالمُقَابل؛ في آية "إنما أشكوا بَثِّي وحُزني إلى اللّه"، كُتبت (أشكوا) بألفٍ بعد الواو رغمَ أنَّ قواعدِ الإملاء لا تسمح بِكتابةِ الألفِ هُنا، ولكن فسّرَوها أيضًا تَفسيرًا لطيفًا، قالوا بأنَّ الشكوى كانت كبيرة، كبيرةً لدرجةٍ استدعت زيادة بُنيةِ الكلمة. ومِن هُنا تُدركُ بأنَّ اللُغة العربيةَ عظيمةٌ، والقرآن الكريم أعظم، بِكلّ ما وردَ فيه ووحدهُ الله لهُ كلّ هذهِ العظَمَة. _______________________________ صبَاحُ الخَير يا أحبّة :ff1 (101): .. 9 أُغسطس 7:33 صَ |
|
08-12-2021, 07:25 AM | #14 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
بَعدَ وفَاة جدّتِي الحنُونة أصبَحتُ أستغّل جمِيعُ كبَار السّن أستغّل وجُودهم ، طِيب مُجالَستهم و الأكثَر : دعوَاتهم المُبَاركة ، تلكَ التّي أفتقدها من فَاه جدّتي . رحمَكِ الله يا جدّتي وجمعنِي بك فِي فردوسهِ الأعلَى يَارب . _______________________________________ 12 أغسطسْ 7:25 صَ |
|
09-11-2021, 09:46 AM | #15 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
دَائمًا تَفاصِيل الصَّباح يكُون مختلِف وله تَأثِير جَميل علَى النّفس ، خصُوصًا لمَا تجِينا طَاقة إيجَابيّة ونشَاط لإنجَاز كُل شَيء بسعَادة وحُب اليُوم بالذّات مُتشوّقة لبدَاية الأسبُوع والعَودة لمُمارسَة عمَل رائِع أحبَبته ، فَ بدأت بإتمَام المهَامات حتّى أرَاجعها في الأوقَات الأُخرَى فيَارب اكتب لِي كُل الخَير والتوفِيق والتمَام ________________________________________ صبَاحُ الخَير لمَن صآفحَ الصبَاحُ حُبًا 11 سِبتمبَر 9:45 صَ |
|
09-16-2021, 02:38 PM | #16 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
دائِمًا طَالبةٌ للعِلم ومُعلّمة ! أوّلاً الحَمدلله حمدًا كثِيرًا طيّبًا مُبَاركًا فِيه من ثم الحَمدلله عدتُ للتَعلِيم مُجددًا طبعًا توّقفت بِسبب جَائحة كورونَا والحجر ومَا حصلَت لِي فُرصة أكمَل لمَا الوَضع زَان ، كُنت أدَاوم صبَاحي وتمهِيدي أوّل حَاليًا مسَاء مِن بعدِ صَلاة العَصر إلَى العشَاء تمهِيدي أوِل لكِن الأطفَال أصغَر من قَبل :r-q-7: فَ يفرِق في التعَامل والأسلُوب و طرِيقة التّعلِيم ، نعَاني لكِن نستمتَع والشّيء الجَديد أيضًا إنو عندِي أولَاد اوباااااا أنَا مَا بحبّش التَعامل مَع الاولاد فِي هالسّن خصُوصًا إن كَانوا مَاشاء الله مره شطّار و يسمعُوا الكَلام و لا يزعجُوا أحد :) إلِين دحِين ولدِين وأربَع بنُوتات ، جمِيعهم لمَا يتكلمُوا ودكم تأكلُوهم من حَلاوة مخَارج الحُروف الألِيمه :ff1 (95): فَ كمَان لازم طِفل طِفل أمسكه للكتَابة عشان يكتُب زين ومرتَاحة من هالنّاحية بإن العَدد قلِيل وأقدر بالرّاحة لكِن التسجِيل ما زَال مُستمر ونرحّب بالحلوِين : ) كَان أوّل أسبُوع مُمتع الحَمدلله ، وسعِيدة جدًا جدًا بعَودتي تعَامل المُديره وجمِيع المنسُوبات لطِيف وذُوق .. كذَلك المركَز جدًا رائع من خلَال كُل شَيء ، وماكَان فيه صعُوبات أوّل يوم بحُكم إنه العَدد قلِيل وحضرّت الأشيَاء من قَبل ، كذَلك درُوسهم بسِيطة حَلقَة من ثُم دَرس وحِل الأنشطَه من ثم فطُور ولَعب إلى ان يجُون أهَاليهم موَاقف جمِيلة ، لحظَات حلوَة ، الوَقت اللّي يمضِي معَاهم لا يمُل فعلاً الحَمدلله يَارب هذَا مِن فَضل الله ، الله يُكتب أجرَ الجمِيع يَارب < كُنت أثرثَر بالفُصحى عشَان يصِير كَ تدرِيب لِ مفردَات جدِيده و أخذ مفردَات بأكثَر من معنَى ، المُهم إنو لمَا أجي أكتُب أكتب زِين ! فَ خلاص حوّلنا للعَامي _________________________________________ شُكرًا لقرَاءتكم هذهِ الثّرثرَة الطوِيلة و أتمنّى لكُم نهَاية أسبُوع سعِيد وجمِيل و مسَاء الخَير لأروَاحكم النقيّة 16 سِبتمبر 2:36 مَ |
|
09-20-2021, 07:34 AM | #17 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
مِن اللّحظَات اللطِيفة حينَ إنتهَاء وقت الدرُوس جَري الأطفَال نَحو المكَان المُخصص لِ اللّعِب كُنت أتأمّل الجمِيع وشدّني هذَا الجمِيل وهوَ يقرَأ ويتصفّح كتَاب تلوَ الآخَر - مَاشاء الله - http://g-lk.com/up/do.php?img=8970 جُزء من الفَوضى وأشيَاء مُحببة :ff1 (192): http://g-lk.com/up/do.php?img=8969 أتشوّق جدًا لحضُورهم ، و أبتسِم بِسعادة حينَ رؤيتَهم يدخلُون الفَصل بحيَاء وحمَاس :ff1 (95): .. حمَاهم الله وأنبَتهم نبَاتًا حسنًا يَارب . _________________________________ صبَاح الخَير والفَرح لأروَاحكم 7:33 صَ 20 سِبتمبر |
|
09-21-2021, 01:11 AM | #18 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
مُحاولَة وَصف شعُورٍ مَا : بَشرّوه بأنّه أخِيرًا قُبلَ في مسَار حُلمه ، الفرحَة لم تَسعه وحينمَا ذَهب لِ لقَاء أوّل يُوم ، عَاد مُحطمًا وشُعاع الأملِ انطفَأ أخبرُوه بأنّ خطَأٌ مَا حَصل وليسَ هُو المقصُود ! كَان الشعُور سيئًا جدًا ، إحبَاط وعدَم إبدَاء ردّة فِعل كُل ما أردَته هوَ النّوم ، النّوم وحَسب لأستيَقظ محملةً بشعُور إيجَابي والمزِيد من الأمَل الدّائم ! . _____________________________ 1:10 صَ 21 سِبتمَبر |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
قَلم, كُوب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) | |
طُهر. |
|
|